سريعاً وجدت سمية نفسها كالمنومة مغناطيسياً تنزلق من فوق كنبة الأنتريه ثم تتوجه زاحفة فوق ركبتيها ويديها صوب الكنبة المقابلة فيصطدم وجهها بتلك الغابة التي تحيط بكس ليلى! أخذت سمية تتحسسه بوجنتيها وتستنشق رائحته النفاذة وتتشمم ثم تلحسه بلسانها ترضي رغبات شيطانية وشهوات محرمة حيث لذة سحاق الزوجة مع جارتها الشرموطة فتتساحق معها وترى كسها عن قرب قريب جدا وتشتهيه ذلك الاشتهاء الشديد بل تمتص رحيقه بنهم. أخذت سمية تكرر ذلك منتشية تستمتع بما تفعل وهي تطرق ذهنها فكرة أن ذلك الكس محط الكثير من الأزبار فهو كس وكر و ماخور كس داعر شديد النهم شديد العهر مستقر النطف العديدة في حفلات النيك الصاخبة!
تلك الفكرة كانت تهيج سمية بقوة وتقوي رغبتها في لحس و لعق كس ليلى و ان لا يزال هناك المزيد في جراب ليلى وزوجها وتلك الشقة التي هي ماخور في تلك العمارة ولم تكن تعلم. تعالت صيحات ليلى تحت وقع ضربات لسان سمية على كسها وفتحة طيزها وزنبورها وكانت هي تدعك لها بزازها وتسخنها بكلامها الفاحش:يالا يا شرموطة ..الحسي كمان ..كمان…الحسي كسي يا لبوة يا متناكة…آآآآآح …عارفة انك عاوزة تتناكي…أأأأح مش كدة…عاوزة تتركبي….مش كدة…هتتركبي لما تشبعي…آووووووف..يلا ..آآآآآآه كمان الحسي كمان عشان راضي يتوصى بييييييكي….هينيكك من الخرمين يا لبوة….هيقطعك آووووووف…كلماتها أسكرت سمية بقوة فزادتها شبقا فوق شبق وانغماس في هكذا متعة وهكذا رغبات شيطانية وشهوات محرمة حيث لذة سحاق الزوجة مع جارتها الشرموطة فأمعنت في طلب المزيد من العسل اللذيذ الذي بدأ يندفق من كس ليلى بغزارة وبدأت سمية تولج أصابع إحدى يديها إلى داخل كسها فيما أصابع يدها الأخرى كانت تقتحم كسها وتبعص دبرها وعلت صيحات ليلى لتمتزج بصياحها وارتعشت ليلى على مقعدها عدة مرات فأعدت سمية لترتعش هي الأخرى من جراء رعشاتها !!
ارتعشت كلتاهما! ارتعشتا الشرموطتين ولفظا الآهات و التنهدات ثم شيئا فشيئا ساد الهدوء بعد أن قضت ليلى وطرها وقد أكلت سمية كسها وطيزها !! إلا ان الأخيرة لم تقضي حاجتها بعد فما زالت تنضح من عينيها رغبات شيطانية وشهوات محرمة تمارس عليها من راضي زوج ليلى جارها! نعم, لم تقدم سمية من أجل لذة سحاق الزوجة مع جارتها الشرموطة فقط؛ بل هي هنا كي تتناك. نعم هي هنا لتمارس العهر مع راضي جارها وصديق زوجها الذي يهجرها لشهور طالت عليها فأملتها وأذهلتها عن رشدها.قدمت كي يستمتع راضي بلحمها بمرأى من زوجته ليلى! قلقت سمية وأحست بالخجل لا من الفعل نفسه بل من التاخر فيه!!نعم, تأخر راضي عليها فزاد توترها. فماله لا يقدم؟! ماله لا يسعفها؟!! ماله يتلكأ؟!! أليشعل غريزتها أكثر و أكثر او ليشوقها للنيك؟!! إذا كان ذلك فقد أفلح ؛ فها هي سمية متهتكة أي تهتك! أم يعاقبها على إعراضها الخجول عنه في المرة السابقة ؟! أم أنه لم يعد يرغب بجسدها هو الآخر؟! راحت سمية تمسح ما علق على وجهها مما دفقه كس جارتها ليلى وهي لا زالت جاثية تحت قدميها تشاهدها تداعب حلمات بزازها بهدوء ولطف وكأنها تسخن نفسها مجدداً. ثم فاجأة أقبل راضي إلى الصالون عاريا تماما هذه المرة! دهشت سمية واحمرت وجنتاها وهي تشاهد زبه يتدلى بين فخذيه طويلاً ضخماً يتأرجح بالضبط كما تصورته من قبل! زب عظيم متضخم الأوداج ساحر المنظر مستقيم تداعى له سائر جسد سمية وتراخت أطرافها وتشهته بمحنة. نعم هي تريده بكل ما تحمله الكلمة من معنى!! بلا وعي أخرجت طرف لسانها تمصمص شفتيها من فرط اشتهائها له! بل أنها ارتجفت وهو يقبل نحوها وارتعشت شفتاها .وتحركت أنامل يديّها تريد ملمسه وقد أخذ كسها يمور ويهيج كالبحر عاتي الموج يتقبض يبعث المزيد و المزيد من سوائل شهوتها. احست سمية بدغدغات في مؤخرتها وكأنها هي الأخرى تريده وتريد نصيبها منه. ولكن راضي لم يكن بمفرده!! نعم بصحبته آخر عاري مثله لا تعرفه سمية بالطبع ثم لم يلبث أن تبعته امرأة ثلاثينية عارية هي الأخرى تمشي كالبطة العرجاء مفشوخة ويبدو أنها قد تلقت الكثير من النيك في الداخل!! نعم فقواها خائرة وبدنها الرائع قد تلطخ بالأحمر والأصفر والأزرق و بمني الرجلين يسيل على ساقيها … ويملأ وجهها وخصل كثيرة من شعرها المتناثر !! نعم وهنت قواها وحق لها أن تهن ولما لا وقد دخلها زب راضي ذلك العملاق المهيب! استسلمت جوارح سمية كلها وهي تخال أن ذلك الزب سيدخلها ويصول المحارب في ارض كسها وطيزها إن شاء!! أصابت جسدها قشعريرة وهي تتصور أن ذلك الزب سيأتي بشهوتها غزيرة دافقة من كل فتحاتها المحرومة الجائعة عندها! ثم عظمت دهشة سمية بما لا مزيد عليه وهي تعلم أن ذلك الرجل شريف بصحبة راضي ليس إلا زوج تلك الشابة العارية ندى!! دار عقل سمية بقوة من فرط العجب!!! أرجل يأتي بزوجته لتذوق اللذة من رجل آخر وعلى مرأى ومسمع منه؟!! أكل ذلك العهر وتلك الدياثة تجري في البيت المقابل لبيتها وهي لا تعلم سوى اﻵن؟!!!