كان جسدها كله متقلص جدا وكأنه استحال إلى تمثال رخامي. وضعت أصابعي على بظرها لأهدأها و اجعلها فقط تسترخي. بعد حوالي خمس دقائق استرخت ابنتي ورأيت علامات الراحة و الرضا على وجهها. جعلت أتحسس خصلات شعرها الناعمة وأتخللها بأناملي وأداعب خديها ثم سألتها:” كيف كانت التجربة يا عسل هل استمتعتي؟” كانت ابنتي من الراحة والغبطة و الهناءة حتى انها تجنبت الكلام وأجابت فقط بعينيها فتواصلت معي لا شفهيا. كنت سعيدة لان تشعر بنشوتها بنفسها. كنا ننام معا كلانا عاري البدن. أثارتني بالبعبصة ولكن فيما بعد تركيزي كان منبا على أرشادها حتى أصبحت أنا نفسي شبقة شهوانية. لم أعرف للضبط ما حدث لي تلك الليلة. قبلت جبهتها و خديها ثم بطريقة ما قبلت شفتيها الناعمتين. كان من المفاجأ لي أنا يضاً فانا عتقدت أنها ستقاوم ولكنها لم تفعل ذلك فرحت أطبع قبلاتي الحانيات المستثارات فوق شفتيها مجدداً. كنت أستطيع ان أرى أنها تستمتع بالتقبيل لأنها كانت تجربتها الأولى فلذلك جعلت أتحرش بها و أداعبها كما لو كنت أداعب زوجي. يبدو أنني رحت أنزلق في ممارسة السحاق اللذيذ مع ابنتي المراهقة فكنت أرى انها تتلذذ بالتقبيل من شفتي أمها. استمر الأمر على ذلك لبضع دقائق ثم أدركت ما أفعله مع ابنتي فانسحبت من حضنها وقلت:” استريحي يا حبيبتي طابت ليلتك…
قالت لي ابنتي ملئه شهوة بصوت مبحوح:” طابت ليلتك ماما…ميرسي…” تركتها وتركت غرفتها وخلفتها ورائي لأنتقل إلى غرفة نومي شديدة الشبق مستثارة مما كنت أفعله ومن كوني كنت أنزلق في ممارسة السحاق اللذيذ مع ابنتي المراهقة فكنت شديدة الشبق فأغلقت بابي علي فكنت في مزاج شهواني متوحش للغاية. سألني زوجي عن ياسمينة ولكن بدلا من أن أجيبه قفزت فوقه مباشرة. مارسنا الجنس بشراهة تلك الليلة. ثم أني مصصته بعمق شديد و شربت كل منيه. بعد أن بلغت ذروتي معه وعندما كنت أسترخي راسي استندت فوق صدره تحدثنا عن ياسمينة حينها ولكني لم أخبره عن تجربة البوسة المشتعلة معها لأنني كنت خائفة قليلاً و ممتعضة من ذلك لذلك نمنا بعد كثير من المداعبة و التقبيل. أصبح الصباح فسألت ابنتي ياسمينة:” هل استمتعتي يا حبيبتي البارحة؟” ياسمينة:” نعم يا ماما كثيرا حقا..” أنا:” هل تعتقدين أنه بإمكانك أن تفعلينها بمفردك…” ياسمينة:” نعم مامي استطيع…” أنا: ولكن تذكري لا تفعلينها بدون أذني..” ياسمينة:” نعم ماما لن أخلف وعدي معك…” أنا:” حبيبتي يا عسل..”
كنت مرتكبة قليلاً مختلطة علي الأمور بخصوص دوافعي السحاقية فرحت أفكر بعد أن كدت أنزلق في ممارسة السحاق اللذيذ مع ابنتي المراهقة البارحة فلذلك لم أذكر أي تلميحة عنها مع ابنتي التي كانت تنمو جيدا فأصبحت الآن مراهقة حقيقة وفعلاً. كانت تأتيها الدورة بانتظام تنظف شعر عانتها بانتظام كذلك و تحلقه على أساس منتظم و تمارس العادة برتم محدد كذلك. ولأنها كانت جديدة على العادة السرية فلم تكن في حاجة لأي حافز مثل الفيديوهات الجنسية. في الحقيقة كانت شغوفة في ممارستها وكانت تنتظر أيام السبت بفارغ الصبر كي تمارسها في الليل من اجل اللذة. كان الوقت يطير و كأنه طائرة سريعة فلم أدرك أبدا متى أنهت ابنتي الصف الثالث الإعدادي فصارت ابنة ستة عشرة عاما آنسة جميلة رقيقة. كلنا نعرف أن عمر السادسة عشرة عمر جميل حلو عمر الزهور. كنت مسترخية مستريحة البال لأنها تلقت مني تعليما جنسيا ملائما فلم أحتج لذلك أن أقلق عليها بان يضللها أحدهم أو إحداهن. أتت لي ابنتي ذات يوم وقالت لي:” ماما أليست أنتي أفضل صديقاتي ؟!” فهمت نبرة ابنتي انها تريد أن تقول شيئا ما فابتسمت:” هاتي ما عندك مباشرة حبيبتي ماذا يدور في عقلك الصغير. افتحي نفسك لي فلا حاجة لان تخجلي من أمك…” توردت خدودها لرد فعلي الفاهم المباشر وابتسمت. كانت أبنتي مرتبكة حقا ولكني فهمتها جيدا لذلك سألتها مباشرة فقالت:” الحقيقة يا ماما.امممم….طيب…” قلت لها لأبسط الأمور:” أنت تقولين أني أفضل صديقاتك فلا داعي للقلق أو ألخجل اتفهمين.” ثم ابتسمت لها فقالت:” ماما أن معجبة بولد أريد أن أصاحبه. تذكري أني قلت لك أن أكرش عليه وأجد نفسي تميل إليه…” أنا:” اممم ها جيد وشيق…قولي لي ما نوع علاقتك الآن معه.” قالت:” نحن صديقان جيدان نجب بعض في المدرسة كثيرا. نحن نتبادل المذكرات و الكتب و نشيت مع بعضنا انت تعرفين ….” أنا:” حسنا بنيتي و ما الخطأ في ذلك..” قالت:” لا شيء ماما أنا فقط أريد أن أطو خطوة للأمام أريد أن أصاحبه…” أنا:” وماذا بعد أن تصاحبيه؟” ابنتي:” سنمارس الحب مع بعضنا يعني نذهب إلى المطاعم و السينما و نخرج في المتنزهات الخ..” قلت أسألها:” هل تريدين منه أي شيء آخر؟” ثم غمزت لها بعيني. …يتبع….