أنا سيدة ثلاثينية متزوجة وقد أنجبت ابنة وحيدة من أربعة أعوام من زوجي الذي أحبه ويحبني وأشبع رغبته في الفراش ويشبع رغبتي ويشهد لفي الجميع بأنني جميلة وجذابة وذات قوام ملفوف تكاد تأكل مني العباءة السوداء حتة كما يقال في المثل الشعبي عندنا في مصر. لم تتأثر علاقتي بزوجي سلباً إلا بعد أن تحولت إلى سحاقية بامتياز مع مدرسة ابنتي السحاقية التي كانت تأتيها في بيتي فكانت تنفرد بي وأنفرد بها. قصتي تبدأ من مدرسة الحضانة التي أخدت إليها ابنتي التي كانت تبلغ آنذاك أربعة أعوام قبل ان تلتحق بالمدرسة ة . كانت عفاف سيدة جميلة و هي مطلقة و لها جسد مثير جدا و تلبس فساتين قصيرة و ضيقة جدا . منذ أول يوم رأيت فيه عفاف داخل فصل ابنتي انجذبت بصراحة الى طريقتها في الكلام و الى جمالها و كذلك هي انجذبت إليّ وكانت تصغرني بنحو العامين.
توطدت العلاقة بيننا مع مر الأشهر حتى أني صرت أزورها لاطمئن عليها في بيتها الذي لم يكن بعيداً من مقر المدرسة. راعني لبسها يوم ذاك إذ وجدتها ترتدي بودي شفاف و تحته مباشرة الستيان و كان صدرها بارز و اكبر من صدري و أنا لأول مرة أحسست بشهوة نحوها و حتى هي كانت تقوم بعمل إيحاءات سحاقية جنسية حين تتكلم كان تخرج لسانها و تلحس شفتيها و أنا انظر الى جسدها الجميل و تحولت إلى سحاقية بامتياز ارغب في معاشرتها . ذات مرة زارتني في بيتي وكانت ابنتي متغيبة فاتت لتطمأن عليها وكان زوجي مسافراً في مهمة فحدثت او تحرشات سحاقية بيننا. كانت تلبس ميني جيب قصير جداً يصل إلى نصف الفخذ و حين جلست رفعت رجل فوق رجل لأرى كيلوتها و فخذها الأبيض الجميل جدا و نظرت مرة أخرى الى صدرها و كان هو المنطقة الأكثر إشعالا للشهوة في داخلي و الذي بفضله تحولت إلى سحاقية و اعشق المدرسة
كانت ترتدي ملابس مفتوحة في الصدر و بزازها تقريبا مكشوفة إلى النصف و خط طويل يفصل بين بياض بزازها مما جعل صدرها مغري جدا .لاحظت عفاف اني انظر الى صدرها و ربما كانت تتعمد الظهور أمامي بتلك الطريقة ثم ابتسمت و قالت لي: أكيد انت بتحبي الصدور الكبيرة و تتمني لو عندك صدر كبير زي صدري و ضحكت و أنا ضحكت معها و قلت لها: لا أنا صدري صغير و لمسته أمامها و ضحكت المدرسة مرة أخرى و قالت: لكن الوحدة اللي صدرها صغير جذابة أكثر . ابتدأت أتحدث معها عن السكس بطريقة عادية إلى أن توقفت عن الكلام و سألتني ان كنت ارغب في رؤية صدرها فأخذت المدرسة السحاقية تخرج ثدييها الكبيرين الابيضين لتشعل شهوتي و حرارتي بقوة . و كان حجم صديها كبير جدا و اكبر من راسي و حلمتها كانت بارزة جداً و على الحلمة هالة كبيرة وردية اللون و في الوقت الذي كنت انا ساهية في النظر الى ثديها الكبير قطعت سهوتي قالت : و انتي مش هتوريني صدرك وابتسمت باشتهاء فأجبت متلعثمة: أيوة أيوة… وكنت جد مرتبكة و فتحت قميصي و أخرجت بزازي و كان صدري صغير نوعا ما او بالأحرى كان يبدو صغير مقارنة بصدرها . ثم قربت المدرسة صدرها من صدري و بدآت تحكك بزازها على بزازي ولتتنصب حلماتي بسرعة من شدة الشهوة لأتحول حينها من متزوجة تشبع رغبة زوجها إلى سحاقية بامتياز مع مدرسة ابنتي و ساخنة معها و انا استشعر حلاوة صدرها و ملمس الحلمات الناعم المغري . ثم اقتربت أكثر وأخذت مدرسة ابنتي عفاف تقبلني من الفم كما يقبل الرجل المرأة بشهوة حارة جدا و انا اشتعلت اكثر و صرت اقبلها من الفم و لمست بزازاها و حلمتيها ثم طلبت مني أن ارضع صدرها . و بدأت ارضع صدر المدرسة و كان طعمه ساخن جدا و أنا لأول مرة ارضع صدر امرأة في عمري كله إلا صدر أمي طفلةً. تحولت إلى سحاقية بامتياز من دون أن اشعر و وجدت نفسي الحس لها صدرها و أمصص بشبق كبير كما كان يفعل زوجي حين يرضع نهديّ و المدرسة كانت سائحة نائحة و مستمتعة بشدة معي. ثم خلعت مدرسة ابنتي كيلوتها أمامي وشاهدت كسها و بدأت العب به بأصابعي اعبث به و هي مستمتعة ثم أدخلت انا اصبعي في كسها و بدأت أستمني لها و ادخل و اخرج اصبعي و اسمع المدرسة تتغنج اه اح اح اي ايييي اكملي عزيزتي و هي تمسك بزازها الكبيرة و تتحسس عليها و انا اسخن معها و انظر إلى جمال صدرها و حلاوته . ثم قبلت بزازها مرة اخرى و رضعت و لعبت هي بكسي و فعلت معي هي نفس الأمر و لعبت بكسي و هيجتني بقوة حتى صرت أتغنج معها و لم اكن اعلم ان السحاق ممتع و لذيذ مثل النيك او أشد فتأثرت لذلك علاقتي بزوجي كثيراً ولم أعد أمتعه كما في السابق ولم أعد أراه يغنيني عن السحاق مع مدرسة ابنتي السحاقية