كانت دانيا ورميسة تعشقان نيك سحاق من الاعماق وتذوبان اثناء النيك الساخن بينهما وكانتا تنامان في نفس الغرفة الحي الجامعي المخصص للطالبات اللواتي يسكن في مناطق بعيدة عن العاصمة.ذات يوم دخلت دانيا على رميسة وكانت قد خرجت من توها من الحمام وكانت ترتدي فستان الخروج من الحمام الذي كان مفتوحا وكل جسمها بارزا وذلك ما جعل رميسة تنجذب الى جسم دانيا وتشعر برغبة شديدة في النيك معها وممارسة نيك سحاق معها .بعد ذلك طلبت دانيا من رميسة ان تنشف لها شعرها بالمجفف وتصفف لها شعرها فرحبت رميسة بالامر وانطلقت ذلك.كانت شعرات دانيا الجميلة تزيد في رغبة رميسة من ممارسة نيك سحاق ولم تستطع اخفاء الامر وقبلتها من خدها ثم عرضت عليها ان يمارسان نيك سحاق بينهما ويستمتعان مع بعضهما باصابعهما وبحبة جزر كانت عندها فما كان من دانيا الا القبول وهي جد مسرورة .عندما نزعت الاثنان ثيابهما كان جسم دانيا جد مثير وكانت طيزها كبيرة وبزازها متوسطة الحجم اما رميسة فكانت طيزها اصغر ولكن لها بزاز كبيرة وحلمات رائعة وتصلح كثيرا للرضاعة والمص في نيك سحاق ساخن في الغرفة الجامعية .
كانت رميسة تداعب بحبة الجزر كس دانيا التي كانت ترضع بزاز رميسة وتلحسهما ثم بدا الاثنان في لمس اطياز بعضهما البعض وانفاسهما الحارة تعم في الغرفة ونيك سحاق ساخن يتصاعد.ثم ادخلت رميسة الجزرة في كس دانيا التي هاجت اكثر وكانت تطالب بالمزيد وبعد ذلك اخرجتها ووضعتها داخل الطيز بصعوبة شديدة لان حبة الجزر كانت كبيرة من اي زب حقيقي.وبعد ان اطفات شهوة دانيا بالجزرة امسكت هذه الاخيرة حبة الجزر واصبحت تداعب بها كس وطيز رميسة وكانت في نفس الوقت لا تترك بزازها ورضاعتهما ومن كثرة نيك سحاق صار الاثنان في وضع يشبه الغيبوبة بعد ان اطفا كلاهما شهوته ثم حضنا بعضهما البعض واستسلما الى نوم عميق بعد تعب ومتعة في نيك سحاق ناعم ولذيذ.كانت بطلته حبة الجزرة التي ابدعت في امتاع الكسين والطيزين وعوضتهما عن الزب الحقيقي الذي كان ينعدم في الحي الجامعي المخصص للبنات ولا يطفا الشهوة هناك الا نيك سحاق.