أقبل هنا أدميرال طويل ضخم الجثة ببذلة رسيمة حيته العاهرات وأقبلت عليه المديرة: أهلا مرة تانية بسياة الكابتن الكبير….الأدميرال: بلاش تناديني كابتن ولا أدميرال هنا…ثم رمى ببصره إلى العاهرات وقال مشيرا: دي …ودي…التفتت المديرة على الفور إلى أماني و بديعة: يلا يا بنات…بسرعة…مشت العاهرة بديعة وصاحبتها اماني لطالب المتعة و أحطنه من الجانبين و تأبطنه في الطريق إلى الطابق الاعلى في وقت اللي كانت باقي العاهرات تتراقص و تتلوى بأجسام مفتولة غضة طرية تثير شهوة و شهية الزباين . صعدن بالراجل لنرى هنا الأدميرال عاجز جنسي يستمتع بمشاهدة سحاق العاهرات على سرير ساخن فبقت اماني تسخنه على السلم وتحسس على زبه فقال يعترف: عاجز جنسي يلا معندناش وقت نضيعه…
دخل أوضة العاهرات و أشعل سيجارة و صعدت اماني و بديعة السرير و سألت الأخيرة الاولى: مين دا؟ فأجابتها: أدميرال كبير …بيروح لأسوا بيوت الدعارة متخفي عشان محدش يعرفه…شلحت بديعة و تعرت بالكامل و أشار الأدميرال لأماني: أنت من فوق….ثم جلس و نامت بديعة بجسمها الساخن بصورة سكسية مثيرة وبقت تتلوى و وطت أماني عليها تلحس حلمة بزها و الادميرال عاجز جنسي يتلذذ و يستمتع بمشاهدة سحاق العاهرات على سرير ساخن و نزلت أماني على بطن بديعة ثم كسها المشعر المثير تلحسه بلسانه وفلقست أماني و بديعة تتلوى فقال الأدميرال ساخنا: يلا بسرعة ..عضي طيزها….هنا فلقست بديعة و تموضعت بوضع الكلبة و ولت طيزها للأدميرال وراحت أماني تعض طيزها فصرخ الأدميرال: يا هبلة …عضي جامد…فتأوهت بديعة فلم يرض الأدميرال الشاذ و حس انه مش كفاية فقال يشخت فيهم: عضي أوي…أجمد لحد أما تنزف دم! كررت أماني عض طيز بديعة فنهض الأدميرال المجنون وصرخ: أوي أوي لحد ما تجيب دم…و هنا هجم على بديعة و زق أماني وقعها من فوق السرير وراح يعض طيز بديعة فصرخت وزعق: أخرسي يا لبوة….وراح يطفي في طيزها عقب سيجارته! زقته بديعة برجلها و نهضت واقفة تصيح: يا مجنون طيزي مش طفاية سجاير!
قام الأدميرال الهائج كالمجنون من فوق السرير يتوعد بديعة: أرفعي طيزك و فنسي يا عاهرة…يلا… همست بديعة بخوف لأماني: دا لاسع بجد! فجاوبتها أماني: الأحسن متجادليش… سحب الأدميرال سحاب بنطاله و أخرج زبه الجسيم الكبير المنتصب و اخذت بديعة بحذر تصعد السرير و تفنس له طيزها الحلوة. قرب منها الزبون وقال: يلا أفشخي طيازك عالآخر…أوي عشان ألزقه فيها. في البداية كان الأدميرال عاجز جنسي يستمتع بمشاهدة سحاق العاهرات على سرير ساخن أما دلوقتي فهاج و عاوز ينيك طيز بديعة وراح ناطط عليها: هتفتحي يا لبوة ولا أقطع طيزك بزبي…فقفزت بديعة وصرخت: أبدا…مش في طيزي…الأدميرال هائج: أنتي أزاي ترفضي يا كس يا شرموطة؟! بديعة بكل ثقة: حطه في طيز جنودك في الخدمة… من الناحية الاخرى قامت أماني تروضه وتهتف بدلع و تحسس على صلعته: أدميرال…أدميرالي….بص ليا…وراحت تفنس و توليه طيزها المدورة: لو كنت عاوز تنيك طيز ..خد طيزي أهي…مكملتش الجملة وراح زاققها بعيد وراح مطلع الطبنجة بتاعته و صوبها على بديعة اللي بحلقت عيونها و خافت و ولولت اماني و خرجت من الأوضة تستغيث من الزبون المجنون! قرب الأدميرال الثائر لكرامة زبه الواقف المنتصب الممدود قدام منه و قرب من بديعة: طيزك يا كس… وراح يتأهب لينقض عليها و بديعة تتململ على السرير خايفة مرعوبة تتحاشاه و أخيرا نط عالسرير نطة طلعت آوت و صاحت بديعة صيحة قوية و سابت السرير و داس الادميرال عالزناد وطلعت طلقة ورا طلقة من غير ما تصيب بديعة. بسرعة أتت مديرة بيت الدعارة و معها أماني تسأل مرعوبة: ايه اللي بيحصل دا…فيه أيه يا جنرال؟! أجابها بغضب وهو ما زال مستلقي كاوع عالسرير: اللبوة دي مش عاوزة تديني طيزها… سألت المديرة زاعقة بديعة العارية تماما وهي واقفة قدام منها أيديها في وسطها: أزاي ترفضي أوامر الأدميرال؟! بديعة متنمرة متهكمة لا تبالي و بكل ثقة: براحتي …هاديها للي أنا عاوزاه….مفيش حد يغصبني على حاجة….المديرة بنبرة قوية: أديهالوا وإلا هتنطردي برة… بديعة تنحني تلم ملابسها وحقيبتها: برة برة …طز…! بالفعل تركت بديعة بيت الدعارة وراحت لبيت تاني في ميلان وجلست مع مديرته وقالت لها تفاوضها في نسبة الربح: ماشي ليكي مكان…بس هناخد 60%….بديعة : لا 50% حلو…المديرة: لا أنت هتكسبي كتير هنا و بسرعة كمان…ولازم تقرري بسرعة لأن فيه أخبار أن خلاص فينتو…بديعة بأسى: أخبار القفل…سمعت بيها… المديرة وهي تنفث دخان سيجارتها ناظرة في الفراغ: هي العاهرة دي عضو مجلس الشيوخ… حين ذاك دخلت فتاة تقول: قفلوا تلاتة في فيرارا…المديرة: دي بقا ميريس…سلمت على بديعة و واصلت المديرة: أيه رأيك الطف بنت عندنا… ثم دخل ثلاث بنات شبه عاريات تقول أولهن: قفلوا 4 بيوت في جنوي…يتبع….