لما بلغت من عمري الثامنة عشرة وقعت في حب تلك الفتاة الجميلة عبير. كانت فتاة جميلة بحق ممتلئة الجسم من النوع الذي أحبه بشعر أشقر وأرداف ممتلئة و صدر مشبوب السخونة و اكثر من ذلك كله قد جميلة و أصابع قدم ملتفة مذهلة الجمال. ذات يوم لما دعتني لبيتها في غياب أهلها أدخلتني لغرفتها لنتجاذب أطراف الحديث فأخذت وسط ذلك كله تعذبني وتغيظني بأن تلف أطراف أصابع قدميها حوالين رأس زبي المشدود وهو يشتعل ناراً تحت الشورت من فرط الشهوة! بإمكانك أن تتمثل شعوري المذهل وهي تفعل ذلك وتداعب بأصابع قدميها رأس زبي فأخذت تشدد قبضتها عليه بين أصابعها وتلفهم بقوة فوقه فأخذني أنين المتعة قليلاً. ويبدو أن أنيني فاجئها إذ كنت ما زلت أرتدي شورتي. بدأ زبي يتمدد بقوة وينتصب لتوقعي ما سيكون لاحقاً. أمسكت بزبي بقوة بين يديها وراحت تنظرني بعيون شقية تثيرني وأخذت تدلكه حتى ينتصب و يتمطى أكثر وأكثر. ثم أنها راحت تلف بأصابع قدميها حواليه وقد تضخم محيطه وحوالين رأسه وبدأت تعصرها بينهم وهي تتوسل ألي أن أقذف بين أصابعها. لم أحتمل فرط اللذة الذي بعثتها حبيبتي في جسمي وفي زبي فبدأت أقذف حليب زبي بين أصابع أقدام حبيبتي الرائعة فأدفق منيي بحلاوة ونشوة كبيرتين فأطلقت كتلاً ضخمة من مقذوفاتي من اللبن الدافئ المتماسك القوام الأبيض بين أصابع قدميها الجميلة السكسية.
انحنت حبيبتي عبير الرائعة فوق أصابعها أو رفعتها إلي فمها لتلتهم المني من فوقها بسرعة و بنهم جارف فرأبتها تستمتع بذلك فزادتني متعتها متعة فوق متعة! انتهينا من تلك الجولة من الاستمناء و المداعبة بالنوم لأستيقظ بعد قليل فأشتم رائحة زوج من الأقدام عطرة تعطرهما رائحة ساحرة مثيرة للشهوة. عرفت حينها أن عبير لم ترد أن تنهي الأمر عند أول جولة بل لتمد فيه وتطيل من لذتي. الحقيقة أنني إلى اﻵن لم أنسى حين رحت بلذة أقذف حليب زبي بين أصابع أقدام حبيبتي الرائعة فبدأت من جديد أتعبد و أوجه صلواتي إلى محراب أصابع قدمي حبيبتي وأشعلتني الرائحة وتشوقت مجدداً لمذاق لحسهما. ما زلت أتذكر ذلك اللقاء و مؤكد أنا حبيبتي قد فعلت أمراً ما كي تزيدهما جمالاًَ فيما كنت نائماً لجوارها. عبير لم تكن لتتوقف عن الأنين و التوسل من أجل دفعة جديدة من المني فوق قدميها ولذا فقد أشرت أﻷيها ان تستلقي على بطنها وتضع بقدميها في حجري ففعلت. ثم أني نهضت فوق السرير ورحت أحشر زبي بين أخمص قدميها المثيرتين الجميلتين السكسيتين وبدأت أدلك زبي بينهما وأدفعه وأسحبه. أخذ عبير العجب من خبرتي في حين لم أكن قد نكت غيرها من قدميها من قبل. جعلت تأن وتتأوه وتصرخ كالمجنونة وأنا أدفع بزبي أنيك رجليها بقوة حتى رحت أدفق حمولات قليلة أخرى في أخمصيها. أخذت تدلكهما ببعضهما وتحكك منيي في كل سم من جلدها فلم تكن تريد أن تتوقف من فرط جنونها ونشوتها القاصية!
مجدداً مدت عبير ساقيها وطالت بقدميها زبي لتضعه من جديد بين أخمصيها فتدلكه وتداعبه وتلاعبه حتى راح يصحو وتدب فيه الشهوة و تنتفخ أوداجه وتجري الدماء بعروقه فيتصلب. غير أني تلك المرة كنت قد أنهكت من فرط قذفي المرتين السابقتين إلا أنني لم أكن لأرفض طلب حبيبتي و خاصة أنها هي المرة الأولى لنا. بدأت ترفع برجليها لأعلى وتنزل بهما و تحكك زبي بينهما فرحت أقذف حليب زبي بين أصابع أقدام حبيبتي الرائعة إلا أن تلك المرة طالت مداعبتها واستمنائها لي وقالت لي بمحنة:” لا تخشى أن تطلق منيك كله فوق رجلي فانا احب أن أسمع و أحس به يجري وانا أامتعك وأجعلك تنتشي..أوكي؟! لذتني كلماتها الساخنة فأخذني الأنين و التأوه وهي تواصل دلك زبي حتى فجأة راحت تضرب بقديمها بقوة حوالين قضيبي المنتفخ فما كنت لأقدر أن امتنع عن التأوه العالي النبرة فأثار ذلك ابتسامها. أخبرتني ساعتها انها تحب أن تراني أقذف مني أمامها و فوق رجليها وكذلك تحب سماعي وأنا أصرخ من فعلها بي. كانت عبير حبيبتي شقية جداً! بقة وعنف راحت تصفع زبي بين رجليها وأنا الأنين ينفلت من بين شفتي رغماً عني وأحسست بزغزة في جسم زبي وتخدر بجسدي كله ومتعة جارفة وخاصة وقد التفت أصابع قدميها حول رأس زبي الثخينة المنتفشة وهي تصرخ لإحساسها بدنو قذفي:” بين أصابعي!” صرخت بها وبدأت تعتصر زبي بقوة فتضغط رأسه مراراً وتكراراً وأصدقكم القول أن الشعور كان أجمل وأحلى وأطعم وأدق من القذفة الأولى و الثانية! رحت أزمجر و أنا أقذف حليب زبي بين أصابع أقدام حبيبتي الرائعة فكنت أصرخ وأهيب بها ألا تتوقف عن عملها حتى تستخلص بآخر قطرة من مني الهادر بين أصابعها المربربة التي أشبهت أصابع الموز! ظلت تواصل وهي تنتشي وأنا أنتشي فدفقت أكبر كمية من المني الطازج الدافئ لأهمس لها وأعترف:” في عمري لم اقذف مثل تلك المرة..” لتنظرني بعيون داعرة وترفع رجليها لشفتيها وتلتهم منيي.