أيدي خبطت قضيب فحسيت بقشعريرة في جسمي وشلتها بسرعة…أنفاسي التهبت اكتر و ازدادت عمقا وحسام عمال زوجي يشعل شهوتي و يداعبني بأيديه و هو عمال يقطع في شفايفي و أنا أحس اللذة و الشهوة الكبيرة عمالة تغزو جسمي وأطرافي…حسيت أني عاوزاه…عاوزة ألمس قضيبه اللي ملمستوش قبل كدا فتعمدت اني اخلي أيدي تحك في قضيبه مرة بعد مرة وفي نفس الوقت أتصنع أني أدفعه بعيد عني عسان ميقلش عليا عاوزة و بتتمنع مع أني فعلاً كنت كدا…حينها سألت وداد مبتسماً وقلت: قصدك يتمنعن وهو الراغبات…ضحكت وداد ضحكة رقيعة مثيرة استفزتني ثم قالت: عارف دا معناه أيه…سألتها: اللي هو يتمنعن وهن الراغبات…قالت وداد: أيوة…دا معناه نفاق الانثى…ابتسمت وقلت: مش للدرجة دي…أنتو بس بتتدللوا عشان متبانوش أنكم شبقات شهوانيات…ضحكت وداد: ودا أيه غير انه نفاق…عموماً دي طبيعة الست الشرقية اللي لسة عايشة في ظل المجتمع الذكوري..أما الست الغربية فهي متحررة اتخلصت من الإرث دا من سنين وبقت مساوية للراجل تماماً فمش محتاجة تنافق في ألصق الغرائز بيها…!صدمتني وداد بآرائها وكأني لا أحاور بائعة هوى إلا أني تذكرت أنها حاصلة على شهادات عليا كثيرة وأنها اﻵن تعمل كما صرحت لي لمزاجها وإنها تكسب الكثير و الكثير من مهنتها و أنها تتعامل مع علية القوم!
نظرت لها من تحت نظارتي وابتسمت وسألتها: ممكن توضحي…قالت وداد جادة: بص يا حازم…الست عندنا تدلل على حبيبها أو جوزها و تتمنع ودا أنا باعتبره التواء في طبيعة الست…يعني الراجل لما يكون عاوز يمارس يقول ويبادر على طول…دي رغبة غريزة مفيهاش عيب…بس الست عندنا يعني في المجتمع الشرقي اتربت على أن الجنس ميصحش تبقي ملهوفة عليه وميصحش تسلمي نفسك لحبيبك فتلاقي البنت من دول في الجامعة او المدرسة تبقى عاوزة وبتموت في بوسة او حضن أو حتى لمسة وتعمل نفسها مش عاوزة وتبعد ولأ لأ مينفعش كدا…طبعاً دا عكس البنت في امريكا أو أوروبا…لو عاوزة تدعوك للمارسة بنفسها ولو مش عاوزة غير مداعبة أو بوسة وأنت دست شوية توقفك عند حدك…لأنها حرة زيها زي الراجل…فهمت…صفقت لوداد ونهضت من فوق مقعدي وابتسمت وأمسكت بطرف أصابعها رافعاً كفها لشفتي: أسمحيلي أحيي بائعة هوى مثقفة زيك…قبلت يدها ثم عدت لمقعدي وجلست فضحكت وقالت: بائعة هوى أو عاهرة أو حتى بنت ليل هيفرق في ايه الاسم…دي مهنة وانا مقتنعة بيها…انا بحب اللي باعمله وبعمل اللي بحبه وباخد من ورا كدا فلوس وفلوس كتييير وبعرف علية القوم زي ما بتقول فيه حاجة احسن من كدا…نرجع بقا نكمل…هززت راسي بالموافقة فواصلت وداد: زي ما قلت كنت يومها مش حرة زيي زي أي بنت شرقية حاولت اتمنع وأنا عاوزة فبقيت أخبط قضيب حسام وأتحسس صلابته و ما زال زوجي يشعل شهوتي و يداعبني و أحس اللذة و الشهوة الكبيرة بتحسيساته وقبلاته الممتعة اللي الحقيقة دوختني لأني كنت لسة مستجدة في عالم المتعة…
حسيت أن الأوضة بتلفي بيا فحركتي هديت وبدأت تنهداتي تعلى جامد فحسام شال شفيفه من فوق بقي وبقى يمرغ وشه بين بزازي بقوة وبعيدن بقى من جديد ياكل شفايفي بنهم شديد وكل ما يشل بقه أتنهد و آهاتي ساخنة مشتعلة و بدأ حسام زوجي يشعل شهوتي و يداعبني و أحس اللذة و الشهوة الكبيرة بانه يبوس ويلحس شحمات وداني ويعضضهم ويكشف عن صدري و ابتديت أتلوى أسفل منه وبقا يقولي كلمات ساخنة قليلة أدب مسعتهاش قبل كدا كلمات كتير مش قادرة أفتكرها لأني كنت نص غايبة عن الوعي و الدنيا حواليا لما أخد بز من بزازي وبقا يدوس وسعصر ويشد الحلمة…غبت عن الوعي وتقريبا بعد دقايق لقيته أوز حسيته يشد كيلوتي من بين فخادي يسلته من بين ركبي وسيقاني وجسمي كله مخدر مش قادرة أقوم من فرط النشوة و كنت مكسوفة وأنتا عمالة لا لا بلااااش…كان عراني كلي وبسرعة وقف وبقا ماسك رجليا يلحس الصوابع ويلحس سيقاني ويددغدغ مشاعري بقوة ولقيته وحدة واحدة يلحس ويبوس لحد اما وصل بين فخادي وبدأ يبوس ويلحي بردو وبقا يفتحهما وأنا ببامتنع عليه وهو يعافر ومقدرتش طبعاً عليه فبقى يبص في كسي مباشرة و أنا عمالة أتنهد بقوة وحسيت ببلل فخودي من كسي! عرفت أن مفيش فايدة الكسوف و الخجل فغمضت عيوني وخاصة لما حسيت بأنفاس حسام الملتهبة تقرب تلفح كسي وباطن فخودي و يقرب من شفراتي وبقا ينفث ويلحس و أنا بصرخ بآهات ساخنة ملتهبة و بقيت أشد شعر دماغه ومش عارفة هل أبعده ولا اكبسه بين فخادي اكتر وأكتر! وصل حسام لكسى ولمسه فبمجرد لمسه حسيت بأيديا تقبض على راسه وتنطلق من فمى صرخات متتابعة، مع انقباضات عنيفة فى منطقة الحوض وبرحمي! حسيت بانقباضات متتالية في نصي التحتاني حسيت بمداعبة حسام فى كسيفخلاه يدفق من السوائل الكتيرة اللي تعبر عن متعتي الغير مسبوقة..أعصابي ارتخت وحسيت اني مخدرة من فعل النشوة ولقيت حسان طالع يهمس في وداني كانه بيوشوني بس بكلام حلو مثير جدا ويسألني أنتي جيبتي يا حبيبتي..