سنرى في اليوم كيف أن رباب الشقية تعرض مفاتنها من صدرها الكبير و طيازها المكتنزة و أحمد يتحسس زبره المنتصب حتى نشوته. فالأيام تمضي بأحمد الفتى الحالم ورباب الشقية الفتاة الجريئة و يشتد تعلق أحدهما بالآخر في صمت لم يكسره إلا تلك البسبسات من الشرفة و إلا تلك الابتسامات التي يفتر عنها ثغررباب الشقية المفلج كزهر الأقحوان فيجيبها صاحبنا بتحية من عينيه الضاحكتين بغمزة و بقبلة يطبعها فوق راحة يدها و ينفخ فيها لتطير إليها! كانت رباب الشقية تجيبه بضحكة تهتز لها بزازها التي ربت و كبرت و التي نفرت حلماتها من تحت البودي أو التي شيرت فهي تدفعه للأمام دفعاً مثيراً لأعين الناظرين موقفاً لأزبارهم! كذلك كانت تطلبه من التليفون الأرضي و تتحدث معه قليلاً فكانت تغلق الخط سريعاً إذا أحست أمها الفنانة تدنو منها أو أحداً من أسرتها! فقد تعارفت الأسرتان و لكن معرفة لا تخول لأحمد أن يقصد رباب الشقية في شقتها و لكن معرفة تحيات معرفة الجار الواجبة للجار
رباب, تلك الفتاة الفاتنة الممشوقة العود الذي يرق من الأعلى و ينفر عند صدرها الكبير و يتدرج ببضاضة حتى خصرها ثم يتكور و ينفر للوراء حتى طيازها المكتنزة الناعمة الطرية التي تنسحب للأسفل بفخذين مستديرين ممتلئين غاية في الرقة و النعومة تتصل بهما ساقان أملسان غاية في اللطافة و البياض الذي يشبه بياض الحليب الصافي! غزتها هرمونات الأنوثة في السابعة عشرة من عمرها الغض فبدت ملامح وجهها الطلق المليح! كما قلنا رباب الشقية فتاة جريئة قد راقها احمد الذي سكنت قصاده فراحت تلاعبه و تعلقه فتعلق و استجاب لها فراحت تستعرض أمامه مفاتنها من صدرها الكبير و طيازها المكتنزة لنرى أحمد يتحسس زبره المنتصب و يستجيب لها و يزداد بها تعلقاً فهي أول حبه وهو أول حبها. كذلك أعدت جرأة الفتاة أحمد ابن الجيران فراح كذلك هو يزهو بجسده العضلي و عوده الطويل فأخذ يستعرض أمامها بمعالم رجولته!
كان أحمد يقصد صالة الجيم يتمرن فكان ذا بنية قوية تغري الفتيات من أمثال رباب الشقية أيما إغراء! كذلك هو عرف ذلك من نفسه فراح يستعرض بقوامه أمامه ويبالغ في تعرية جسده الممشوق و عضلاته المفتولة و يتحسس زبره زبره المنتصب و يستعرضه بشهوة بالغة أمام رباب الفاتنة التي تعرض مفاتنها صدرها الكبير و طيازها المكتنزة أمامه! كانت بلكونات كلا العمارتين لا يكاد يفصل بينهما متر أو ما يزيد عنه قليلاً لشدة قربهما حتى أن رباب في بلكونة بيتها كانت تطالع و تكشف الصالون عند أحمد و العكس بالعكس و كأنّ الشقتين باتتا شقة واحدة مادام الشيش ظل مفتوحاً! ولأن الفصل كان صيفاً فكان الشيش دائماً ما يكون مفتوحاً مشرعاً على آخره لعل نسمات الهواء بالليل تداعب تلك الشقق التي تلفحها حرارة شمس الصيف كان أحمد تشاغله رباب الشقية منذ فترة فهو يرمقها بإعجاب صامت. كذلك كانت رباب الشقية تراه بعين الشهوة , فترنو طويلاً إلى جسده المشرع الطول و وسامته و ملامحه الشديدة الرجولة و كأنها نحتت نحتاً وبشرته السمراء و أنفه المدبب! كان أحمد في فصل الصيف يبقى بالشورت القصير وهو الذي كان يلتصق و ينطبع فوق زبره المنتصب برأسه المدببة المثيرة فتبرز عضلات ردفيه فيثير ذلكرباب الشقية أيّما إثارة! وكان جسده رياضي يخبل عقل رباب فراحت تبسم له وهو كذلك خبلته سخونةرباب الشقية و تحرشات ناظريها به. كانت رباب الشقية تضيق بكون أحمد حالم أكثر من كونه مغامراً جريئاً مثلها! أرادت رباب الشقية أن تلوعه فكانت كلما رأته يقرب سور بلكونته تلقي بجسدها على سور شرفتها وكأنها تنظر للأسفل فيبرز صدرها الكبير الساخن وقد ألقت بزراعيها أسفلهما وقد قفز من فتحة فستانها المستديرة! راحترباب الشقية تبالغ في إغراءه فألقت بتي شيرتها وراحت تختال بالستيان و الكيلوت في صالة شقتها و كأنه غير موجود! كان أخوها الصغير عند جدتها لأمها وأمها بالطبع مشغولة بفنها! راح أحمد يراقبها بشغف و كانت عينا رباب الشقية تلمح زبره المنتصب و قد انتفخ من أسفل الشورت الرقيق القطني! كانت تتشهاه و بدأ أحمد في لفت انتباهها بأن يقرع قدمه أرضاً و يطلق بسبسات! تظاهرت رباب الشقية بأنها تفاجأت بوجوده و أسرعت تفر من أمامه إلى حيث ملابسها تفتعل الخجل منه! زاد ذلك يزيد من سخونة الموقف فابتسم أحمد لخجلها! علقته فعلق بها بشدة و سلبته لبه فراح أحمد يتحسس زبره يشتهي رباب الشقية وهي تعرض مفاتنها صدرها الكبير و طيازها المكتنزة و هو يحسبها لا تراه! لمحت رباب الشقية رأس زبره المنتصب الكبير المنفوخ من وراء الشورت مستديرة محمرة مثيرة جداً! ساعتها لم تتمكن رباب الشقية أن تتحكم بنار كسها و أحمد بداخل صالة بيته وهي بداخل صالة شقتها. لم يكن يراهما أحد من أهلها أو أهله بل كان الأمر مقتصر فقط على كليهما!