سنري في تلك الحلقة أحمد العاشق الولهان و رباب الراقصة الصغيرة و رقص سكسي مثير جداً وذلك قبل اللقاء و جهاً لوجه بعد انتهاء الامتحانات. فلم يكن لرباب أن تلتقي أحمد و الامتحانات علي الأبواب؛ فهي شهادة في الصف الثاني الثانوي وهو كذلك في الصف الثالث. منذ أن استعرض أحمد جسده و رباب مفاتنها من شرفتي بيتيهما و كليهما مشغول بصاحبه لا يكف عن التفكير فيه. كان أحمد لا يكف عن الوقوف في شفة منزله يبسبس و يتنحنح و ينادي بصوت خفيض حتي كاد يفضح صاحبته الصغيرة! كان مضطراً لذلك؛ فلعل رباب تنعم عليه بنطرة من جفنها الساجي أو قبلة من شفتيها المتوردتين أو ضحكة يفتر عنها ثغرها العذب! كان هو العاشق المعني وهي اللعوب المغناج ذات الدلال الآثر إلا أنها كانت تحتاط ألا يعلم بلعبيها غيرها. حينما كان يلتقيها صدفة في الشارع كانت تبتسم و تهمس من بعيد: بلاش في الشارع…حد ياخد باله….
ذات يوم و كان ذلك قبيل الامتحانات بأسبوع دق هاتفها الأرضي الذي كان فوق ترابيزة في صالون بيتها بحيث يكشف من يجيب صالون بيت احمد فرأته وهو يحادثها فرأته فابتسمت و حياها بقبلة و رفعت السماعة. رباب: ألو …. أحمد: أنا العاشق الولهان يا روبي….رباب ضاحكة و قد عرفته: وعاوز أيه يا سي ولهان ….رباب أنتي جننتني…عاوز أشوفك….رباب: مش ينفع خالص….لازم أذاكر..و أنت كمان يا احمد ذاكر بقا… أحمد متنهداً: طيب طلب صغير… رباب الراقصة الصغيرة و رقص سكسي مثير بدلع رقيق: أطلب يا احمد… أحمد : ممكن ترقصي …تصبيرة علي ما أشوفك…اشترطت رباب علي احمد: أنا هرقصلك…بس شرط واحد…استفسر أحمد بلهفة: أيه هو! همست رباب: أنك تقف بعيد في الصالون… و بعد كده متقعدش تبسبس و ترمي طوب في البلكونة…أنا قلتلك ها قابلك بعد الامتحانات…. أحمد متحسساً عزيزه الذي شب: من عيوني الجوز…طيب يلا بقا …هز يا وز….! رباب ضاحكة ضحكة أبدت غمازتي خديها المليحتين وقد لمحهما أحمد من شقته: يا خرابي هو في كدا… الغمازات دي تهبل بجد…جايباهم منين قوليلي…. رباب بدلع و رقة: من عند ماما….
اتسعت عينا احمد ثم قال: ماما الفنانة…أكيد يا روبي ابن الوز عوام…عارفة انت رقصك يهبل…شوفتك مرة و انت بترقصي في الصالون و انت جاية جديد…ابتسمت رباب: بس أنت ساعتها برقتلي و كسفتني فجريت هههه…. ضحك أحمد: أنت لسة فاكرة.. دي عدي عليها شهور دا انا يومها اتهبلت هههه…….ثم سأل أحمد مستفسراً: بس أنتي بجد مين علمك الرقص…!! رباب برقة: ماما علمتني الرقص وانا صغيرة….قال احمد حالماً: عارقة يا روبي…أنا بعشق مامتك اللي جبتك للدنيا عشان أشوفك…رباب: بجد يا احمد بتحبني…أحمد: أنا بمووووت فيكي يا روبي…ممكن ترقصي… اتسعت عينا روبي الواسعة بلمعة وسألت: بلدي ولا اجنبي…دق قلب أحمد العاشق الولهان: عارفة أنا بعشق رقص سهير ذكي…تعرفيها….رباب طبعاً…أنا هوريك دلوقتي…ركز و اصبر….دقيقة وجاية باي…ثم غمزت له فتوله احمد و قبلها قبلة طائرة لتغيب عنه رباب دقائق ثم تعود بما يشبه بدلة رقص بلدي! دهش أحمد فقد شاهدها عارية البطن الهضيمة و السرة الغائرة و بما يشبه البكيني!! غمزت له ثم أدارت ريكورد به موسيقي رقص شرقي و راحت رباب الراقصة الصغيرة ترقص رقص سكسي مثير فأخذت تتمايل و تتلوي و تهتز و تثني وسطها اللدن و تميس بقامتها الهيفاء الطويلة و احمد العاشق الولهان قد خف حلمه و زال وقاره و راح يأتي بعصاة يراقصها من صالون بيته! كان وسط رباب كأنه مفصول عن باقي نصفها الأعلى فهو يهتز و يرتج اهتزازاً غريباً! كانت تنحني بردفيها العريضين و تكشف عن فخذيها الممتلئين و تغمز لأحمد و تلقي إليه ببوسة عبر الهواء و أحمد العاشق الولهان قلبه يدق دقات النشوة و قد أطلق مزيه في بنطاله! كانت بزازها ترتج في حمالة صدرها و شعورها السائحة الحالكة السواد تطير و تغطي جبينها الناصع البياض وقد تعرقت و تصبب عرقها! فجأة دق هاتفها الأرضي مرات و مرات حتي انتبهت له. أوقفت الريكوردر رفعت السماعة فإذا بها أمها: أيوة يا ماما….أمها: أيه روبي بتصل من بدري فينك و مالك كدا …بتنهجي ليه!! رباب وهي تلتقط أنفاسها واضعة ساق فوق أخري فانحسرت بدلة الرقص و كشفت جل وركها الأيمن هامسة لأحمد الذي يستفسر فتهمس : دي ماما…ثم تردف بصوت عال: معلش يا ماما…أصلي كنت في الحمام و جاي جري… سمعت أمها همسها: أيه روبي أنت جنبك حد!! رباب: لا أبداً…هيكون مين يعني…طيب محتاجة حاجة أجبهالك معايا…رباب وهي تضحك ضحكة مكتومة أحمد الذي راح يحملق في مفاتنها: لأ يا ماما…مرسي…ارتابت أمها: رباب…أنت في صوت جنبك…! رباب: لأ يا ماما دا الريكوردر…كنت برفه عن نفسي شوية بس…الأم: مش وقتي ذاكري و انجحي و في الصيف عاملي اللي انت عايزاه…رباب: حاضر ياماما…باي…في ذات الوقت كان أحمد العاشق الولهان قد شد ستائر شرفة منزله إذ قد قدمت شقيقته التي تصغره بعام في مثل عمر رباب…