في تلك الحلقة سنرى أحمد يقع في نزوة جنسية جديدة مع طالبة حقوق إسكندرية فيقبلها قبلات ساخنة مشتعلة دون علم رباب معشوقته الأولى. فقد مر العام الدراسي على أحمد ورباب سريعاً فإذا بأحمد فقي الفرقة الثالثة من تجارة و إذ رباب و ميرنا شقيقة أحمد في الفرقة الثانية من علوم و تربية على الترتيب. مضى العام الفائت بأحداث كثيرة في حياتي العاشقين أبرزها انتقال رباب و أسرتها من مسكنها القديم إلى آخر فسيح في برج سكني في نفس شارع جمال عبد الناصر . حزن أحمد لابتعاد حبيبته من أمام ناظريه و إن كان يلتقيها في المجمع أو يتواعدا فيجتمعان في كافيه أو مكان عام! أفتقدها كثيراً واقفة في شرفتها تبتسم له و يبتسم لها و بدأ يومه بحلو وجهها و تبدأ به. كذلك أمتلك أحمد جهاز الهاتف المحمول الجديد من شركة نوكيا و كذلك رباب فسهل الاتصال بينهما!
تعرف أحمد على سهى طالبة حقوق إسكندرية وهو رئيس اتحاد الطلاب من كلية التجارة في الفرقة الثالثة فراقه حسنها إذ كانت فتاة حسناء شديدة الحسن بضة ملفوفة الجسم شامخة النهدين معتدلة القامة مكتنزة الشفاة بحاجبين رقيقين مسحوبين كالقوس و بشعر حالك السواد يبدو طرته كثيفة ناعمة من تحت الإيشارب الرقيق! عيونها الخضراء تسبي الناظرين ذات فترة ما بينهما تحسبها ناهضة من توها من النوم! كذلك صدرها العامر يثقل لطيف كتفيها الرقيقتين و كذلك ردفاها العريضان البارزان للوراء يصقلان وركيها الممتلئين و ساقيها المصبوبتين الناعمتين! ما أروع ساقيها المدكوكين في تنورتها القصيرة أو حتى بنطالها الجينز!عرفها أحمد خلال حفل جامعي أقامه بدفعته في كلية التجارة وقد قدمت سهى عن طريق دعوة من زميلة لها في نفس الفرقة.كان أحمد يترأس تنظيم الحفل و كان يشرف عليه فرأها فراعه حسنها وزاغت عينه البصاصة فأوقفها وهي تدخل فقال مداعباً: أيو أيوة يا آنسة….أنت معانا هنا….الجمال ده معقول في تجارة…! ابتسمت سهى و علته بنظرة لائمة فيها عجب بنفسها و غضب و استزادة للإطراء! قالت: لأ مش معاكو في الدفعة…أحنا جايين لأن زميلتنا سلوى اللي هناك دعتنا ….أكدت سلوى زميلة أحمد صحة ما قالت و رأت بعينه الإعجاب بسهى فهمست: ايه يا أيمو…عينك منها ولا أيه…عجبتك ..صح..صفر أحمد بهمس: البت مزة أوي يا سالي….أنت عندك صحاب مزز كدة و مش تقولي ليا…ثم رفع أحمد صوته لسه و صاحبتيها: ماشي يا أنسات اتفضلوا…من هنا تبدأ نزوة جنسية جديدة لأحمد مع طالبة حقوق إسكندرية و قبلات ساخنة مشتعلة إذ قد أسرته بحسنها دون أن تعلم !
راقت سهى طالبة حقوق إسكندرية أحمد بقوة إلا أنه بحكم خبرته لم يبد ذلك لها بل تعامل معها بالحياد حتى أوقعها في حبه و حتى أحبته و سقطت معه في نزوة جنسية مثيرة و قبلات ساخنة مشتعلة! كان طوال وقت الحفل يرمقها بطرفٍ خفي عن الجميع و إن لم يخفى على سهى طالبة حقوق اسكندرية ذاتها! عرف أحمد أنها تخالسه اللحظات كما يخالسها ليؤكد له ذلك صاحبه الأنتيم ماجد: أيه يا أيمو….دي قمر الحفلة مشلتش عينها من عليك…أنت عملتلها أيه…!. ابتسم أحمد و أدعى عدم معرفته عما يتكلم: بجد… مين دي….! ماجد: لأ متقولش…يعني مش عارف!! طيب المكنة سهى …سهى مزة حقوق يا أيمو يا جامد….فض الحفل إلا أن مرأى سه ى لم يفض بعد في عين أحمد! علق بها و حازت فكره ! وهو في موقف ركوب الميكروباص كل يوم أمكن أن يتعرف عليها فرأها ذات مرة واقفة تنتظر في سيارة تقلها إلى منزلها! ألقى عليها السلام فتبسمت و تعرفت عليه. تطورت الأمور من نظرة و من كلمة و من بسمة و عمل شيطان الحب كيوبيد عمله فقارب ما بينهما! بدأ أحمد علاقته بدعوى الصداقة لتتطور و ليدخل فيما بعد في نزوة جنسية جديدة مع طالبة حقوق إسكندرية و قبلات ساخنة مشتعلة و ذلك بعد أن اعتاد احدهما على الآخر و امتد بينهما حبل الكلام و الغزل الصريح و كان يلذ لأخمد بشدة أن يشاهد احمرار خديها حين خجلها و مغازلتها!انفرد بها ذات مرة في لقاء خلف كلية التجارة في ركن منزو فهمس لها: أيه الجمال ده سهى…! بسمت و تورّدت وجنتاها فهمست بدلال : عارفة…همسها بحماس: و موزة أووووووي لتهمس: بس بقا يا احمد… اضطرب صدرها وقد أمال أحمد رأسه يلتقط شفتيها المكتنزتين ليشرع في نزوة جنسية جديدة مع طالبة حقوق إسكندرية, في قبلات ساخنة مشتعلة فطالت القبلة و أسخن شفتيها بشفتيه المحمومتين لتقبيلها! رشف رضاب ثغرها العذب بقوة وراح يداعبها مداعبة صريحة و يداه يحطان فوق صدرها العامر! لولا طرقات نلع القادمين و القادمات لتطور الأمر! راحا يتلاقيا مرات عديدة و كان الهاتف المحمول و الأرضي كذلك ينقل لأحدهما من الآخر اشتياق في جوف الليل! كان يتحسسان مواضع الشهوة منهما ليجدا لباسيهما مبللاً دون قصد من رغبة احدهما في صاحبه…