نظرت ميرنا شقيقة أحمد إليه وهو حائر بعينيه كأنه يفتش عن شيء في الشرفة المقابلة لشرفة بيته و نادته أكثر من مرة فعلت بصوتها تلمح قائلة باسمة : اللي واخد بالك يتهنا به…استرعت ميرنا شققة أحمد انتباهه فاستفسر باسماً: و مين بقا اللي واخد بالي انت كمان …! غمزته ميرنا بعينه: يعني انت مش عارف…دا أنا من يوم ما رباب جت و أنا قاطعة علي اللي بيدور …دق قلب صاحبنا فهمس قلقاً : ايه…قاطعة علي أيه…ميرنا تمشي بدلع و تجلس بقرب شقيقها هامسة باسمة: يعني …نحنحنة و بسبسة … و صاحبتك متعلقة في البلكونة…. إذن لم تشهد ميرنا أحمد و رباب و نشوة الجنس الممتعة التي استلذ بها كلاهما من قبل! تنهد احمد مرتاحاً ثم زعق قائلاً وقد أمسكها من ساعدها: أنت ملكيش دعوة بالكلام ده…أوعي تجيبي سيرة لحد…حدجت ميرنا أحمد بضيق ثم أفلتت ساعدها لائمة: طيب..أنا اللي كنت هقولك هي فين….وبعدين دي صاحبتي …انت ناسي أنها في أخر سنة زيي…!
تذكر أحمد أن رباب و ميرنا يدرسان في آخر سنة في الثانوية و انهما علي علاقة بحكم عمرهما المتماثل فهمس برقة: ميرنا يا حبيبتي..متزعليش مني…معلش… بس أنا خايف لسانك يزلف قدام حد…رمقته شقيقته بنظرة عتاب ففهمها و ابتسم ملاطفاً إياها من خدها: خلاص بقا متزعليش….يلا قوليلي. أكيد تعرفي …هي غايبه بقالها أكتر من شهر فين! …ضحكت ميرنا: هقلك…بس تدفع كام….ضحك أحمد ومال علي خد شقيقته الأسيل وطبع قبلة حانية : يلا يا ستي… قوليلي صاحبتك فين…؟! قالت ميرنا: بتصيف عند قرايبها في مطروح هي و مامتها و أخوها…..أشاح احمد بوجهه و تمتم لائماً لحبيبته : يا بنت الأيه…و ماقلتليش قبلها!! أنا شفتك كتير برة!! همست ميرنا مستفهمة: بتقول أيه؟! أحمد: لا أبداً..بس هي بقالها كتير….هنا نهضت ميرنا تجيب أمها في المطبخ : حاضر يا ماما…جاية أهو… سرح احمد في أفكاره في رباب و قد أوحشه غيابها فراح يشغل نفسه بصالة الجيم يتمرن فيها حتى دخول الجامعة كلية التجارة جامعة الإسكندرية. منذ بدء الدراسة و أحمد و رباب يلتقيان في الخارج فمرة يلتقيها عند مدرستها و أخرى في كافيه بعيد عن مسكنها إلا أن شيئاً ما لم يدر بينهما كما يدور بين العشاق اللهم إلا قبلات خاطفة و لثمات سريعة كانا يختطفانها مراقبين أعين الناس علي البحر أو في كافيه محجوب عن العيون أو تحسيسات فوق الأفخاذ و لف الزراع حوالين الخصر أثناء عبور الطريق! لم يذق أحمد و رباب نشوة الجنس الممتعة في غرفته إلا بعد شهور من بدء الدراسة و كانا بيته خالياً وقد واعدها قبلها!
اتصل بها ذات صباح فأجابته و دار الحوار التالي؟, أحمد: وحشتيني……رباب: أنت اكتر..أيه أنت مرحتش الكلية…أحمد: معنديش حاجة مهمة ولا سكاشن….و انت مرحتيش المدرسة ليه….رباب: صحيت متأخر…وبعدين أحنا مش بناخد حاجة هناك…أحمد متحمساً: طنط موجودة….رباب: لأ…ليه…أحمد: طيب تعالي ليا….قاعد لوحدي..بابا في الشغل و كمان ماما و ميرنا في المدرسة و عندها درس بعدها….يلا….رباب وخفق قلبها: لأ…مينفعش….أحمد مهتاجاً عازماً: هتيجي ولا أجيلك أنا! رباب مرتاعة: لا..انت مجنون….أحمد: طيب خلاص أنا مستنيكي…..رباب: بلاش يا أحمد دلوقتي…..أحمد مهدداً: خلاص أنا جايلك…رباب تبادره: لأ لا….أنت هتفضحني……خلاص أنا جاية….بس أوعى تشاقى…!أسرع أحمد إلى الحمام يتحمم و يحلق عانته فيف حين قرعت رباب بابا بيته! لف البشكير حوالين وسطه ليفتح فيجدها في وجهه! بسرعة خاطفة سحبها وهي تحملق فيه: يلا أدخلي…لم يكد يجذبها و يغلق بابه حتي سقط البشكير من فوقه!! شهقت رباب و عيناها محدقتان في زبه المتدلي بين فخذيه و احمد قد تسمر في مكانه! أشاحت عنه بوجهها وهرولت اتجاه الصالون تتحاشى رويته عارياً كما ولدته امه فهرع يجري خلفها ليضمها من ورائها و يقبل عنقها وهي تغنج: لا لا ..لا يا احمد….تتمنع وهي راغبة! حملها بين زراعيه القويتين فحملقت عيناها: هتعمل أيه مجنون! لثم فاها في قبلة حارة وهمس: هاعمل اللي نفسي و فسك فيه….تعلقت بعنقه وهو ملتقم شفتيها يرضعهما بعشق حتي حط بها فوق سريره! فتحت جفنيها المطبقين ونام فوقها ليقبلها في و جنتيها في انفها الحلو في رقبتها ثم ينزع البودي فيلتقم ثدييها مصاً و لاحساص و رضعاً للحلمات و رباب تأن ثم نازلاً إلي بطنها لاحساً سرتها ثم نازعاً كيلوتها فضربت بيها فوقه: أحمد…لا لا…أرجوك…ليهمس لها: متخافيش…مش هفتحك…..وعد..تركت كيلوتها لينزل به و ليفشخ ساقيها فيجد أمامه كساً حليقاً فيلحسه حتي تنتشي! ثم بزبه يداعب الشفرات فتصيح في متعة! كذلك راح أحمد و رباب في نشوة الجنس الممتعة يطلقا أهات و شهقات و زفرات و تأففات! من فرط متعته نسيانه نفسه و كذلك من شديد نشوتها هي نفسها دخلها احمد! كان يدلك زبه المتحجر في شق كسها و بين المشافر فدسه في كسها فصاحت رباب و شهقت: أوووووه…..لا ياحمد لا لا…راح صاحبنا يرهز بنصفه وهو يزمجر منتشياً! سريعاً أخرج أحمد زبه من كسها ليسمع شهقة من خلفه!كانت شهقة ميرنا شقيقته وهي تراقبهما! فهي موجودة و تنتشي بنشوة الجنس الممتعة ! شهقت لم شهدت لبن شقيقها ينطر فوق سوة صاحبتها رباب فهرولت لغرفتها وقد أحس أحمد بوجودها!