بعد ان فرغت من الشاب الرياضي اخذت اللبوة بثينة وهي تغلي من شدت غليانها واشتياقها لقضيب يمارس معها اشد سكس نيك عربي فشاحت بنظرها في ارجاء الغرفةوبالتحديد الى الرجل والمراة اللذين كانا مأخوذين بنقاش حاد من قبل فاذ بهم الان قد سكنوا وارتاحو وكانت قد شاهدت المراة وهي تهندم فستانها الذي بدى ممعوكا وقد اخذت تمسح عنه شيئا لم يتبين لها بمحرمة والفحل يحاول ان يكلمها وهي تطرق براسها نزولا ففهمت بانه قد حقق ما اراد وقد اخذها الى الحمام ونكحها ومع نظرتها كان الطرفان قد عادا للتو الى الطاولة فابتسمت بما ان الامور مما يظهر قد عادت الى مجاريها بالأمان, وهما يتبادلان الضحك والمزاح في دفئ وانتعاش والرجل قد مد يده واخذ يمعك بسيقان لبوته التي لم تخجل بل فتحة له سيقانها ورفعت له فستانها فاخذت بثينة تنظر بنظرات ثاقبة حتى تاكدت بان المراة قد نزعت سروالها الداخلي وها هو الرجل يمعك بشفرات كسها وببظرها مباشرة وهي تتاوه وقد اخذت القنينة في فمها كي تخفي المها وتتخلص من تاوهاتها الا ان شكل فمها وعينيها قد فضحاها أما وفي الجهة الاخرى فان الرجل المسنّ الذي كان منكبا في قراءة الجرائد فلم يعد وحيدا بعد أن انضم اليه صديقه وهو مسن آخر وقد ترك جرائده وراح مستمتعا في حديث مع رفيقه وقد حضرا للعب الطاولة ببهجة تماما كما اعتادتهما.
بعد ضياعها وهي تمايز الحضور وجدت بثينة النادل يقترب منها بوجهه البشوش ويسألنها ان كانت تريد شيئا آخر فطلبت منه المزيد من القهوة مع سكر زيادة وحين عادت بنظرها الى الشاب العشريني الجالس بالقرب منها, فوجئت برجل قد جلس الى جانبه في الطاولة, ببذلة رياضية هو الاخر, فوجدت نفسها تحدّق فيه دون سبب واضح, ودون أن تعي من هو ولكن, فخطر لها أنه شقيق ذلك الشاب بسبب التشابه الكبير بينهما ثم أطبق الذهول على كل حواسها حين أدركت فجأة من هو! وعادت بها ذاكرتها الى الوراء بضعة سنين وارتمت أمام عينيها صور كثيرة من الماضي القريب من حارتها و عالم سكس ساخن نفسها من حبي الأول فاحمر لون بثينة واخضر فذلك هو ذلك هو العشيق الاول لبثينة وقد امسكت بهم والدتها يوم كان يركبها في بخش طيزها في غرفتها وقد اقامت الدنيا على راسها ولم تقعدها فتم احتجازها طوال الصيف في غرفتها وعندما اتى الشتاء وعادت الى المدرسة مان بهاء قد انتقل وعائلته الى المدينة فقالت بنفسها وهي تتذكر ملمس قضيبه الذي ابكاها ولولا بكائها وصيحاتها لما سمعتهم الوالدة ولما فضحتهم, فسالت نفسها لماذا هذا الهيام به اهو فحل اكثر من طارق وما السر بانجذابي اليه بهذا الشكل, وقالت بصوت عميق ياه ياه! كيف يركض بنا الزمان دون ان نحس واخذت تتحسس طيزها التي تذكرت تلك الليلة الحارقة! وكأنه كان بالأمس فقط! فقد كانت مراهقة في الثالثة عشرة من العمر, وهو شاب من شباب الحارة وأي شاب اااخ ااااخ فحل الفحول! جسمه طويل وقوي ينبض بحيوية دافقة وعزيز من صخر لم ارى له مثيلا, اما وجهه الذي يزخر بالرقة والجمال وشعره الأسود المائل الى الشقار المنسدل كالحرير يزين جبهته وقد تذكرت بانه كان يلعب كرة المضرب وقد احرز العديد من الألقاب والكؤوس فقد كان مفخرة الحارة, ولكن وفي تلك الاثناء ضرب راسها موال ولكنها عادت واستغفرت الله وقالت لا طارق حبيبي وقد تخيلت نفسها مع ذالك الفحل ولكنها تذكرت قواعد الحارة وما هناك من فحش جنسي وقالت بانه حتما مشتاق واتبعت بانه ومما لا شك فيه فهو سيقفز فوق عشرات الفتيات ويمارس معهم اشد سكس نيك عربي بالعسل.