فكانت الانسة سكسي تتعمق أكثر و أكثر في مواضع سكس الساخنة حتى أصبحت فنانة في الاغراء … فكانت تحلم بأن تأخذ لنفسها صور فوتوغرافية عند مصورين محترفين و أن تعمل لنفسها حركات انثوية مغرية بحتة … كانت تريد أن تظهر في الصور مثل فنانات الأغراء المشهورات و ان تظهر في صورة الفتاة السكسية المثيرة …
و في يوم من الأيام أخذت تبحث على الانترنت في هذا الموضوع بشكل عميق حتى وجدت أحد المواقع الذي يتبنّى الفتيات السكسيات و يقوم بتصويرهن صور سكس و مثيرة ….و لكن كانوا يقومون في عمل مسابقة تتنافس بها الفتيات السكسيات للوصول الى لقب
عندما رأت نهيل ذلك الموقع أصبح ذلك اللقب هو حلمها و طموحها في تلك اللحظة …
كانت نهيل فتاة ممحونة و مغرورة بجمالها و أنوثتها و بدأ التحدي بالنسبة لها في تلك اللحظة …
و اتصلت على الرقم الذي شاهدته على الموقع المخصص لتلك المسابقة ..و سجلت اسمها و طلبو منها أن تأتي الى موقعهم و تحضر معها بعض الصور العادية لها و بعض الأوراق الخاصة بالمسابقة … و بالفعل تحمّست نهيل كثيراً لمسابقة فتيات سكس او سكسيات و كانت تأمل بأن تحصل على اللقب و تفوز هي بجدارة .. طبعاً كانت نهيل قد خططت للأشتراك في مسابقة كهذه دون علم أي أحد من أهلها أو معارفها …
حضّرت نفسها و قد اختارت أجمل الصور التي كانت و قد التقطتها عند أحد المصورين الفوتوغرافيين . و ذهبت الى المسابقة في اجمل طلّة لها …و ذهبت و اصطفت في طابور طويل من فتيات سكس ناعم مثلها أو اللواتي يتدعين انهن سكسيات و يرغبن بالحصول على اللقب مثلما تحلم نهي لبه …و قفت نهيل تنظر الى الطابور باستغراب و تحاول أن ترى الفتيات واحدة واحدة كي تحكم في نظرتها الخاصة لمقاييس الجمال …
كانت مغرورة بنفسها لدرجة أنه لم تعجبها أي فتاة و كانت تقول في نفسها انا الأحلى و أنا التي ستفوز باللقب بجدارة أكيد …
أخذت كل واحدة من تلك الفتيات رقم مخصص لها حتى تدخل الى اللجنة و جلست نهيل تنتظر دورها في فارغ الصبر…و بقيت ساعات عديدة و هي تنتظر من كثرة الفتيات الممحونات اللواتي كانو ينتظرون دورهن للدخول الى تلك المسابقة الفريدة من نوعها … كانت نهيل تظن بأنها سوف تكون الوحيدة المتقدمة لتلك المسابقة ممن لها احلى جسم سكس مثير لكنها تفاجئت في الكم الهائل من الفتيات
يتبع …