بعد خروج الفحل الرياضي واخيه من المقهى وهو مهتاج وشديد المحنة و رغبة سكس مثيرعلى بثينة اتى طارق واصطحب لبوته الى بلدته ليمضيا بضعة ايام في ضيافة اهله فاصطحبها والنار تاكله وهي تغرق بسيل محنة كسها بعد وابل من الغرائز والنشوات التي انكبت عليها بشكل جعلها تبلل سروالها الداخلي الامر الذي دفعها لنزعه, وبعد ان جلسا في السيارة استغل طارق الفرصة ليشبع شفتيه من رحيق بثينة اللبوة الحلوة وقد سحرته بجمالها الاخآذ وبسحباتها فمد يدها واخذ يلاعب سيقانها بينما كان يتبادل واياها اجمل القبلات المغمسة بالعسل وباطنان النشوات الضاربة الغارقة والهوين الهوين وجد طارق نفسه ويده تصعد صعودا وما ان وصل الى كسها فاذ به ينتفض كان كسها رطبا ناعما غارقا ومكشوفا الامر الذي دفعه ليصفعها بقوة ومن ثم قفز عليها فسحب عزيزه ونكحها لشدة حنقه عليها وبعد دقائق ومن شدة محنته بلغ الفحل محنته ولانه كان يرغب بتكرار الغرام واياها على مدى الطريق لان بلدته بعيدة قليلا ليستغل المسافات قام وقذف حليبه الساخن نار في فمها ارتشفته بحرارة ليتابع سيره بعدها والبسمة مطبوعة على ثغره بعد اطيب سكس نيك عربي في السيارة.
سار طارق ولبوته متوجها بالسيارة الى بلدته وبعد كل ساعة كان يتوقف ليضاجع بثينة التي غرقت بحليبه الذي سال من كسها ومن طيزها تماما مثل فمها وقد امتعها ولوعها باعماله باشد سكس نيك عربي في السيارة وما ان صلا الى البلدة حتى دخلا في خلوة وكانهم في شهر عسل وطارق يدق ببثينة كما لم يفعل من قبل وقد اغرقها اهانها واذلها بما لا لبس فيه ولفرط السعادة قررا البقاء لعدة ايام اضافية وفي مكان اخر كان الرياضي العاشق يداوم يوميا في المقهى ليلتقي ببثينة وهو الاخر ايضا غارقا في حبها وقد وضع نصب عينيه ركوبها والتمتع بلحمها باشد سكس نيك عربي محراقي وهي اللبوة البهية البديعة التي سرقت قلبه ومشاعره وبقيت عالقة ومستعصية على اعمال الزمان والفراق رغم سني العمر التي كانت في اوج هيجانها وقد امضاها بعيدا عنها وكان كلما ذكرها ان تأججت فيه المشاعر ومرحت به الأفكار الجنسية الصاخبة في سماء الخيال فلا يعجبه العجب ولا الصيام برجب وكان كلما انتهى من لبوة قال في نفسه وهو يتذكر بثينة ااااااااه ما أجمل تلك الأيام, ووووواه يا بثينتي وقد أحس فجأة بحنين الى الحارة تلك الحارة التي تركتها في قمة انتصاراته في كافة الميادين, وهو لم يعد اليها, ولم يخطر بباله شيئ يذكره باهميتها الى أن رأها اذ ورغم انه لم ينساها فهو لم يتصرف ليلتقي بها وفي تلك اللحظة بلغت منه الحيرة والغضب وهو يقول بنفسه اين هي يا ترى وكانه كان يشعر بما يحصل معها من اعظم سكس نيك عربي في كسها وطيزها ابكاها الدموع الغوالي وطارق يطرق بها ويذلها على هواه ومن ثم سال نفسه: اهل ستأتي الى هنا؟ ام انني أضيع وقتي عبثا؟ اين هي اين هي, ثم غرق الفحل في بحر الشك والغيرة وهو على يقين بانها بصحبة رجل ما ولكن ذلك لم يمنعه من التفكير بحلول اخرى ومنها بحر الربما, فقال لنفسه ربما أراها لو ذهبت الى الحارة, ثم اتبع ربما سيتذكرني أحد هناك؟ ربما ما زالت تحبني, ربما وقعت بحادث, ربما تزوجت من رجل خطيفة, ربما ربما!! وقد بلغت منه المحنة وكان في الحانة حينها ثلاثة فتيات تعرف عليهم وما ان انتصف الليل حتى خرجت اثنتين منهم ليبقى مع واحدة ابقاها وسار واياها الى الفندق حيث مارس معها اشد سكس نيك بالعسل استمر بالدق بها الى الصباح ومع بذوخ الفجر كان الفحل قد بلغ نشواته فاتى بحليبه في فمها ثم ودعها واوصلها الى الطريق على ان يلتقي بها لاحقا وكان ظاهرا بانها ليست على هواه.