اسمي نادر وأدرس في الجامعة وأسكن في المدينة الجامعية. وغرف الشباب والفتيات في نفس المبنى أيضاً ولا يفصلهما إلا فاصل خشبي. في الفترة الأخيرة، جاءت للشباب وافتيات فكرة شيطانية وصنعوا فتحة في الفاصل وغطوها ببعض البوسترات. يستخدم الشباب والفتيات هذه الطريقة للذهاب إلى غرف الطرف الأخر في الليل، بمجرد أن يخلد المشرفين إلى النوم. يعاني الشباب والفتيات من جوع لجنس في سنهم الصغيرة ولا يمانعون أن يفقدوا عذريتهم قبل الزواج. في أيام الجامعة، لم أكن مثل الشباب الأخرين. ولهذا السبب، أخترت أن أبقى في غرفة منفردة. وبصفة عامة أعتدت الذهاب إلى غرفتي بعد العشاء لأغرق في مذاكرة دروسي لوقت متأخر بالليل. وبما أنني طالب نابغ، كانت الفتيات دائماً تتقربن مني لحل المسائل الصعبة وتقديم بعض الشرح لكنني كنت دائماً أرفض. كنت أسمع دائماً أصوات الجنس بين الفتيات والشباب خلال النيك والتي تأتي من غرف جيراني. كنت أشعر أيضاص الهيجان وكانت الإثارة تشتعل في قضيبي. لم أكن خبرة في مثل هذه الأمور. لذلك في يوم من الأيام فتحت أحد المواقع الإباحية ورأيت صور وأفلام وأيضاص قرأت بعض القصص الجنسية والمواد الثقافية. كانت مثيرة جداً حتى إن قضيبي انتصب وخرج السائل الأبيض منه. قرأت بعض المواد التعليمية في الجنس وتعلمت ممارسة العادة السرية وجربتها. كان شعور رائع لدرجة أنني مارست العادة السرية ثلاث مرات في هذه الليلة. وبعد هذه الليلة، غيرت من نفسي. بدأت أرتدي الملابس على الموضة وحاولت أتحدث مع أكبر عدد من الناس أقدر أتحدث إلهم. وإذا أقتربت أي فتاة مني من أجل مساعدتها، أحاول أيضاً أن أساعدها على قدر ما أستطيع. كان الجمسع مستغربين من رؤية هذه التغييرات في. لكن الفتيات كنا سعداء لإنهم يحصلون على الأسئلة محلولة ويحرزون أعلى الدرجات.
كان هناك فتاة جميلة في المدينة الجامعية اسمها نيلي. كانت جميلة جداً ومثيرة وصديقة لأحد أبطال الملاكمة في قسمنا. حاولت أن تتحدث معي، لكن صديقها هددني لكي لا أتحدث معها. لذلك كنت أحاول دائماً أن أبتعد عنها؛ لكنها كانت تريد التحدث معي وتبحث عن مساعدتي. وفي يوم من الأيام، ضبطتني في الكافيتريا وسألتني عن السبب وراء ابتعادي عنها. في هذا اليوم لم يكن صديقها في المدينة لإنه ذهب لحضور دورة مدتها من أربع لخمس أيام. أخبرتها عن تهديد صديقها لي. غضبت جداً وقالت لي لا تقلق. كانت تحتاج لبعض المساعدة فطلبت مني أن تأتي إلى غرفتي في الليل. كنت مرعوب لكني وافقت على طلبها.كنت مشتاق لرؤيتها في غرفتي لإنها أول فتاة ستدخل إلى الغرفة. عدت إلى غرفتي وزينتها جيداً وأرتدت أفضل ملابس مريحة لدي. أتت إلى غرفتي بعد العشاء مرتدية قميص نوم جميل. كان قميص مخرم ويمكنني أن أرى بطنها البيضاء وظهرها من خلاله. وكانت ترتدي حمالة صدر سوداء ويمكنني أن أرى لباسها الداخلي أيضاً. دخلت إلى الغرفة وجلست على سريري وأنا جلست على الكرسي. استلقت بطريقة عفوية على سريرى وفتحت الكتاب وبدأت تستفسر عن اسئلتها. كان نهديها كبيرين جداً وكان يبرزان من خلال قميص نومها. كنت استطيع رؤية منحنياتها بسهولة. استلقيت أنا أيضاً على السرير إلى جوارها وأتخذت موضع يمكنني من رؤية نهديها بوضوح. لاحظت هذا وقالت لي غرفتك ساخنة جداً وخلت قميص نومها. أصبحت الآن في حمالة صدرها ولباسها الداخلي فقط. صدمت وقضيبي بدأ يهتز داخل لباسي. وهي أيضاً كانت تستطيع رؤية ذلك. أمسكت بقضيبي وجذبتني نحوها أكثر.
وضعت شفيتها على شفتي وبدأت تقبلني ووضعت يدها الأخرى في داخل بنطالي. وبدأت في تدليك قضيبي. كانت شفتيها دافئتين جداً ويمكنني أن أشعر بالسخونة بيننا. فتحت حمالة صدرها وأزالت كل ملابسها ولباسها الداخلي أيضاً. أصبح كلانا عاريان الآن وكنا ننظر إلى بعضنا البعض. قالت لي: نادر ما كنتش أعرف إن زبك كبير كده. كان قضيبي ضخم جداً وأنا أيضاً لم أره بهذا الحجم من قبل. كما أنه كان يهتز. سألتني نيلي: إنتا نيكت حد قبل كده. قلت لها: لا. قالت لي: طب تمام. الليلة دي هنضرب عشرة بس وأنا هأديك أسماء شوية مواقع بورنو عشان تتعلم النيك؛ اتفرج عليهم وبكرة هنمارس أحلي نيك. وافقتها على كل ذها لإنها كانت معلمتي لأول تجربة جنسية لي. أخذت قضيبي في فمها وبدأت تنيكني وتمصه. نظرت إلىها وكنت أشعر بالهيجان الشديد وأصوات الإثارة تخرج تلقائية من فمي. كانت هي أيضاً راضية وأخذت قضيبي كله في فمها وأستمتعت بلحسه. في هذه الأثناء، كل ما رأيته في أفلام البورنو بدأت أنفذه على جسد نيلي. لحست نهديها ومصصت حلمتيها وبعبصت كسها. وعرضت عليها القيام بوضعية 69. طلعت نيلي بكسها على فمي وبدأت الحس كسها بكل شغف. كان وردي اللون وصغير جداً. كنت الحسها مثلما يلحس طفل صغير اللبن من أمه. وبعد عشر دقائق، قذف كلانا في فم الأخر واستلقينا إلى جوار بعضنا البعض على السرير. كانت تجربة مذهلى بالنسبة لي لإن كان معي أجمل فتاة في المدينة الجامعية على السرير. كانت رائعة جداً وسخنة نار في السرير.