انا صباح من سوريه سافر زوجي للعمل في الخليج وطال خيابه وكنت اشتاق اليه كسيرا وبعد غياب سنتيتن ارسل لي زوجي فلوس مع احد اصدقائه ودخلكي ليشرب فنجان قهوه وسالني اذا كنت بحاجه الى اي شيئ من زوجي وقدمت له القهوه ونتحدس عن زوجي واذ يمد يده على رجلي ويقول لي انا بحاجه لكي وسحبت يده عن رجلي
وانا بامس الحاجه له ولاكنه حاول مره اخره وكنت امانع مع الرغبه وشعر هو برغبتي ومد يده الى كسي وكنت امانع وحين وصل الى كسي لم اعد استطيع المقاومه وستسلمت له ونزع عني ملابسي وانا مستسلمه تماما وما ان ادخل زبه في كسي حتا شعرت بلزه ما بعده لزه بعد حرمان سنتين من هاذه المتعه وكنت انزل شهوتي في كل ما يدخل زبه
ويخرجه لست ادري كم مره اجا ظهري وبعد ما انتها وجاب ظهرو اعتزر اقلي انا اسف ما عرفت كيف صار هالشي بس كنت بحاجه انو نام مع حدى فقلت له ونا كمتن كنت بحاجه بس ما بعرف كيف استسلمت الك ولبس اوعيه وغادر المنزل وقال انا مسافر بعد اسبوع اذا بتريدي ان ترسلي شيئ الى زوجك سوف امر واخد الاغراض وبعد يومين
عاد وطلب ان يدخل الى المنزل فرفضت ان ادخله فقال لي سوف ارجع بعد ثلاث ايام حتا اخد الاغراض وبلفعل عاد بعد ثلاث ايام وكنت حضرت الاغراض لزوجي وحين دق الباب فتحت وقلت له لحظه كي احضر الاغراض ودخلت لحطار الاغراض وكنت قد تركت باب الشقه مفتوح قليلا وما شعرت الا وهو يدخل الشقه ويغلق الباب
ويحضنني ويقول لي ان بحاجتك وحاولت ان اصرخ فسكر فمي وكاد ان يخنقني وبليد الاخرا كان ينزع عني ملابسي حتا اصبحت شبه عاريه وانزل بنطاله وكان زبه واقفا مثل قطيب الحديد وقال لي مصي زبي فرفضة فما كان منه ان دارني واجلسني على الارض وادخل زبه في فمي وصرخت انادي يا جيران الحقوني فادخله جيدا
في فمي حتا كنت اشعر بانه سكر التنفس علي ولا اصتطيع التنفس وقال اذا حاولتي الصاخ مره ثانيه سف اقتلك اخذ يدخل زبه ويخجه في فمي وان خائفه منه ان يفعل بي شيئ وحين اخرج زبه من فمي قال اذا سمعت صوتكي سف اقتلكي وما كان مني الا ان استسلم ودارني وقال لي طوبظي وبزق على طيظي وادخل اصبعه في طيزي
وكان يوسع فتحت طيظي واخرج اصبعه وادخل زبه وكانت اول مره انتاك من طيزي وحين دخل زبه ادخله بقوه فصرخت وقلت له حرام عليك لقد وجعتني فاخرجه ودخله شوي شوي وبدات اشعر
بلزه وطلبت منه ان يسرع قليلا وبدا يدخله ويخرجه بسرعه حتا نزل مائ كسي فطلبت منه ان يدخله في كسي فقال قبل قليل كنتي ممتنعه فقلت ادخه حرام عليك انا انا مولعه فسحبه من طيزي ودخل راسه في كسي وكنت احاول ان ادخله وكان يرع معي لا يريد ان يدخله وكل ما فعل ذالك كنت اولع اكتر كنت عوزه ان يدخله وبع
عدت محاولات ادخله وكان دخوله يطفئ النار وقلبني على ظهري ورفع رجلي الى الاعلا ودخل زبه وكان يدخل كله لا يبقا منه شيء ونزل ماء كسي عدت مرات وجاء ظهره فاخرجه ووضعه في فمي فمصصت كل ما نزل منه انا سعيده وتمنيت ان تكون زيارته اطول حتا ينيكني كمان