فوق سريرها و في بيتها وهي بقميص نوم نبيتي عاري همست برقة الصيدلانية الأرملة: وبعدين بقا يا أبو علي… مش عاوز تساعدني… حسن أبو علي وهو يرفع كفها رخصة البنان فوق شفتيه يقبلها : أزاي قمر زيك يطلب و ميلقيش…أنت تأمري يا سوسو… سحبت كفها من فوق شفتيه تدللاً و قد اصطنعت الزعل: لأ يا سونة أنا زعلانة منك…سلسلة صيدلاتي واقفة بقالها شهرين أهو… و الشركة قافلة عليا…دنا منها حسن أبو عليوهي عللي و شك أن ينينك الصيدلانية الأرملة واعداً: من بكرة حراجع اللي عليك و أنا هسدد من عندي و بينا حساب يا روح سونة… هشت و بشت الصيدلانية الأرملة و أقبلت عليه بوجه طلق: بجد يا أبو علي…بجد هنعدي الأزمة دي…. و مطت شفتيها ليقابلهما صاحبنا بشفتيه في قبلات متقطعة سريعة لها طرقعة: طبعاً…هعندي… و هتبقي عال …العال…يلا بقا حبيبك و اقف… يلا محتاج شفايفك الحلوة دي…
انسحبت الصيدلانية الأرملة صاحبة سلسلة صيدليات مشهورة في الإسكندرية وقد أمسكت به وهي ترجوه: لأ يا أبو علي…هو حلو أه..بس أنا في عمري ما جربته هنا… و أشار ت إلي فمها… ضحك حسن أبو علي : سوسو يا روحي …دا المص حلو أوي…شوفي حبيبك مرخي أزاي…نفسه في بقك و أسنانك اللوي دول… تدللت الصيدلانية الأرملة و دنت بفمها من زب صاحبنا و قبلت رأسه وهمست: بس أنا ما مصتش للمرحوم قبل كدا… ثم أفلتته من قبضتها مردفة: عيب عليك بقا يا أبو علي… ضحك صاحبنا: بس أنا غير المرحوم يا سوسو..طب المرحوم كان بيلحسلك….. ضحكت سوسو وشهقت: يا خبر ..يلحس لي..! دا كان عقيد شنبات بتقفله… نهض حسن أبو علي و طرحها بخفة فوق سريرها علي ظهرها و أوسع ما بين ساقيها المبرومين اللامعين لتصيح: هتعمل ايه يا مجنون…!! فشخ فخذيها الممتلئين و كسها مطبوع المشافر فوق كيلوتها النبيتي الرقيق ليهمس متحدياً: طب هوريك.. أنا و لا العقيد المرحوم بتاعك ده…!! ثم راح يهجم علي شفتيها مقبلاً وقد اعتلاها و افترشها و يداه تعصران بزازها وزبه قد طال يضرب و يخبط ما بين وركيها السمينين و في مقدم كسها و الصيدلانية الأرملة ما بين آهات و أنات و صاحبنا يفتشها منسحباً فوق تضاريسها الساحرة حتي سحب كيلوتها بأسنانه من بين فخذيها! راح حسن أبو علي ينيك الصيدلانية الأرملة فوق سريرها بلسانه الزرب العريض فيولجه ما بين البظر و المشافر و بداخله و يلحس و يمص المشفرين بكل عنف و خبرة و وسطي أصابعه تبعبص كسها و الصيدلانية الأرملة مخدرة تصيح في عالم منعزل من الآهات و الوحوحات و التأففات لا تنقطع! لا زل بها حتي شهقت و انتفضت و ألقت دليل نشوتها فوق لسان صاحبنا!! استقبله حسن أبو علي بكل أريحية وراح يصعد إلي فمها و يقبلها هامساً: دوقي…طعم كسك في لساني…أشهي من الشهد…
كان صدر الصيدلانية الأرملة يترجرج بأنفاس شهوتها المنطلقة لتتعلق بعنق حسن أبو علي: أنت عملتلي أيه…في عمري ما حسيت الإحساس ده!! ابتسم ثم استلقي هامساً: يلا بقا دورك يا سوسو… راحت ترد له الجميل فتبرك بين ساقيه ملتقمة زبه فتلاطفه بلسانها و تغنج معه و تتحسس به و جها انفها شفتيها عينيها ثم تهجم عليه تمصصه بقوة حتي أن صاحبنا: كفاة يا روحي….استطال زبه و غلظ حتي ارتاعت الصيدلانية الأرملة: أيه المواهب دي….ثم استلقت بغنج فاتحة ساقيها تتحسس كسها المنتوف المثير كلبؤة في انتظار أسدها! راح حسن أبو علي ينيك الصيدلانية الأرملة فوق سريرها فيدق كسها بكل قوة و قد رفع ساقيها و ثني ركبتيها حتي أنهما يلمسان بزازها التي راحت تتأرجح فوق عظام صدرها الأبيض الشهي و تتلاطم و زب صاحبنا يفرقع كسها بثصوت نياكة مثير فتصرخ: أي أي أي أي …بالراااااااحة…و ترتعش…أرعشها مرتين و لما يزل بفحولته! أخذ حسن أبو علي ينيك الصيدلانية الأرملة مجدداً فوق سريرها و ينتشي منها وأخذ يرهز و يهزها هزاً عنيفاً و زبه يمرق فيها كالسهم و يطعنها طعنات شديدة تيب عنق رحمها و بادن أحشائها حتي أخذت تنتشي بقوة و تخمشه باظافرها بقوة حتي أدمته!! هنا زمجر حسن أبو علي وراح يطلق شهوته! ملئ أحشائها من منيه و برك جسده القوي فوقها ملصقاً شفتيه بشفتيها و حليبه يكب من أجناب كس الصيدلانية الأرملة… كان من أثر تلك الليلة أن أعان حسن أبو علي سوسو في أزمتها المالية التي أنفقت فيها مالها و مال زوجها العقيد الراحل. اعنها من ماله الخاص الذي عاد به من السعودية علي أن يسترده حين ميسرة وهو ما كان. وجدير بالذكر أن حسن أبو علي قد افتتح عدة مكاتب و مخازن لبيع الأدوية و أسماها شركة العلاء لتوزيع الأدوية. فهو يدفع إليها بالأدوية من طريق الشركة التي يعمل بها و بأسعار زهيدة و ذلك غير الاختلاس من مخازن الشركة بضاعة بملايين الجنيهات وهو ما سينعكس عليه لاحقاً…