زوجتي هائجة على زبي و انا اجامعها بكل قوة و انيكها – الجزء 1

انا شاب عادى متزوج من بسمه زوجتى الجميله راح احكي عن قصتي مع زوجتي هائجة على زبي حين اجامعها و انيكها خصوصا حين يلمس الزب شفرتي كسها و يخترقه و هى خمريه اللون متوسطه الجمال والتعليم وتمتلك جسد شهى بزاز جامده وطيظ مثيره ومهيجه وكنت اعيش معها حياه جيده وجنسيه بدأ الملل يعرف طريقها نظرا لطول العشره فانا متزوج منذ سبعه سنوات وانجبنا طفل عمره خمس سنوات كانت زوجتى تعشق الجنس مثلى وتجيد العابه من مص ورقص واغراء وكانت ايضا بها شئ من السذاجه الريفيه وكانت تعرف بأنى اشعر بملل وبدأت لااهيج عليها فكانت لا تمانع فى اى شئ يثيرنى ويجعلنى انيكها وخصوصا انه تعشق مص زبى جدا تبدأ الحكايه فى بدايه احد مواسم الصيف وكنت فى ذلك الوقت اتابع باستمرار قرأه القصص الجنسيه ومشاهده الافلام وكا اكثر ما يجذبنى قصص الزوجات والاغراء وافلام نيك الزوجات بكافه انواعها وكنت كثيرا ما اتخيل زوجتى مكان احدى البطلات واستمتع جدا من التفكير فى ذلك ولكنى لم اكن اجرؤ على فعل شئ على ارض الواقع ولكنى كنت دائما اتخيل شخص واحد فقط هو بطل تخيلاتى وهو اعز اصدقائى اسمه سامح وذلك لاننا منذ الطفوله اصدقاء وعشره طويله وقويه جدا وكنا لانخجل من بعضنا ابدا وفى اى شئ نتحدث وكنت كثيرا فى نقاشنا فى الامور الجنسيه اشرح له ما نفعل انا وبسمه وكنت ادقق الوصف واستلذ بذلك جدا وخصوصا انه حكى لى ان زوجته لا تقبل انت تمص له علاوة انى اعرف زوجته نحيفه وغير مثيره جنسيا وكنت اصف له متعتى من مص بسمه لى وعشقها لفعل ذلك وانى كثيرا ما اصحو من نومى عليها وهى مخرجه زبى وتمصه بقوة فكان يثار جدا دون ان يصرح بذلك واتفنن فى وصف جسدها المثير وخصوصا طياظها المربربه المدوره وانا اعرف ان زوجته لا تمتلك ربعها حتى ، فى ذلك اليوم اقترح على ان نذهب فى رحله مصيف عائليه لشرم الشيخ فى احدى القرى الفارهه بزوجاتنا تبع الشركه التى يعمل بها وكنت اعرف انى لن اجد الوقت لذلك ولكن فكره مثيره زلزلتنى واثارتنى جدا وقررت ان استفيد من ذلك الموقف لاجرب ما اطوق لفعله واتمناه وخصوصا انى لست ما سعيت لذلك فقلت له بس انت عارف ان الاماكن دى بتشترط على النزلاء انهم يلبسو مايوهات و احنا طبعا ستاتنا مش هاينفع يعملو كده ولو ما حصلش تبقى رحله اونطه واى كلام قالى ياعم مش مهم كفايه عليهم الجو الجميل والفسحه ، وده ينفع برضو يا سامح يروحو مصيف وماينزلوش الميه ، اقولك طب ما يلبسو مايوهات اولا محدش يعرفنا ثانيا كل الناس بتبقى كده ثالثا ما تبقاش عبيط وتضيع الرحله ده لو مش تبع الشركه كنا صرفنا فلوس كتير جدا ولا يعنى عشان جت ببلاش هانتنك عليها ، ياسيدى انت مراتك رفيعه لو لبست مايوه ممكن يبقى عادى لكن مراتى زى ما انت عارف جسمها مليان ولو لبست مايوة تبقى فضيحه وكارثه ، مش للدرجه دى يعنى ، لا للدرجادى ده كفايه طيظها تبقى باينه كده فى المايوة ، يا عم ما تعدقهاش خلينا نتفسح شويه ، طب بص انا هاقوله واخد رأيها واشوف واقولك ، ماشى بس حاول معاها .
رجعت للمنزل وانا فى شده الحيره والتفكير ماذدا افعل وما هى الخطوه التاليه وخصوصا انى اعرف ان سامح لا يقصد شئ وليس له نوايا سيئه فانا اعرفه جيدا فناديت بسمه وحكيت لها وفرحت جدا ولكنى قلتلها بس انا بفكر ارفض وشرحت لها مشكله المايوة ووجدتها بطيبتها الريفيه فى حاله قلق ولكنها تتمنى الذهاب للفسحه فيدأت خطتى لصنع حدث جنسى مثير لى اعيش على تأثيره وقت طويل وقلتلها طب خلاص انا هاشوف كده ونبقى نقرر وثانى يوم ذهبت لاحدى المحلات واشتريت بعض الاشياء وذهبت لمقابله سامح .
ايه عملت ايه فى الرحله ، مش عارف لسه بسمه مش متشجعه ومكسوفه تلبس مايوة قدام الناس وبتقول انها مش هايجلها قلب تخرج قدام الناس وهى لابساه ، وبعدين ما مراتى هاتبقى معاها ولابسه زيها واحنا معاهم طول الوقت عادى ده كل اللى هناك اجانب وممكن كمان مايبقاش مصرييين غيرنا ، بص انا فكرت واشتريت كام نوع مايوة تجربهم وتنقى منهم وبالمره تيجى معايا وتلبس قدامنا ولو ما اتكسفتش منك يبقى ممكن ما تكسفش واحنا هناك ، لا يا اخى بس ما يصحش برضو انت اتجننت هى مستحيل تقبل ، يا باشا هو ده المطلوب عشان ما اوجعش دماغى لو اتكسفت توريك المايوة عليها وانت اصلا لو روحنا هاتشوفها بيه يبقى هاتتكسف تلبسه هناك وتبقى رحله فاشله ويبقى هى اللى اختارت عشان ما ترجعش تقول انت ما بتفسحناش والقرف ده ، فكر سامح قليلا وقالى كلامك منطقى هى كده كده لو وافقت هاتلبسه قدامى يعنى عادى وده يبقى حل منطقى فقلت له يبقى خلاص بينا نروح البيت عندى ونشوف الموضوع ده .
ذهبنا لمنزلى وادخات سامح احدى الغرف وذهبت لبسمه وشرحت لها الموقف وانها بكده بتعمل بروفه لو نفعت وماتكسفتش من سامح نروح الرحله فوافقت وهى فى قمه استغرابها للموقف بعد مناقشه قويه فى الفكره نفسها ان لما يشوفها على البحر وسط الناس حاجه وهنا فى البيت حاجه تانيه واستطعت اقناعها بمبررات كثيره وضاغطا عليها بفكره انه يبقى احسن كبرى دماغك انا كده كده مش عايز اروح وكنت بعمل كده عشان ارضيكى ، وبعد الموافقه دخلت للترحيب بسامح وتقديم المشروبات وقطعت الكلام بيلا قوى يا بسمه جربى المايوهات انا جبتلك تلاته غير بعض بموديلات مختلفه شوفى يمشى معاكى ايه البسيهم واحد واحد ونقى واحد سوا ، احمر وجهها وتناولت الحقيبه ودخلت لتبديل ملابسها وبعد قليل ناديت على وخرجت وجدتها ارتدت احدهم وكان قطعه واحده لا يظهر منه شئ مهم وكنتت قد اخترته بمقاس اصغر كى لا يصلح فقالت لى ده اللى محترم فيه بس ضيق جدا جدا ده انا حاسه انى مربطه ومش عارفه اتحرك فجاوبتها ده اصلا وان سيز يعنى مفيش اكبر من كده خلاص سيبك منه والبسى التانين قالتى تانين ايه دول ماينفعوش خالص انت اتجننت قلتها انا جبتلك اللى موجود ومفيش غير كده خلاص ادخلى ورى سامح ده الاول ، بس انا مكسوفه قوى ، مكسوفه من سامح اللى تبعنا امال هاتلبسى ازاى قدام عشرين واحد هناك ، طب ماشى ماشى يلا بس بسرعه انا محرجه جدا .
دخات على سامح وهى ورائى وكان يظهر عليه الارتباك الشديد والخجل وخصوصا انه كثيرا ما سمع منى وصفى لجسد بسمه المثير فبدأ بالتحدث وقالها تمام يا بسمه ده كويس ، مش كويس ولا حاجه ده ماسك على جدا ومش عرفه اتحرك نهائى منه ، فقلت لها طب اتحكى كده برجليكى ودراعاتك ووطى ولفى يمكن مع الحكه تتعودى عليه ، فحاولت ولكن كان واضح جدا مدى ضيقه الشديد ووضح ايضا ارتباك سامح وعرقه وهى تلف وهو يرى طيظها وافخاذها مجسمه بشكل مثير جدا ، طب سيبك من ده جربى اللى بعده ، لا مش هاينعو خالص الاتنين التانين ، سامح ليه يا بسمه مالهم ، دول بكينى ، انا هو دول الاشكال الموجوده انا لفيت ومالقيتش اختيارات تانيه ، بكينى بكينى عادى مانا مراتى المايوة بتاعها بكينى ولبسته كذا مره قبل كده فى المصايف لما بنبقى فى مكان هاى ،ففهمت ان سامح بدأ يستدرجنا هو الاخر ليرى اكثر وعمليه الاستعباط العامه دى عجبتنى جدا ، فشجعت بسمه خشى بس ورينا ونقرر بعد كده احنا لسه هنا وممكن مانروحش وخلاص ، دخلت بسمه وكنت اعرف ما سترددى وانتظرناها بشوق كلانا وبعد قليل جاءت الينا وهى ترددى مايوه بكينى قطعتين مثير جدا لونه بنفسجى ويظهر صدرها منه جدا نظرا لكبر حجمه وتتقدمها سوتها المبهره وكسها المختبئ بصعوبه تحت الكلوت ، ابتلع سامح ريقه وهو يقول ده بالظبط زى بتاع مراتى ، بسمه بس ده عريان قوى وانا مكسوفه قوى قوى ، انا ولا مكسوفه ولا حاجه ما انتى واقفه بيه قدامنا اهو عادى المهم اتحركى كده ولفى عشان نشوف مظبوط عليكى ولا لاء ، فاستجابت ببمه وكادى بزها يخرج اثناء حركتها وانا فى قمه النشوه والاثاره وزبى فى منتهى الانتصاب وزب سامح ايضا الذى كنت اختلس النظر له لارى رده فعله ، وعندما استدارت بسمه رأيت طيظها المربربه المليانه تتدلى من حرفى الكلوت ويظهر منها الكثير ولكن الاهم انها عندما انحنت ووطيت لاسفل وعند رجوعها للوقوف دخل الجزء الايمن من الكلوت بين فلقتى طيظها لتظهر بوضوح شديد مثير وبتلقائيه مددت يدها تجذب طرف الكيلوت لتخرجه وكان ذلك مثير جدا جدا ولكنها كانت تشده من ناحيه فينجذب الطرف الاخر ليدخل هو الاخر فقلت يادى النيله وانتى بقى هاتبقى قدام الناس كده تمشى قدامه فرده عريانه وفرده متغطيه طبعا ما ينفعش ، سامح ويخرج منه الكلام مرتعشا فعلا دى مشكله انتى محتاجه واحد اكبر شويه ، انا ده اكبر مقاس المهم خشى جربى الاخير خلينا نخلص ، بسمه وجربه ليه هو ده ينفع اصلا ، سامح اشمعنى يعنى ، انا اعمل ايه اللى فاض بكينى بفتله يعنى الفردتين باينين ههههههههه ، سامح ههههههههههه يبقى احسن على الاقل يوفر الشد والعدل كل شويه ، انا تصدق يمكن طب احسن حاجه ادخلى يا بسمه جربيه يمكن بجد لو هو كده بطبيعته مايبقاش مثير ومحرج كده ، سامح وهو لايصدق وينتهز الفرصه ببعض الكذب ممكن بجد وعلى فكره 99 فى الميه هناك بيبقو لابسينه ده حتى مراتى لبسته مره قبل كده ، كنت اعرف ان سامح يكذب ولكن كان ذلك فى مصلحه الاستمرار وخصوصا انى كنت وصلت لاقصى مراحل الثاره والمتعه ، ماشى يلا يا بسمه ادخلى جربيه ونخلص بقى ، وكان يبدو عليها هى الاخرى الاستمتاع مما يحدث وخصوصا انى لم اعد انيكها كثيرا منذ فتره طويله ، وجاءت اللحظه الامتع والاهم ارتدت بسمه المايوة البكينى الفتله الاخير وجاءت الينا ونحن صامتون منتظرين بلهفه فقد اصبحت فى هذا الموقف مثل سامح كأنى ارى جسدها للمره الاولى ومتعتى تفوق متعه بالتأكيد وكان مايوه لونه روز يظهر بزازها كلها تقريبا ما عدا الحلمات من فوق ومن الجنب ويظهر من الكيلوت الصغير جدا حواف كسها الجميل وهذه المره لم ينطق سامح وتسمرت عيناه ولم تنتظر بسمه اى كلام منا فقد قالت ، اهو مش قلتلكم ماينفعش ادينى زى ما اكون عريانه مالط ، انا وانا اضغط على زبى بقوة طب لفى طيب واتحرى واتنى نشوف شكله ايه ،
يتبع