في ليلة من ذات الليالي وإحنا نايمين على السرير جوزي أحمد صدمني وقالي أنه عايز أعز صديق لينا معتز ينيكني وهو بيتفرج علينا. أنا طبعاً صعقت. جوزي شرح لي أنه عرض الموضوع على صديقنا لما زرنا السنة اللي فاتت. وجوزي قاللي إن صاحبه أتصدم برضه بس هو كان منجذب ليا وعايز يشارك في الموضوع ده. وجوزي قال لي إن معتز زبه كبير وراهن إن ههيج عليه على الأخر. وسألني إذا كنت مستعدة أشارك في الموضوع ده. قلت له لا بس بدأت أهتم لإنه جوزي فضل يفتح الموضوع ليلة وراء ليلة وأنا في الحقيقية أستمتعت بالموضوع. على كلاً معتز كان جاي بكرة وجوزي كان عايز إجابة محددة. قلت له برضه لا بس ده هيتغير بعدين. حضر صاحبنا بعد طول غياب في اليوم التالي بالليل. ومعتز ما كنش قادر يرفع عينه من عليا. كان بيبص على كل حتة في جسمي. وبالمناسبة أن طولي 157 سم ووزني 50 كجم وعندي جسم جامد. بزازي مقاسها 34 بي وبطني مفرودة ورجليا مليانة والناس بتبص عليا دايماً في الشارع. ويفتكروا إن عندي 25 سنة. وأنا ممكن تعتبورني جميلة جداً. المهم أتغدينا وشربنا الكاسين وتعبنا كلنا. وفي صباح اليوم اللي بعده جوزي صحي وراح على شغله. وأنا صحيت بعديه بشوية وخدت الشاور. وصاحبنا معتز فضل نايم لوقت طويل. وأنا سمعته لما صحي وخاد الشاور بتاعه بينما أنا كنت في المطبخ بشرب القهوة وسمعته بينده عليا وبيطلب الفوطة. قمت من مكاني وعلى طول كنت في الطرقة. ومعتز كان واقف هناك برة باب الحمام عريان تماماً. فتحت بوقي وأنا ببص على زبه الكبير ! صحيح كان مدلدل في الوقت ده لكنه كان كبير. أقدر أخمن إن طوله 15 سم وكان تخين. ورأس زبه وبيوضه كانت كبيرة كمان. وهو كان أكبر بكتير من جوزي وهو واقف تماماً. فضلت مبحلقة فيه. وفي النهاية معتز طلب مني الفوطة. أنا رحت على درج الفوط وطلعت له فوطة. وهو أبتسملي وشد الفوطة ورجع على أوضته.
وأنا رجعت على المطبخ عشان أخلص القهوة. وكنت هيجانة من اللي أنا شفته. وهو خرج من أوضته وسألني على الفطار. عملت له الفطار، وكنا بنتكلم على الفطار، بس من غير أي كلام سكسي. وبعد كده هو قام وسابني عشان يزور عيلته. وبعد ما مشي ما كنتش مصدقة أنا قد ايه هيجانة من اللي أنا شفته. الأفكار ملت دماغي زي قد إيه زبه كبير . والمية نزلت من كسي وأنا بفكر في زبه الكبير . وكنت متأكد إنه وراني زبه عن قصد. في الوقت ده كنت غيرت رأيي وعايزة أمشي في الموضوع ده. وما كنتش قادرة أستنى جوزي يجي عشان أقول له. وصل جوزي من الشغل على الساعة 3. وأنا حضنته جامد وقلت له أنا عايز معتز ينيكني. وجوزي أتصدم. وقالي إنه هيحب ده. وسألني معتز راح فين. قلت له راح يزور أهله. سابني جوزي عشان يلاقيه. وبعد ساعة. رجع جوزي وقال إن كل تمام ومعتز متحمس وهيكون هنا الساعة سابعة.
حضرت له أحسن غداء وجوزي قال لي إن لازم ألبس لبس سكسي ليه. وهو أختر لي تي شيرت مفتوح أوي من عند الصدر وجيبة مني من غير كيلوت من تحت. وكان التي شيرت يدوب مغطي بزازي ورافعهم لفوق عشان يبانوا أكبر من مقاسهم الحقيقي. وبصراحة كان جزء من حلماتي بيظهر لما بتحرك. كنت حاسة إني سكسي أوي. معتز جيه الساعة سابعة ومعاه أزازتين وسكي وعيونه فصصتني من فوق لتحت وكل حتة في جسمي وركز على التي شيرت المفتوح. قعدت قدام معتز على الغداء. وعيونه متمسرة على بزازي. وشربنا كلنا الويسكي خلال الغداء. وكنت حاسة إن جميلة أوي. وبعد الغداء شربنا تاني وجوزي ساعدني في تنضيف التربيزة. وراح معتز على الكنبة وقعد. وجوزي همس في ودني إن أقعد جنبه وهو هيغسل الأطباق. أقعد جنبه أوي وهو فضل يبص على بزازي أكتر من أي حاجة تانية. وجوزي رجع على أوضة الجلوس وقد قدامنا. وأنا لاحظت معتز بيحرك أيده عشان يظبط زبه الكبير اللي كان واقف أوي. وجوزي لاحظ كده برضه. ومن غير مقدمات جوزي وقف وقال إن معتز بيبص على بزازك طب ليه ما تقلعيش التي شيرت وتوريها له. وأنا طبعاً الهيجان والخمرة عمله عمايلهم معايا فقلعت على طول التي شيرت ومعتز ما صدق وبدأ يلعب في بزازي وأنا أتأوه وهو بيحسس على بزازي. وكنت شايفه زبه الكبير طالع لفوق خلاص هيطلع من البنطلون. بدأت أفرك زبه وهو تأوه وأيده نزلت من على بزازي وبدأ يحل حزامه وينزل بنطلونه. وأنا صعقت من اللي شفته. على طول حطيت أيدي على رأس زبه الكبير ومعتز تخلص من باقي هدومه. وأنا بدأت ألعب في زبه. كنت بدلك بيضانه وهو كان بيتأوه. وخرجت قطرة كبيرة من رأس زبه بس معتز رجع للشغل على بزازي بأيده. وبعد كده قررت أخد زبه في بوقي. وجوزي كان قاعد مبسوط والابتسامة من الودن ديه للودن ديه. أنا بمص في زبه الكبير وهو بيلعب في بزازي وبعدين نزل أيده على كسي المبلول وبدأ يبعبص فيا. ما عدش قادرة وبصرخ فيه إن ينيكني. نمت على الكنبة وهو ركب عليا ودخل زبه الكبير في كسي الضيق. دخله ببطء لغاية ما أتعودت عليه وبعد كده زود من سرعته وفضل ينيكني بأقصى سرعة وأنا بصرخ فيه ما يرحمنيش لغاية ما حسيت بجسمي كله بيرتعش وكسي ضاق أوي على زبه وجبت شهوتي وهو نزل لبنه في كسي كمان. أترمى معتز على صدري وأنا رحت في دنيا تانية وبطرف عيني شوفت جوزي بيعصر زبه على منظرنا. وبعد ما فوقنا من الهيجان اللي كنا فيه. خدنا جوزي على السرير عشان أتناك منهم هما في الاتنين في نفس الوقت في أحلى سكس ثلاثي. بس ديه حكاية تانية خالص.