كان هناك فتاة في العشرين من عمرها تُدعى سمر و هي بطلة قصة سكس الساخنة ..كانت معتادة ان تذهب كل يوم الى مقهى للانترنت بعد الانتهاء من دوامها الجامعي ..
فقد كانت مدمنة للانترنت لا تستطيع ان ترك يوماً واحداً بدون ان تدخل الى عالم الانترنت …كانت ترتاد الى مقهى معين قريب من جامعتها ..وقد كان يعمل فيه شاب وسيم يُدعى رامز …كانت معجبة به كثيراً, فنظراته لها كانت تشعرها بأحاسيس غريبة لم تشعر بها من قبل …فكلما كانت تدخل المقهى كان يظل ينظر اليها ويحدّق في عينيها وعلى كل معالم جسدها البارزة الجميلة و شهوة الى سكس ساخن معها …فقد كانت ذو نهدين كبيرين مدوريين…وخلفية بارزة جميلة ..عندما يراها تجعله يشعر بالمحنة الشديدة …كان يحلم باللحظة التي سيقضيها معها في سكس ناري …وفي يوم من الايام ..لم يكن في ذلك المقهى الا سمر ورامز فقد كان الوقت متأخراً بعض الشيء…عندما كانت سمر مستغرقة في عالم الانترنت …توجّه اليها رامز بكل اندفاع وقال لها :بتسمحيلي اقعد شوي ..وهو ينظر في عينيها نظرة شوق ولهفة شديدة …لم تستطع سمر مقاومة نظراته الممحونة الغارقة باللهفة…وبدون اي تردد قالت له :تفضل بصوت ناعم حنون …
جلس رامز متلهفاً ومتشوّقاً ليعبر لها عن مشاعره ..فقال لها وهو يضع يده فوق يدها :حبيتك من اول ماشفتك …بتعرفي انه عندك احلى عيون وأحلى جسم وملامح؟…
عندما كان رامز يتكلم ويصف مشاعره ..أحسّت سمر بأحساس غريب في داخلها ..فقد كانت ترتجف من الحب والشوق والرغبة…
وبدون اي تردد قالت له : بتعرف انه عندك احلى لمسة ايد واحلى نظرة؟
كانا يعترفان بمشاعرهما لبعضهما وهما ينطران في عيون بعضهما ومن غير مقدّمة اقتربت شفاههما من بعضهما بسرعة وبدئا يقبّلان بعضهم البعض بكل حب ورومنسية و سكس مثير …وكان صوت المص ولحس اللسان يعطي شعورا ً يجعلهما يزيدان في المص اكثر…فقد كانت قبلة طويلة ..يدخل رامز لسانه في فمها الصغير الجميل ليلحس لسانها وفمها من الداخل بطريقة شهية وهي بالمقابل تضع لسانها داخل فمه لتلحس وتمص لسانه وتبلع ريقه بطريقه مغرية….في تلك اللحظات وقف زنبورها الممحون وبدأ بالانزال …وقد وقف زب رامز الكبير وبدون اي مقدمة مد يده على نهديها ليمسك بهما بشدة ..ومن محنة سمر اخذت تفتح ازرار قميصها بسرعة شدية وغنجات مغرية وآهات ناعمة وممحونة وقالت له : امسك بزازي حبيبي …وحط لسانك على الحلمات ..شوف كيف واقفين …بدهم ياك حبيبي ارضعهم رضع ومتعني في سكس مجنون …قبل ان تكمل كلامها كان رامز قد احنى راسه الى صدرها وراح يلحس ويرضع بالحلمات الزهرية المنتصبة من شدة محنة سمر….. وعندهاا مدت سمر يدها لبنطال رامز لتفتح ازراره وتمسك بـ زبه الكبير المنتصب المملوء بالسائل المنهمر على اصابعها الرقيقة الناعمة …
وبينما هو يرضع ويمص حلماتها ..كانت هي تفرك بالزب المنتصب وغنجاتهما الممحونة تعلو المكان …
توقف رامز وهو مغمض عينيه من محنته الشديدة وقال لها: حبيبتي مابدك تحطي شفايفك الحلوين على راس زبي الكبير وتبلعي العسل الي نازل منه على شانك؟؟
انحنت سمر قليلاً لتضع لسانها على راس زبه وبدأت تلحس وتلحس وتلحس بلهفة ومحنة قوية وتبلع ماينزل منه من سائل …وهي تتأوّه وتقول : آآآآه ما احلاه هالزب الكبير ..آآآآه آآآآآه كانت ترضع به رضع بقوة وتضع اصابعها على البيضات وكأنها تدلكهما برفق …ورامز يرضع من بزازها بمحنة ….كانا منسجمين في المحنة …وعندما وصلت سمر الى محنتها بشدة قتحت سحاب بنطالها واخذت يد رامز وقالت له :زنبوري بستنى اصابعك يا عمري …افركه فرررررك ….خليه يدوب بين ايديك حبيبي يلا افركه …
كانت تفرك له زبه الكبير وهو يفرك بزنبورها وينزل الى فتحة كسها ويفركها بشكل دائري وهي تصرخ من شدة المحنة وتتنفس بسرعة وتقول له بشهوة سكس حارة : دخّل اصبعك دخله …دخله كله بكسي الممحون ….نيكني باصابعك حبيبي …كسي بدو ياك حبيبي…
كان رامز يفرك بقوة وهو تفرك له زبه بقوة اكبر ….دخل رامز اصبعه في كسها وكانت تصرخ وتقول له اكتر حبيبي آآآآآه آآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه نيك يا عمري نيييييييك.. وفي الوقت ذاته كانت تعصر زبه باصابعها الرقيقة حتى اقترب ظهرهما بالمجيئ صرخا صرخة محنة قوية حتى امتلات اصابع سمر بسائل زب رامز الكبير …واصابع رامز بسائلها الشهي ….وعندما انتهيامن احلى سكس ساخن حضنهاا رامز بقوة ورفق …