مرت الساعات الباقية ثقيلة على نجلاء التي لم تستطع تخيل لحظة اللقاء بالفحل وقلبها يشتعل باقوى الاحاسيس الجنسية تجاهه فكان كسها يرشح عسلا كلما فكرت به, وهي لم تستطع اخراجه من بالها مذ راته, فكانت سكرة غارقة في بحر من جنون الحب لا تعلم كيف ستطفىء تلك الاعاصير وكان الحل الوحيد هو التمدد وهي عارية على ذاك السرير وهي تنكح بكسها باقوى قضيب في امتع سكس نيك بقضيب صناعي مغمس بجنون الحب
بعد النيك جلست الفاتنة لتفكر عن حقيقة مشاعرها تجاه احمد الفحل… اتراه حب من أول نظرة؟؟ كما في الأفلام؟ أم مجرد إعجاب غرائزي؟ اهي جاذبية للنيك؟
وها هي الساعة تقترب من الثالثة والنصف عصرا
أم الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: الى اين رايحة بعز الشمس؟
نجلاء وهي تنظر للمرآة وتتمايل امامها لتستمتع بمشاهدة تضاريسها الساخنة: امي انا ذاهبة في مشوار صغير دقائق وراجعة
أم الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: ولكن انت لم تاكلين شيء من الصباح… تناولي طعام الغذاء ثم روحي اينما تريدين
نجلاء على عجلة وبجنون: بعدين والله بعدين ما راح اطول…. وابتسمت وقالت باي وانصرفت وهي تهرول وصدرها يخابط اسفل قميصها الشفاف وهي لم ترتدي صدريتها وما ان لفحت نسمة عليلة جسدها الحار نار حتى وقفت حلماتها وبرزت بابهى الحلل
توقفت سياره الأجرة أمام البوابة الرئيسية للملهي الليلي المقصود الى جوار المتنزه الشهير في قلب المدينة ورائحة الزهور تعبق في الاجواء فتبعث باحلى النشوات الغرائزية الجنسية في قلوب الشباب وها هو الفحل احمد واقفا ينظر إلى ساعاته ويتفتل يمينا وشمالا
الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء وهي تهرول بسرعة وصدرها يخابط: تاخرت؟ تاخرت..؟؟
احمد وبمحنة شديدة وهي ينظر الى صدرها الشديد الجاذبية: لا لا لا وهو يبلع بريقه ثم اتبه ماشاء الله وقال في قلبه على جمال ودلال ثم اتبع بصوت عالي ما شاء الله عليك قال في قلبه لبوة وقال لها إنجليزية بالمواعيد
ابتسمت نجلاء ابتسامتها الغادرة ودخل الاثنان عبر ممرات طويلة ورائحة الورد تنفح في قلوبهم اجمل نشوات الغرام السلهبي في ليالي الصيف الدافئة
كان ذلك اليوم يوم أحد وهو يوم اجازة وبطبيعة الحال فقد كان الملهى مليء بالزوار خصوصا والجو صيفا رائعا
الفحل الكاسر المجنون عاشق النساء الفلاح احمد: منذ متى انتم بهيثرو؟
الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: هذا اليوم الثالث
الفحل الكاسر المجنون عاشق النساء الفلاح احمد: ولكن يبدوانك تعلمين المنطقة جيدا, وكانها ليست المرة الاولى التي نزورين فيها هيثرو؟! ولا حتى هذا الملهى
الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: تقريبا نحن كل صيف بهيثرو, فلوالدي منزل وشقة هنا
احمد رافعا راسه الى صدرها: شيء رائع حلو حلو انا أصلا ساكن هناك…
الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: يا حظك انا تعجبني هيثرو, بحدائقها وشواطئها وهوائها العليل الحلو
الفحل الكاسر المجنون عاشق النساء الفلاح احمد: زرتي الحديقة المائية؟ زرت حديقة الحيوانات؟؟ زرت منتجع…
الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: نعم نعم المدينة حلوة.. وقد زرت معظم معالمها
صمت احمد, محاولا أن ينتقل الى موضوع اخر بعيد عن هيثرو وأماكنها, وكل ذلك وهو يسير واياها الى شقة كان يملكها في تلك الانحاء, وعندما وصل فتح الباب فنظرت اليه نجلاء والمحنة تكاد تقفز من عينيها, ثم وبكل جراة استسلمت لواقعها ودخلت الى الشقة وهي تتغندر بكل انوثة كلبوة كاسرة وما ان اقفل الباب حتى انقض عليها الفحل تقبيلا وهي تتاوه وهو يرتشف من لعابها احلى قطرات من العسل المتنشي برحيق انفاسها, عسلا فجر في قلبه براكين من الغرائز المستعرة لم يكن ليستطيع كبحها او ايقاف جموحها فارخى لها العنان, وما كان منه الا ان نكحها باقوى قضيب في امتع سكس نيك بعزيز جديد, وبالتفصيل فهو قد اخرج قضيبه …