اسمي ماريا عمري ثلاثون سنة و ساحكي لكم عن سكس ساخن جدا عشته مع شاب اسمر زبه كبير و كان افضل من ناكني على الاطلاق علما اني شهوانية و مارست الجنس مع عدد لا يمكن ان احصيه من الرجال من مختلف الاعمار و هذا بحكم حبي للجنس و الزب . في ذلك اليوم خرجت و انا فريد الشاب الاسمر الصحراوي الذي تعرفت عليه عن طريق احدى صديقاتي و كان شابا ثريا جدا و لكن احلى ما فيه هو جسده الرياضي المكتمل و احلى ما في جسده هو زبه و كانت اول مرة ارى زبه هو حين ركبته معه في سيارته و حكينا على السكس و عرض علي ان اذهب معه الى الفندق و قبلت عرضه و وضعت يدي على زبه فوجدته منتصب جدا و طلبت منه ان يريني زبه و بالفعل فقد فتح بنطلونه و هو يقود السيارة و كشف لي عن زبه الاسمر الكبير . و حددنا الموعد و مر الوقت بسرعة فوجدت نفسي انا و فريد لوحدنا في الفندق و ما ان بدانا احلى سكس ساخن حتى رن هاتفه و طلبت منه ان يطفئه لكنه اخبرني انها ماكلمة مهمة و لم اجد الا الاستلقاء فوق الفراش و انا انتظر اقترابه مني
فتحت رجلي و نزعت كيلوتي و بدات اداعب كسي امامه و هو ينظر و يضحك و يتحدث مع صديقه ثم اكمل مكالمته و وضع جواله و اطفئه و تعرى كلية و بدا يمشي امامي واستاذنني في الدخول الى الحمام لانه يريد ان يعيش سكس ساخن و هو مرتاح و في الوقت ذاته كنت انظر الى جسمه الذي كان يلمع و صافي جدا و كان زبه لم ينتصب بعد لكنه كبير و مترامي حول فخذه و حتى طيزه كانت جميلة و كبيرة و بارزة جدا و كانها طيز فتاة و ظهره عريض جدا . و هكذا اكمل التبول ثم جاء نحوي و انا عارية قد ملات جسمي باحلى العطور و بدا يلحس صدري و يمص و انا اضع يدي على زبه الذي كان اكبر من قبضتي في قطره و كان يقبلني بمحنة و يتحسسني و يعريني و انا انظر اليه عاري تماما في سكس ساخن جدا ثم احتضنته و ركبت فوقه و تعمدت جعل كسي يحتك مع زبه كي اهيجه و بالفعل امسكني بكل قوة و امسك زبه و حركه بين اشفار كسي ثم رفع جسمه قليلا و نزله مرتين او ثلاثة و تاكد ان كسي مبلول و جاهز الى زبه
و لم اتركه يدخله حتى رضعته له و ادخلت ما استطعت ادخاله من زبه في فمي و رضعت و كم كان طعم الزب الاسود مثير و لذيذ داخل الفم و هو هادئ و لم يكن يبدو علي اي انفعال و انا ارضع له لكني كنت مستعدة لجعله يغلي من الشهوة بطريقتي و خبرتي في السكس . ثم جلست له فوق زبه الذي غطس في كسي بسرعة كبيرة الى خصيتيه و بدات ارتفع وانزل فوق زبه وانا احتضنه و اتاوه اه اه اه حبيبي زبك الاسود لذيذ اريد منك سكس ساخن و نيكة قوية و هو ينظر و يضع يديه على فلقة الطيز و يحرك مؤخرتي ثم اقترب و اقبله بعنف من الرقبة و اعطيه لساني كي يلعقه و يمصه . و من كثرة الترحك على زبه احسسته انه سخن فقد صارت الاهات تخرج من اعماقه بطريقة جميلة و خافتة اح اح ام ام و اصبح يضرب طيزي و يدخل اصابعه في فتحتي الشرجية ثم ضمني و قلبني دون ان يخرج زبه من كسي و ركب فوقي و كان جسمه رهيب و ثقيل و هو فوقي حتى انه كاد يسد انفاسي و اصبح يضرب زبه داخل كسي بكل قوة في سكس ساخن جدا
و جاءت الشهوة قوية جدا حين وضع زبه الذي اصبح حجمه رهيبا جدا على صدري و بدا يحلبه و هو يتاوه اه اه اهههههه بطريقة قوية و انا انظر اليه و كنت سعيدة جدا لانني اوصلته الى تلك الحالة من النشوة و الشهوة و كان المني يخرج جميلا من زبه الاسود و ينزل على صدري و انا ادهن بمنيه جسمي و اخرج لساني حتى اترك شهوته تخرج بطريقة جميلة بعد سكس ساخن جدا في الفندق . و قد ناكني مرة اخرى بعد هذه النيكة وكانت ايضا سخنة لكنها متعبة لانه اطال النيك عكس النيكة الاولى التي مرت سريعة و جميلة
فضيحة الشايب المغربي النياك و هو في السوق وسط الزحمة يحتك على النساء و كان يريد ان يخرج المحنة على اي واحدة لانه كان في قمة الحرارة الجنسية و اللعاب كان يسيل من شفتيه كلما حك زبه على الطيز خاصة المحجبة المطيزة التي جعلته كالمجنون و طبعا التصوير سري من دون علمه
تابع الفيديو مجانا