انها قصة اجمل سكس ساخن حدث معي و للأسف كانت النيكة الوحيدة في حياتي مع فتاة و لذلك ما زلت اتذكرها و لا يمكن ان انساها حتى و لو مارست الجنس مع كل فتيات العالم و كانت مع احدى الفتيات و التي جاءت ضيفة عند جيراننا . كانت قصيرة تملك طيز كبير و تلبس الفيزون الضيق على طيزها و حتى قميصها كانت تفتح بعض ازراره لتبين جزءا من صدرها الكبير و انا لما رايتها اول مرة شعرت بالمحنة و احسست ان هذا الطيز يمكن ان انيكه و كانت تمشي مع قريبتها والتي هي جارتي و ذلك ما كان يجعلني لا اجرء على معاكستها و لكن كنت اغتنم رؤيتها وحدها صاعدة او نازلة في العمارة حتى اغزلها و اعاكسها و احسست انها تنجذب و تاتي تدريجيا . و أخيرا سمعت منها كلمة و نحن في العمارة و ذلك حين اقتربت منها و قلت لها انت جميلة و مثيرة و كان ردها شكرا و ابتسامة جعلت زبي ينتصب و انا اهرول الى الحمام كي استمني و انا اتخيل نفسي في سكس ساخن معها ثم بدات اتقرب منها و عرفت اسمها و اعطيتها رقم هاتفي و اعطتني رقم هاتفها و لكن بقيت علاقتنا سرية دون علم اقاربها أي جيراني و اتفقت معها في ذات مساء ان نلتقي في المصعد
و صعدنا الى اعلى طابق في العمارة و هو الطابق الثاني عشر و كانت انطلاقتنا من الطابق الثاني أي عشرة طوابق بدانا فيه احلى سكس ساخن و كانت الساعة تقريبا السادسة مساءا و اغلب الناس في بيوتهم . و حين اغلقنا خلفنا باب المصعد بدات اقبلها من الفم و اتحسس و انا ساخن جدا و اريد ان اخرج زبي هناك و كانت هي تحتضنني و تبادلني اللمسات و يدها ناعمة جدا و لم اصدق حين وضعت يدي على طيزها الكبير الطري جدا و تحسسته و انا اواصل تقبيلها و بسرعة توقف المصعد و عرفت انه سينفتح فتركتها و قلبي ينبض بقوة من الشهوة . ثم خرجنا الى سطح العمارة و قد بدا الظلام و الشمس مالت الى الغروب و دخلنا الى الغرفة التي تغسل فيها النساء و كانت فارغة تماما و عدت مرة أخرى لتقبيلها في سكس ساخن جدا و ملتهب و رفعت لها قليلا فستانها لارى فخذها و كان ابيض و شهي و مكتنز و لمست طيزها على الكيلوت و كان يظهر انه اطرى من ملمسه على الفستان .ثم لمست طيزها بيدي على اللحم و كدت اجن من الشهوة و انا اقبلها و المس طيزها و هي وضعت يدها على زبي و امسكته حتى كدت اقذف من شدة الشهوة التي كنت عليها
ثم قررت ان اضع زبي في طيزها لانني لو بقيت اداعب لكنت قذفت قبل ان يبدا النيك و انا اريد سكس ساخن لا انساه و اذوق لذة ملامسة زبي في الطيز و حين دارت رايت طيزها الضخم و فلقاتها الكبيرة ازدادت شهوتي اكثر . و بسرعة دفعت زبي نحو طيزها لاحس بحرارة فتحتها اه اه اححححححححححححح ما احلى تلك اللذة الجنسية التي شعرت بها و زبي يلامس الطيز رغم اني لم اكن أدخلت بعد بل فقط مجرد ملامسة زبي للفتحة و كانت فتحتها ساخنة جدا و حارة و تعطيني شهوة و نشوة لذيذة جدا . ثم عدت للخف قليلا و مرة أخرى دفعت زبي لاحس ان فتحتها كانها تتمزق امام زبي المنتصب و لكن اكثر ما هيجني و اثارني و انا امارس سكس ساخن معها هو تلك الحرارة الساخنة جدا التي احسست بها و انا ادخل زبي في طيزها و التي جعلتني احس ان كل قواي ستخرج من شدة الشهوة و احسست ان زبي لا يمكن ان اكبح جماع اندفاع المني منيه حيث اصبح كالمدفع او الدبابة و انا اشعر به يقذف داخل طيزها الساخن جدا و كان المني يندفع بطريقة قوية جدا . احسست أيضا بان رعشتي و لذتي كانت لذيذة جدا و غريبة أيضا فانا لم اشعر بمثلها من قبل و أدخلت زبي كله مرة أخرى بدفعة واحدة في ذلك الطيز الساخن جدا و انا اقذف حليبي بكل قوة و باحلى لذة جنسية
و كان زبي يقذف ثم احس انه يشحن مرة أخرى المني من الخصيتين ليقذف طلقة أخرى و كل ذلك كان يتم بمتعة جنسية ساخنة جدا و بلذة رائعة و زبي داخل طيزها الكبير و انا اشعر اني اتراخى كلما قذفت . ثم احسست اني تشبعت بالنيك و تركتها لكني ليتني لم افعل لاني احسست برغبة ملحة فيالنيك بعد مرور حوالي نصف ساعة فقط من ممارستي سكس ساخن مع تلك الضيفة المثيرة ذات الطيز الكبير
فضيحة الشايب المغربي النياك و هو في السوق وسط الزحمة يحتك على النساء و كان يريد ان يخرج المحنة على اي واحدة لانه كان في قمة الحرارة الجنسية و اللعاب كان يسيل من شفتيه كلما حك زبه على الطيز خاصة المحجبة المطيزة التي جعلته كالمجنون و طبعا التصوير سري من دون علمه
تابع الفيديو مجانا