من اول يوم دخلت فيه الجامعة عشقت الاستاذ و حلمت اني في سكس ساخن معه حيث لطالما اخبرننا الفتيات الواتي درسن من قبلنا عن الأستاذ هشام و كل ما كنت اسمع عنه هو انه رجل نياك و كما يقال همه في زبه حتى اني صرت كلما اراه يتخيل و اتسائل في داخلي كيف لهذا الرجل ان يكون نياك . لم يكن لا بالطويل و لا بالجميل او الجذاب بل كان اسمر اللون ضعيف جدا في تكوينه الجسدي حيث طوله لا يتجاوز متر و سبعون سنتي و نحيف جدا و لا يرى جيدا حيث كان يضع نظرات و شعره ابيض و عمره حوالي اثنان و ستون سنة حتى اني كنت اعتقد ان كل ما يقال عنه مجرد اراجيف و اشاعات . و كنت اراقب حراكاته ولم يظهر منه أي شيئ يوحي انه يحب النساء او شخص نياك لكن م اصدق الامر حتى جربت بنفسي و تيقنت حيث في ذلك اليوم ناداني و كنت وحيدة و انا أيضا لست فتاة جميلة جدا حيث اني سمراء و قصيرة لكن عندي طيز بارزة و كبيرة بعض الشيئ و اخبرني انه يريد ان يحدثني في امر خاص و لما دخلنا الى مكتبه بدا ينصحني بالمواضبة على الدراسة و في كل مرة يضع يده على كتفي و يحاول لمسي قدر المستطاع
حولت نظري دون ان يشعر نحو زبه فوجدته يكاد يثقب سرواله و كان باديا عليه ان زبه كبير و لا يعكس ابدا حجم جسمه و نظرت اليه و ضحكت و فجاة انفجرت بالضحك و قلت له يا أستاذ انت تنصحني ام تريد شيئا اخر و انفجر هو أيضا بالضحك و قال لا اريد النصح فقط و نظرت الى زبه و ضحكت فضحك الأستاذ مرة أخرى و قال ليس الامر بيدي انا لم اختره كبيرا بل هو جاء هكذا . ثم وعدني ان يساعدني في الامتحانات و امسك يدي و طلب مني ان اضعها على زبه و لما وضعتها و تحسست كان زبه كبير جدا و منتصب و طلبت منه ان يحرره لاراه و انا ارتعش و اشتهي سكس ساخن مع زب الأستاذ هشام . و لم اصدق حين اخرجه ان هذا زب حقيقي و اعتقدت انه زب صناعي تعمد وضعه هناك فقد كان اسود اللون و طويل جدا و يشبه حبة نقانق ضخمة و لمسته فقد كان منتصبا و صلبا لكنه املس و ناعم جدا و اصابعي تنزلق عليه في سكس ساخن جدا ثم قررت ان ارضعه و لكني لم اقدر لانه كبير جدا و كان الأستاذ هشام نياك كثيرا و لا يصبر بل يحب مباشرة ان يدخل زبه و ينيك و يقذف لانه هكذا ساخن
و حين لم اقدر على رضعه طلب مني ان اعطيه طيزي كي ينيكني لكني رفضت بشدة فزب مثل ذلك الزب من المستحيل ان يحتويه شرجي كاملا مهما حاول و حتى كسي ليس مفتوح و لكني قررت ان العب به و الحسه و اضعه على صدري حتى يقذف لان المهم هو ان امتعه في سكس ساخن حتى يقذف . و بدات الحس و استمني و ادلك له زبه و الأستاذ احس انه يريد اكثر فقد كان يبحث عن الفتحة لانه معتاد على فتيات مفتوحات و حين عرف انه من المستحيل ان ينيكني حاول معي بشتى الوسائل و لذلك اتفقنا ان اقف و يضع زبه بين فلقات طيزي و يحكه حتى يقذف و كنت احس بدفئ الزب على فتحتي و متعة جميلة في سكس ساخن مثلما كان هو يحس أيضا لان طيزي جميل و كبير . كان يحك الأستاذ زبه و هو يمسكني من صدري و انا لا املك صدر كبير و لكنه كان يحوم بالراس حول الفتحة ويحاول الدفع لكنه لم يقدر لان زبه كبير جدا و من المستحيل إدخاله اما انا فكنت اضغط على عضلات طيزي حتى احصر زبه بينهما و احسسه بالمتعة
ثم سخنته جيدا و انا افتح طيزي و اغلقه حتى يحس بلحم طيزي يتحرك و مع ذلك لم يقذف بل كان في كل مرة يعدل زبه و أحيانا يطلب مني ان اعود الى المص واللحس عساه يقذف في فمي . و بدات احس ان شهوته تقترب في سكس ساخن حين امسك شعري و اخبرني انه قريب جدا من الانزال و لذلك توقفت عن المص و باعدت الزب الضخم عن فمي بل بقيت ادلك فقط و ابزق على زبه الذي كبر اكثر و انا اعجبني حين كان في يدي اكثر من المرة التي كان فيها في طيزي بين الفلقتين لانني كنت المسه و انظر اليه و اترقب الحليب منه . و ما احلى تلك اللحظة التي رايت الأستاذ هشام يكب حليبه على يدي بتلك الغزارة و هو يرتجف و يرتعد و اهاته ساخنة جدا اه اه اه و انا أرى زبه الضخم جدا يقذف الحليب بكل قوة و شهوته تخرج من جسمه بفضلي انا بعد سكس ساخن و جميل جدا كان ينقصه ادخال زبه في طيزي او كسي و تمنيت لو لم اكن عذراء حتى اتركه ينيك على راحته حتى اجرب الزب الكبير النادر في كسي كما جربته بعض الفتيات في الجامعة
فضيحة الشايب المغربي النياك و هو في السوق وسط الزحمة يحتك على النساء و كان يريد ان يخرج المحنة على اي واحدة لانه كان في قمة الحرارة الجنسية و اللعاب كان يسيل من شفتيه كلما حك زبه على الطيز خاصة المحجبة المطيزة التي جعلته كالمجنون و طبعا التصوير سري من دون علمه
تابع الفيديو مجانا