في البداية تعرفنا و كنا ندردش الى حققنا احلى سكس فايسبوك لما التقينا لكن قبلها كنا نتبادل الرسائل الجنسية و الكلمات الساخنة الى ان قررنا ان نلتقي و نمارس سكس حقيقي و نيكة ساخنة و قد مضى وقت طويل و نحن نتعارف و بقينا نتبادل الرسائل يوميا و انا اضع في صفحتي صور سكس قوية لفتيات جميلات و ذات مرة طلبت مني ان ارسل لها صور زبي فبحثت على النت فوجدت صورة رجل له زب كبير و ارسلتها لها فاعجبها جدا لكني مع الوقت صارحتها و اخبرتها اني لا املك زب بمثل ذلك الحجم و عرضت عليها ان ترى زبي على المباشر على السكايبي بشرط ان تفتح كاميرتها . و تبادلنا السكايبي و وضعت في ذهني ان هذه المراة يمكن ان تكون حقيقية كما يمكن ان تكون وهمية و لم اعتمد كثيرا عليها و في المساء فتحت السكايبي و بقيت اتجول في مواقع اخرى و انا اشاهد افلام نيك و مواقع الجنس الى ان جاءني طلب اضافة و و بمجرد ان قبلتها حتى بدات الرسائل بيننا و دخلنا مباشرة في اجواء الجنس و السكس حتى طلبت مني ان افتح الكاميرا و قد قابلت زبي مباشرة امامها و كان منتصبا و لكنها لم تفتح كاميرتها مما اضطرني الى قطع الاتصال و قد اشترطت عليها ان تريني بزازها دون الوجه فقط كي اتاكد من كونها فتاة . و كانت المفاجاة حين فتحت كاميرتها و هي عارية الصدر و لها بزاز من احلى ما رايت و كان باديا من خلال صوتها انها امراة متزوجة و مع مرور الوقت كشفنا لبعضنا عن وجهينا و اعطتني عنوانها السكني و حتى هاتف منزلها و هاتفها النقال ثم اعطتني موعدا ان نلتقي حين يغيب زوجها و تدخلني الى بيتها كي انيكها و اشبعها نيك و زب . و مرت الامور بسرعة كبيرة و نادتني بعد ايام و اتفقنا ان احضر معي علبة المفاتيح و كاني اختصاصي في تصليح المبردات و قد لبست مئزرا ابيضا و اتجهت الى بيتها و كنت اتعمد كتابته على ورقة حتى اوهم الجميع من الجيران اني اتي كي اصلح لها المبرد و الحقيقة اني اتيت كي ابرد زبي في كسها في نيك ساخن مع المراة المتزوجة
و لما دخلت الى البيت كانت ترتدي ستيان و كيلوت فقط و رغم اني رايت جسمها عاري على الكام الا ان روعته و هي امامي كانت احلى بكثير و اصبت بارتفاع نبضات قلبي و كانت المراة اكبر مني و اكثر خبرة في ممارسة نيك مع الرجال رغم انها متزوجة . و دون ان انتظر اي شيئ نزعت لها الستيان و رايت بزازها و حلمتيها على المباشر و كم كانت مثيرة جدا و حتى قبل ان اقبلها من فمها كنت ارضع فقط البزاز و انا منحني امام جسمها و اعجن نهديها الساخنتين باصابعي و كان زبي منتصب الى ما فوق سرتي و لم اشعر به طويل و ضخم من قبل مثلما شعرت به وانا انيك هذه المراة المتزوجة الرائعة . و رغم انها طلبت مني ان نتجه الى الغرفة كي نكمل نيك بكل راحتنا الا اني لم اتحرك و بقيت ارضع البزاز و لم اصدق ان زبي يقذف رغم اني لم المسها به بعد و كنت اقذف فوق فخذي و انا لم انزع ملابسي بل اخرجت زبي من السوستة فقط و لكن قوة الشهوة و رغبة نيك مثيرة كانت اقوى مني و لم تتركني اتحرك حتى افرغت زبي من المني و انا ارضع البزاز ثم قمت فوجدت المني قد ملا جهة فخذي الايسر و زبي مرتخي و طويل جدا و شعرت بعد ذلك ببعض الهدوء و النشوة الجنسية و اتجهت الى الحماما و نزعت ملابس و طلبت منها ان تنظف المني و تكوي البنطال حتى يجف . و قد كنت جالسا على الكرسي و انا راها تكوي بنطالي و انا العب بزبي كي ينتصب مرة اخرى ثم وقفت حتى التصقت بها و نزعت لها الكيلوت بطريقة قوية فرايت طيزها الكبير الابيضا فلم اصبر على اعادة نيك اخر و كنت مصرا على الكس و الطيز مهما كلفني الامر و لهذا فقد اسرعت باخذها الى غرفة نومها و طلبت منها ان ترفع المكواة على البنطال حتى لا يحترق اثناء النيك . و دخلنا غرفة النوم و عدت الى رضع البزاز و مص الحلمتين و قد رغبت بتجريب مص الزب و اكتشاف حلاوته و صارت ترضع لي زبي و احسست بحرارة كبيرة جدا لم اتذوقها من قبل ثم اخرجت زبي من داخل فمها حتى لا اقذف لاني كنت مصرا على الكس و الطيز
و حتى لو اني لم اكن خبيرا في النيك الا ان زبي ادخلته بسرعة الى كسها بمجرد ان احتضنتها و اسقطت بطني على بطنها حتى التقى زبي في كسها و دخل بسهولة تامة و شعرت بحلاوة اكبر من كل الحلاوات السابقة و حتى احلى من حلاوة فمها و كان كسها يجعل زبي بنزلق داخله بكل متعة في نيك ممتع جدا و حتى لا افوت اي شيئ فقد كنت اقبلها بحرارة كبيرة و انا احتضنها و امص شفتيها بكل محنة و نجعل السنتنا تتلامس . و في كل مرة احس اني ساقذف ادخل زبي كاملا في كسها ثم اتوقف عن الحركة لمدة دقيقة او دقيقتين حتى احس ان شهوتي هدات نسبيا و رغم اني كنت مستمتعا جدا بهذه الوضعية الساخنة الا اني عرضت عليها ان انيكها من طيزها حتى اكون في ذلك اليوم قد جربت معها كل انواع النيكات و هنا يمكن ان اؤكد ان لحظة ادخال زبي في طيزها كانت متعتها لا تضاهى خاصة و ان طيزها كان اضيق بكثير من كسها و ما ساعد على ادخال زبي بسرعة هو تبلله بماء كسها حين كنت انيكها منه في نيك رائع جدا حتى ذوبني . و حين دفعت زبي داخل طيزها و ادخلته بصعوبة لم يستغرق الامر اكثر من نصف دقيقة حتى جائت بمحنتي بقوة و لم اخرج زبي و تركته يقذف داخل طيزها و انا اشهق بكل قوة و بانفاس عالية جدا حيث كانت المتعة لا يمكن وصفها و كنت اقذف لحظتها و انا مازلت ادخل و اخرج زبي داخل طيزها حتى احسست به ارتخى و لم صلبا مثل الاول . و حين اخرجت زبي وجدت الراس شديد الاحمرار و على الفتحة قطرة مني بيضاء مسحتها على فردتيها ثم احسست اني يومها شبعت من كثرة نيك مع تلك المراة و صرت عشيقها و نياكها الاول حين يغيب زوجها رغم انها اكدت لي في العديد من المرات انها تستمتع بزبي اكثر مما تستمتع بزب زوجها بكثير