كان يوم الخميس فاجتمعت النسوة ليتطارحن الغرام وخصوصا سمر وقد عبقت في نفسها اهواء مغمسة بالعهر والممنوعات من جحافل اهوائها الاسبوعية وللاتطلاع بالتفصيل بالاسفل..وبعد تناول الطعام وممارسة الجنس اليدوي باقوى سكس نيك يدوي اخذت الفاتنات يتسامرن ويبحثن في الامور المثيرة ليتفحون في قلوبهم بوابل من الغرائز الشعواء بنتفات من النشوات الصادحة… وبعد التوجه الى منال باصابع الاتهام بانها عاشقة تقيم علاقة مع احد الرجال افصحت الاخيرة عن انها اقامت علاقة نيك مع شقيقين وبانها متيمة بالشقيق الاكبر ويدعى سنبل, فما كان من شقيقتها الا ان صفعتها بقوة لتنهمر دموع الفتاة وقد هالها التصرف الوقح والقاسي والعنيف
فأجابت منال وبعد صمت طويل: ليست قصتي لا لا, بل قصة صديقة!!! صديقة عزيزة.. ولكني لا أستطيع أن افصح عن هويتها, فأنا الوحيدة التي تعرفها وهي صديقتي المفضلة.
صديقتك ومن عمرك وهي تعيش قصة حب؟! قالت شمس.. وقد بدت عليها معالم المزاح والسخرية وهي تعلم بانها هي ما غيرها العاشقة وقد رات النسوة اعضائها التناسلية وقد بانت اثار النيك عليها بشكل لا لبس فيها من بقايا اقوى سكس حار نار
تاهبت آذان السيدات وتوهجت عيونهن لشدة الفضول بمعرفة التفاصيل والغاية من حديث الممحونة منال فقالت سمر: تكلمي يا منال هيا يا عزيزتي وسيبقى الأمر سرا بيننا لن نخبر احد نعدك.. الا تثقين بنا؟! اخبرينا هل فارسها هو طالب في صفك أم ابن الجيران ها مممم, أو من أقاربها ربما؟
اطرقت منال رأسها وأغمضت عينيها وتنهدت بعمق وتنهنهت قائلة دون أن تنظر إلى السيدات: إنه استاذ من المدرسة وقد دخل إلى صفنا وألقى محاضرة شيقة حول اختيار المهن المناسبة والحريات الفردية في المستقبل, وما ان دخل حتى تشابكت الاعين ببعضها واشتعلت القوب مع بعضها بالغرام, فومض بريق الحب والعشق في عيونهما, وقد انزل بهما الهيام صدمته, ومن النظرة الأولى, فقد شعرت به بكل انفاسها وجوارحها رغم انه يكبرها باكثر من عشرة سنين.. فقاطعتها شمس: كم عمره؟ كم عمره؟ يا لك من سافلة صغيرة, ٌطة شلهوبة رخيصة وارادت ان تصفعها بشدة ولكنهت استطاعت امساك عواطفها وكبح جموحها
وبعدما شاهدت كم الامتعاض على وجوه النسوة ارتعد بدنها واحمر لونها وبعد ان صمتت لبرهة قررت الجواب فقالت منال: كبير … كبير جدا, لكنه فحل فحل جدا وفي ريعان فحولته
سمر: اهل هو متزوج؟
تنهدت منال بأسى وقالت: اججججل نعم ولكنه يحبني ولا يحب زوجته
وعندها فقاطعتها يسرى: هذا غير معقول, فتاة صغيرة تعشق وتنغرم برجل كبير ومتزوج!!! ليقوم بنيكها بشدة وبرضاها بقضيبه الذي مر عليه الزمان؟!! ليفلح منال بطريقة شمولية رائعة لم يترك فيها شعرة لم يمسها بلمحاته الفنية باحلى ما يكون في اقوى سكس نيك فلاحي
اهوائها على مدار الاسبوع, فليوم الخميس الذي هو يوم العودة الى الميدان الى ميدان النيك والنيك القاسي بعد يوم راحة لتعبق الاجساد بالشتياق الضارب القوي الذي كان يعصف في تفاصيل جسدها بشكل مخيف فتكل القضبان ويعجز الفحول عن اشباعها ولذلك اسبابه فبعد يومي فلاحة بامتياز كان جسد الفاتنة اللين في احلى حاله لتلقي الجرعة وبعد يوم راحة كانت الجرعة القسوى من الحب غير كافية لهذا الشلهوبة فاعتادت على اشباع نفسها بغير طرق وعلى يد فتياتها اللواتي كن ينكحنها بالايدي وبشدة فيعاشرنها في سريرها ويضربنها في منزلها ويغرقنها على وسادتها حتى تخضع وتركع وهي لم تعد تحتمل الم الحب شذا الغرام فتستلم لنشواتها لتحصدها على التوالي باحلى الاشكال