.. على الرغم بأنه راى كم هائل من الفتيات اللواتي تقدمن لمسابقة فتاة سكس الاولى مع صور أكثر اثارة و سكسية لكنه رأى في نهيل شيئاً لم يراه في تلك الفتيات و قد كان مراد يعمل في مجال التصوير الفوتوغرافي ..و هو الذي سيلتقط الصور للفتيات اللواتي سيتأهلن للنهائيات في تلك المسابقة …
بقي مراد ينظر الى نهيل و هو يفصّل كل معالم جسدها السكسي المثير على الرغم من صغر سنّها … فقد كانت الأكثر اثارة كما كانت تظن و تعتقد هي …
بقي مراد يرمقها نظرات اعجاب جديد و وله … و أخذ يمدح بجمالها الجذّاب و يشكرها لأنها تقدمت للمسابقة و قد ظهر اعجابه الشديد بها لكل اعضاء اللجنة ….
كانت نهيل مغرورة و مسرورة لما سمعته من مراد ومن أعضاء اللجنة و قد أكّد عليها مراد بأنها سوف تتأهل بالتأكيد الى النهائيات لأنها تمتلك مقومات سكس انثوية مغرية و مثيرة تؤهلها لان تفوز باللقب دون أي منازع و قد خرجت نهيل من عند اللجنة و هي في غاية السعادة و قد ازدادت ثقتها في نفسها أكثر من الأول..و كانت تحلم في اللقب ليلاً نهاراً و كانت تنتظر اتصال من لجنة المسابقة كي يخبروها بالنتيجة و بعد انتظار أسبوع بفارغ الصبر قد اتصل في نهيل رقم غريب و عندما أجابت على هاتفها و اذ باللجنة تخبرها بانها سوف تتأهل مع بعض الفتيات اللواتي سيتأهلن للنهائيات للحصول على لقب الانسة سكسي …و قد فرحت نهيل بهذا الخبر كثيراً و بدأت تفكر بشكل جدّي أكثر كيف ستحضر للمسابقة بشكل فعلي و كانت تفكر ماذا ستقول لأهلها عندما تخرج كل يوم للتحضير للمسابقة و قد تحجّجت بأنها تذهب لتدرس مع أحدى صديقاتها المقربات لها … و بالفعل …وافق أهلها و قد أخذت راحتها بشكل كبير و بدأت تخرج من البيت على راحتها الى مهمة سكس الجديدة .. و كانت المطلوب من الفتيات أن يأتين في كل يوم لعدد معين من الساعات لالتقاط بعض الصور الفوتوغرافية بشكل معين و في وضعيات متعددة كي تختار اللجنة الفتاة التي تحصل على أكبر عدد من الصور الفوتوغرافية المثيرة الجميلة و المغرية في نفس الوقت .. و قد كانت تدخل كل فتاة لوحدها الى غرفة خاصة للتصوير مع المصور الخاص في تلك المسابقة و هو مراد الذي أعجب بـ نهلة من أول نظرة …
و قد كان ينتظر دور نهيل في التصوير في فارغ الصبر كي يستطيع التكلم معها و رؤيتها عن قرب أكثر حتى يرى احلى جسم سكس كان يتمناه و……
يتبع