… و بالفعل …وافق أهلها و قد أخذت راحتها بشكل كبير و بدأت تخرج من البيت على راحتها الى مهمة سكس الجديدة .. و كانت المطلوب من الفتيات أن يأتين في كل يوم لعدد معين من الساعات لالتقاط بعض الصور الفوتوغرافية بشكل سكسي و في وضعيات متعددة كي تختار اللجنة الفتاة التي تحصل على أكبر عدد من الصور الفوتوغرافية المثيرة الجميلة و المغرية في نفس الوقت .. و قد كانت تدخل كل فتاة لوحدها الى غرفة خاصة للتصوير مع المصور الخاص في تلك المسابقة و هو مراد الذي أعجب بـ نهلة من أول نظرة …
و قد كان ينتظر دور نهيل في التصوير في فارغ الصبر كي يستطيع التلكم معها و رؤيتها عن قرب أكثر و كي يبزر مواهبه الفنية في التصوير لـ يُظهر مفاتن و سكس نهيل على الرغم من صغر عمرها …
لكنه كان مؤمن بشكل كبير أنها فتاة سكسية و مثيرة و ستفوز هي في اللقب بكل جدارة …
دخلت نهيل عندما حان وقت تصويرها …و قد أعطوها بعض الملابس المثيرة كي ترتديها و طلب منها مراد أن تعمل بعض الوضعيات و تجلس في وضعيات مختلفة كي تتناسب مع باقي الفتيات المتسابقات كي تتم التصفية بينهنّ على أكثر فتاة سكسية ….
طلب مراد من نهيل أن ترتدي تنورة قصيرة مع الستيانة فقط … و أن تجلس على بطنها و ترفع رجليها لأعلى و تنظر للكاميرا نظرة لهفة و ان تضع اصبعها على طرف شفتيها في حركات سكس مثيرة جدا… و بالفعل لم تتردد نهيل من فعل كل ذلك … و قد جلست كما طلب منها مراد …
و كانت تظهر في تلك الوضعية في غاية الاثارة و المحنة فهي تمتلك صدر كبير مكوّر بشكل مثير لمن يحب البزاز الكبيرة بهذا الشكل …
و عندما وضع مراد عينه على عدسة الكاميرا كي يلتقط الصورة شعر بالمحنة لمجرد أنه رأى بزازها الكبيرة كيف كانت تبدو من خلال الستيانة و قد شعر بالمحنة لمجرد رؤيته لشفتيها الناعمتين … و أخذ يلتقط لها العديد من الصور في العديد من الوضعيات المطلوبة لتلك المسابقة ….كان مراد يستمتع و هو يقترب منها و يلمسها كي يعدّل جلستها أو وقفتها أمام الكاميرا .. كان ينتهز الفرصة في تلك اللحظات و يتحسس في احلى سكس بملمس جسدها الناعم لصغر سنّها
يتبع …
و لم تكن نهيل فتاة سهلة .. فهي بالفعل أكبر من عمرها و كانت فتاة ممحونة …