طلب مراد من نهيل المعروفة بالانسة سكسي أن ترتدي تنورة قصيرة مع الستيانة فقط حتى تبدو اكثر سكس و حلاوة … و أن تجلس على بطنها و ترفع رجليها لأعلى و تنظر للكاميرا نظرة لهفة و ان تضع اصبعها على طرف شفتيها … و بالفعل لم تتردد نهيل من فعل كل ذلك … و قد جلست كما طلب منها مراد …
و كانت تظهر في تلك الوضعية في غاية الاثارة و المحنة فهي تمتلك صدر كبير مكوّر بشكل مثير لمن يحب البزاز الكبيرة بهذا الشكل …
و عندما وضع مراد عينه على عدسة الكاميرا كي يلتقط الصورة شعر بالمحنة لمجرد أنه رأى بزازها الكبيرة كيف كانت تبدو من خلال الستيانة و قد شعر بالمحنة لمجرد رؤيته لشفتيها الناعمتين … و أخذ يلتقط لها العديد من الصور في العديد من الوضعيات المطلوبة لتلك المسابقة ….كان مراد يستمتع و هو يقترب منها و يلمسها كي يعدّل جلستها أو وقفتها أمام الكاميرا .. كان ينتهز الفرصة في تلك اللحظات و يتحسس ملمس جسدها الناعم لصغر سنّها …
و لم تكن نهيل فتاة سهلة .. فهي بالفعل أكبر من عمرها و كانت فتاة ممحونة … كانت تعرف كيف تنظر الى عدسة الكاميرا بشكل سكس مثير و مغري …. كانت نظراتها نظرات فتاة فنانة في السكس و المحنة …و كان لا أحد يصدّق بأن هذه الفتاة هي في السابعة عشر من عمرها فقط ..
أعجبت اللجنة بأكملها في صور نهيل و الكل أجمع على أنها الأكثر اثارة في المرحلة الاولى من الصور ..
و قد طلبو منها المجيء لتكمل مسيرتها الى المرحلة الثانية في الصور و هي ملابس السباحة … و قد أعطوها عدة أطقم من البكيني ذو القطعتين بأشكال و ألوان مختلفة و مثيرة و رائعة …
فكانت ترتديها دون أي خجل أو تردد ….و كان مراد تزداد محنته أكثر مع كل صورة يلتقطها و كل وضعية سكس ساخنة تقوم بها نهيل ..
لاحظت نهيل نظرات الاعجاب من مراد لها .. و لم تكن نهيل فتاة سهلة ابداً بل كانت تتعمد فعل بعض الحركات التي تبدو لـ مراد أنها عفوية لكنها كانت مقصودة من نهيل كي تزيد محنته عليها و اعجابه بها أكثر …
فقد أصبحت نهيل تشعر بالاعجاب اتجاهه ايضاً..كانت تنظر الى عدسة كاميرته بكل اغراء و سكس حامي و محنة كان يظنها مراد تفعل هذا لأغراض التصوير .. لكنها كانت تفعل هذا لانها بالفعل كانت تشعر بالمحنة اتجاه مراد … و ……..
يتبع