و قد طلبو منها المجيء لتكمل مسيرتها الى المرحلة الثانية في احلى سكس ينتظرها من مسابقة الانسة سكسي في الصور و هي ملابس السباحة … و قد أعطوها عدة أطقم من البكيني ذو القطعتين بأشكال و ألوان مختلفة و مثيرة و رائعة …
فكانت ترتديها دون أي خجل أو تردد ….و كان مراد تزداد محنته أكثر مع كل صورة يلتقطها و كل وضعيه تقوم بها نهيل ..
لاحظت نهيل نظرات الاعجاب من مراد لها .. و لم تكن نهيل فتاة سهلة ابداً بل كانت تتعمد فعل بعض حركات سكس ساخنة التي تبدو لـ مراد أنها عفوية لكنها كانت مقصودة من نهيل كي تزيد محنته عليها و اعجابه بها أكثر …
فقد أصبحت نهيل تشعر بالاعجاب اتجاهه ايضاً..كانت تنظر الى عدسة كاميرته بكل اغراء و محنة كان يظنها مراد تفعل هذا لأغراض التصوير .. لكنها كانت تفعل هذا لانها بالفعل كانت تشعر بالمحنة اتجاه مراد … و خصوصاً عندما بدأت ترتدي ملابس البحر و تأخذ وضعيات تجعلها تشعر بالمحنة بشكل كبير …
بدأ مراد يتقرب منها أكثر و أكثر … و يحاول أن يلمسها ويتحسسها أكثر و قد كان يبدي اعجابه في كل صورة يلتقطها لها … و يقول لها كلمات الاعجاب و الاثارة في سكس ناري دون أي حدود .. كان مراد شاب وسيم في الثالثة و العشرين من عمره و كان يعرف كيف يكسب قلوب الفتيات ..فقد كان شاب ممحون و لكن لا تعجبه أي فتاة …
و لكن نهيل أعجبته بشكل كبير خصوصاً أن أصبح يراها كثيراً و تقريباً قد رآها في كل الوضعيات و كل أنواع الملابس ….
بقيت نهيل على هذا الحال مع التصوير و الاغراء و الاثارة لمدة شهر تقريباً …
و كانت تفوز ائما و تتأهل للمرحلة الأعلى حتى وصلت الى آخر مرحلى و قد تأهلت لها هي و فتاة أخرى …و كان المطلوب منهن في تلك المرحلة أن يأخذن الصور و هنّ عاريات تماماً في وضعيات سكسية و اكثر اثارة و اغراء …
استغربت نهيل من ذلك الطلب لأنه لم يخطر في بالها ابداً و لكن حلمها و طموحها بالشهرة و الفوز باللقب لم يجعلها تتردد في قبول الطلب بالحصول على صور فوتوغرافية و هي عارية تماماً …..
و بالفعل دخلت نهيل كالمعتاد الى غرفة التصويرر الخاصة و نزعت كل ملابسها عليها و بقيت عارية تماماً حتى تهيجه و توقعه في احلى سكس معها و دخل مراد على الغرفة و وجدها في تلك الحالة
يتبع ….