حارة النساء اسم حي من احياء الشام العتيقة وقد اشتهر بخلاعة نسائه اللبوات عاشقات ممارسة شتى انواع سكس والطياحة السلهبية وقد عرف عنهم حماوتهم ومحنتهم حتى يكاد يقال بانه ان بلغت فتاة منهم عامها الاربعة عشر ولم تتزوج لحتما وجدوها على احدى قارعات الطرق لتبيع نفسها وتمارس ما تتقنه العواهر والماجنات من سكس نيك عربي محراقي محرم مغمس باهواء نارية صاخبة من صميم صميم الطبيعة البشرية الضاربة بالغرائز
اشتهر عن جميع نسوة حارة النساء انهن يفقدن عذريتهن قبل الزواج وعرف ايضا عشقهن لممارسة النيك الجماعي القاسي الى ان حلت بثينة ابنة احد فحول الحرة التي شيبت فحول زمانها واكعتهم فلم يحصلوا منها على قبلة حتى رغم ادعائات البعض بالنيك وغيره وسارت الايام فتزوجت بثينة من رجل من خارج حارتها نكاية بابناء حارتها الذين يعاملون النساء اسوء معاملة وكانهم الات لذة فقط للنيك والانجاب بلا اي راي او احاسيس وكان في حارة النساء مقهى هادئا اشتهر على غير العادة كونه ملطشا للفتيات الممحونات بمتعة سكس حامي خصوصا اولائك الذين فقدوا عذريتهم وقد اخذوا يستمتعون بالنيك وبعلاقات المتعة العديدة في تلك الحارة وبباركة اهلهم ومشايخهم فطفقوا يتنقلون من فحل الى اخر كي يجدون من يعجب فيقتنيهم وفي ذلك اليوم تواجد في المقهى واسمه مقهى العسل بضع أناس فقط جلسوا حول الطاولات الصغيرة المستديرة التي ملأت المكان وفي تك الاثناء دخلت بثينة وهي تلقي السلام على صاحب المقهى بإشارة من رأسي الحلو وشعرها الاسود الطويل يتطاير بشكل مثير مجنون بفعل نسيم البحر, واّخذت مجلسها في مكانها المعتاد في الزاوية اليسرى البعيدة المطلة على الواجهة البحرية المفتوحة تماما مثل معظم الفتيات التواجدات هناك وقد جلس الفحول يتهامسون عليهم فهذا يقول تلك مطيزة عل وهي تملك طيز عامرة تبلع القضيب من شروشه في سكس ساخن والاخر يرد عليه لا لا انت مخطىء انظر تلك لقد نكحتها وصديقي فاكلت قضيبين بنفس الوقت ولم تحس ما اضطرنا الى استدعاء صديقنا الثالث ليعطيها زبه في فمها واخذوا يتضاحكون والنسوة متغندرات فهذه ارتدت القصير حتى اوشكت تعرض طيزها وهذه ارتدت قميص شفافا تعرض ما تكتنزه من صدر حلاوة وكانت الامور مفهومة فنساء البلدة يعلمن ويتصرفن على اساس انهم عواهر من طفولتهم تماما كامهاتهن الفاسقات الا ان البلدة ايضا عرفت باخلاص زوجاتها فبعد الزواج اذ ان الفاسقة تخفي نفسها فلا يراها الا زوجها فلا يخجل بها اولادها ولا يغار عليها زوجها الا بثينة وهي تسير عكس موج البحر وكانت كالمخرز في اعين الفحول الذين تاقوا وفعلوا المستحيل ليحصلوا عليها وبما ان شبان البلدة اجمعين قد عرفوا بعاداتهم من فض البكارة والتبادل فان بثينة اتت لنفسها بشاب من خارج السرب الامر الذي افقد شباب الحارة صوابهم فاصبحوا لا يرون الا بثينة فيصيغون الاكاذيب عن بثينة ويقولونها امام صديق بثينة طارق وقد غاب عنهم ان بثينة وهبت طارق كل شيء فاحبها بجنون واخلاص دفع به وبسرعة الضوء للاقتران بها فلا تفوته ولا يخاطر بمزاحمة احد عليها خصوصا انها قدمت لها اجمل نيك طيز قد يحلم به فحل قبل ان ينتقلا الى النيك الفموي لاشهر وهي تعاشره من طيزها وتشبعه من فمها بينما كان ياكل بكسها الصغير الاشقر الخالي من الوبر بسيوله المحراقة وعسله العربي الاصيل الى ان عودها وقد بلغت منها المحنة فاتته بليلة لا ضوء فيها ليسطر في احشائها احلى سكس نيك عربي ولا بالخيال لفض بكارة نارية.