شاهدت اللبوة بثينة عشيق الماضي وصاحب اشد سكس نيك عربي لطيز حصلت عليه في حياتها ذالك النيك الذي جعلها اسيرة اهوائها وبعد ان ذهب الفحل مع عائلته الى المدينة وجدت اللبوة نفسها تصاحب طارق الذي سد فراغه واستمر بنيكها لسنين قبل ان يفض بكارتها قبل هذا اللقاء بيوم
جلست اللبوة تستذكر من نفحات الماضي عن هذا الفحل وخصوصا انه كان بطلا في كرة المضرب رفع اسم حيه عاليا وقد علا اسمه بين شباب الحارة, رغم أن معظم من في الحارة لم يشاهدوا مباراة واحدة من مبارياته, لأنها كانت تجري في مدن وبلدان بعيدة وذلك قبل ان يترك الحارة مع أهله وأخذ يطوف العالم وهي لم ترَه منذ ذلك اللقاء الفضيحة يوم نكحها في طيزها ولم تسمع عنه شيئا فاخذت تختلس النظر اليه وهي تكاد لا تصدّق أنه هو عيناه الكحليتان ما تزالان تحتفظان ببريقهما الخلاب وسحرهما الاثر, رغم مرور السنين شعره الأسود المائل الى الشقار المنسدل كالحرير بات شائبا واختلط لونه بالرمادي, وجسمه الطويل والقوي أصبح مائلا الى الإمتلاء رغم العضلات التي ما زالت ترسمه, ووجهه فقد من نضارته ورقته القديمة وقد ازداد وضوحا وبدت السعادت على وجه بثينة التي قررت هجر طارق والعودة ولو عاهرة تمارس سكس مع شبان الحارة الاشاوس عبر عشيق الماضي وهي تقول في نفسها وتتعجب كيف جمعهم الزمان من جديد في هذا المكان بعد طول السنين! وفجأة, التفت اليها ولمحها فتوقّفت نظرته فجاة بنظرة فضولية مندهشة واللبوة تقول وتسال نفسها, أتراه يذكر؟ ابتسمت بثينة لنفسها وهي تانبها وتقول وماذا تريدين ان يذكر؟ نظرة؟ لمسة؟ ام ابتسامة؟ ام سلام؟ ام ذلك اليوم الحارق؟ يوم اخترق طيزها ولوعها بعد ان قذف حليبه لاشهر في فمها وهي تمشقه وبشكل يومي كلما اختلا بها وحلا له الجو وقد كان عاشقا لتلويع النساء فيحب صفعها واذلالها وفي خضم الافكار السلبية والتانيب من جهتها مستمر وهي تنعت نفسها وتقول لحالها: أيتها الجبانة الحمقاء الشمطاء! لم تتغيري ما زلت تعيشين في أوهامك في تلك الحادثة ثم تتابع باقناع نفسها بانه حتما لم يشعر يوما بالملل واقنعت نفسها ايضا بانه حتما لا يتذكّرها! وقالت لا بد أنه كان مشغولا بنفسه طوال هذه السنوات وها هو الآن مشغول بشقيقه الصغير, ترى من تكون زوجته؟ أهي من هنا؟ أم انها اجنبية؟ وما شكلها؟ وفي لحظة ما, بدا وكأنه على وشك ان يبادرها بالكلام فقد انفرجت شفتاه الممتلئتان وهو يناظر تضاريسها وكانها يحاول النظر الى سيقانها وطيزها, وقد اخذ ينظر اليها وكأنه عرفها ولكنه لم يقُل شيئا فسخرت لحماقتها! وهي بعد كلها ضياع فعاتبت نفسها متوجهة اليها: اماذا تتوقّعين منه ان يقول الآن؟ وهو الذي لم يقُل لك شيئا حين جمعتكما حارة واحدة وسرير واحد ولحظات غارقة عامرة بالافعال الحميمية ورغم انه نكحها مرة واحدة الا ان فمها وشفتيها شاهدتين على اشهر من اشد سكس نيك عربي فموي كان يغرقها به وهو مستمتع بانفاسها وبينما هي بقمة هيجانها وحنقها عاد النادل بفنجان القهوة ليقطع عليها سلسلة أفكارها, فوضعه أمامها على الطاولة وبسرعة شكرته بتأديب خالص ومن ثم ذهب النادل فانتبهت اللبوة الممحونة حينها لعدم وجود السكر الذي طلبت, فأرادت ان تناديه ثم عدلت من خجلها وخوفها من ان يعلم حقيقتها من صوتها وخصوصا ان النادل قد كان بعيدا عنها في اخر القاعة وهي لم تشأ ان تلفت النظر اليها بسبب سكر