كنت رجلا فحل أعشق نيك النساء الجميلات من صغري وما زلت. فأنا اﻵن رجل في الستين افكر في حياتي الماضية و أتساءل إذا ما ضاعت سدى أم لا. فحينما أتذكر أيام شبابي وأذكر أيام الجامعة و كيف أني في مراحلي الدراسية كنت طالباً متميزاً أشعر بالفخر. غير أني لم أكد ألتحق بالجامعة حتى عدت إلى ممارسات لا أعرف بماذا تصفونها. مهما يكن من وصفكم لها فهي تجارب مررت بها. فلقد عاقرت الخمر وضاجعت النساء ولعبت على أوتار الآلات الموسيقية وعربدت في شبابي. الحقيقة أني في فترة الجامعة لم تكن الدراسة من أولوياتي كما كانت فكنت أطمح أن أرضي نزواتي. كنت أريد أن امتع نفسي حسياً وأن أصنع شهرة لي بوصفي الطالب الفحل الحبيب. كذلك جرت عني شائعات بكوني مزدوج الميول الجنسية. كذلك أشيع عني أني أغويت أستاذة جامعية وجامعتها. لم أؤكد أو أنفي تلك الشائعات وأنا الآن أشارككم بعض خبراتي في هذا المجال فتحكمون هل أضعت حياتي سدى أم لا. لما كنت ابن السابعة عشرة في الثانوية تمكنت من مضاجعة مدرسة شابة كانت تكبرني فقط بأربع سنوات. كانت مخطوبة كما يقال. عملتها بعد أن شغفت بي كيف تمص القضيب وحتى لم تقدر على أن تدخل كل قضيبي البالغ 8 بوصات. كذلك أغرمت كثيراً بطعم المزي منه.
بعد أن مللت منها شاركتها مع أقرب أصدقائي فأصبحت شرموطة كبيرة وحامت حولها الشبهات حتى انها فقدت خطيبها بفسخ الخطوبة. كذلك بلغت درجة شرمطتي لها أن تشاركتها مع أثنين آخرين من أصحابي فكنا ننيك منها الفتحات الثلاث بقها و خرم طيزها و فتحة كسها! هكذا كنت فحل أعشق نيك النساء الجميلات من صغري وهكذا فاحت رائحتها و وصلت إلى إدارة المدرسة فطردت منها وكتبت فيها مذكرة بان لا تزاول مهندة التدريس ابداً! بعدها وجهت بصلتي إلى زوجة مدرس الألعاب الرياضية. كانت جميلة سكسي. كنت أكره زوجها الذي تسبب في أذيتي من قبل. بعد جولات و صولات حولها تمكنت من الإيقاع بها وأصبحت شرموطتي. كنت أنيكها يوما ما عندما رجع زوجها المدرب البيت على حين فجأة وسمعني في غرفة النوم بشبق و غضب أنيك زوجته التي كان يخالها مخلصة له. الحقيقة أنني لم أكن أتوقع البتة ان ذلك الرجل لديه شهوة ملتوية غريبة في أن يرى زوجته الساخنة تخونه وتتناك من آخر. أعتقد أنني سمعت آهة من خلفي مما لم تصدر عن زوجته أسفلي. التفت وأدرت رأسي خلفي لأرى المدرب قد أقفل عينيه وأمسك بزبه في يده يندفق منه المني أمامه! كان من الجلي انه يستمني يشاهدني أنيك زوجته! اللعنة عليه!! لقد كان زوجاً منحرفاً ديوثاً كبيراً! لقد كان منحرف الرغبة بصورة لم أخالها فهو يزيد عني في انحرافي الجنسي! رجعت إلى نيك زوجته مرة أخرى حتى أنبجس عن زبي كتلة ضخمة من المني سرت في كسها مباشرة.
الجدير بالذكر أنني قبل أن أغادر البيت ومما أدهشني و عقد لساني أن المدرب راح يلعق زبي وينظفه من عالق منيي ومني زوجته! يومها قالي لي يمتدحني أنني قدرت على نيك زوجته كما يحب لها أن تتناك فهو كان يراني بفخر كبير! كان ذلك بداية مسلسل شاذ الحلقات غريب ولكن جد ممتع مع مدرس الألعاب الرياضية و زوجته السكسي الساخنة فقد جعلني أشاهده وهو ينيك زوجته كما شاهدني أنيكها من قبل. كان ذلك في الثانوية أما بعد أن التحقت بالجامعة فلم تتغير الأمور كذلك. بتلك الطريقة كنت فحل أعشق نيك النساء الجميلات من صغري فقررت أن أتبع طرقي الخاصة و إمكاناتي الجنسية في الحصول على تقديرات جيدة. كان ذلك يمثل مشكلة لي لأن معظم المدرسين كانوا رجالاً. بالنسبة للمتزوجين فاني كنت أحاول أن أصل لزوجاتهم فأبتزهم من أجل التقديرات. بالنسبة لغير المتزوجين قررت أن أغويهم سواء كن أسوياء أم غير ذلك. بالفعل أغويتهم فكان منهم من نكتهم و منهم من مصوا زبي. اما أنا فلم أمص الزب ولو مرة واحدة. هكذا تخرجت بتقديرات جيدة من الجامعة فتخرجت منها و التحقت بعالم العمل بقبول وظيفة في شركة أنابيب. كانت تصنع الأنابيب بمختلف الأحجام و الأوصاف ولمختلف الاستعمالات. ومع أن عملي كان التسويق فأني قررت أن لجعب شغلي خدمة زوجات المديرين التنفذيين لأصعد عن طريقهم إلى الترقيات. في أقل من شهر في مهمتي تلك كنت على فراش زوجة مديري. في إحدى ليلاتنا الحمراء قالت لي الشرموطة ترمي بكلامها إلى شياء أخرى:” قلي بقا هو أنت بتعرف أيه عن الأنابيب؟” وهو ما أجبته عليها:” اعرف كل شيئ تريدين معرفته عن الأنابيب. فمنها المدور المائل يجري منها البول إلى أسفل و …و منها الكبير الضخم اللي…” قالت بدلع تقاطعني:” بس بس دا أنت طلعت خطير تعرف كل حاجة عن الأنابيب و خاصة الأنبوب اللي عندك هههه”كنت أنيكها حين ذلك فأثارتني بقوة كبيرة حتى قذفت في كسها كمية كبيرة من المني غير أن الأمور تغيرت مما سأحكيه لكم في موضع آخر.