سنرى في تلك الحلقة علاقة رباب التي توترت بخطيبها و كيف أن رباب لبوة تتمحن على زبر خطيبها بشدة بعد ان افتقدته مع فقد أحمد فراحت تتشهاه و تعلن رغبتها تلك فيشرع معها خطيبها في مص الشفاة الساخنة و رضع الحلمات المثيرة منها! ذات مرة من مرات جلوس رباب مع خطيبها عماد لم تنتبه رباب لهاتفها المحمول فتمسح سجل المكالمات الواردة و لم تهتم أو اهتمت و لكنها تناست تلك المرة إذ قد دق جرس الهاتف في يد خطيبها عماد وهو في صالون بيتها فإذا به رقم غريب! مد عماد كفه بالهاتف: رباب..خدي ردي…فتسأله الأخيرة في غير ما انتباه: مين…فيجيبها: معرفش ..رقم غريب..أخره 112…هنا يحمر و يصفر وجه صاحبتنا و تختطف الهاتف من يد خطيبها لتتأكد فإذا به رقم حبيبها القديم المهجور أحمد فتهمس لنفسها” أنت لسة ورايا…جبت رقمي منين يخرب بيتك…!”!! تلاقت عينا رباب بعيني عماد و همس : ردي يا بنتي شوفي مين…ارتاب عماد في سلوك رباب و خاصة و قد سمع إشاعات حول علاقة غرامها بشاب اسمه أحمد! لم تصارحه رباب بعلاقتها القديمة فراحت الظنون تطيف بفكر صاحبنا فتشاغلت رباب: لا تلقاه د بيعاكس…بس قولي بقا..أنت عارف أن عيد ميلادي قرب.. هنحتفل به ازاي بقا يا عوعو… كتم عماد شكه في قلبه و ابتسم و راح يجاري خطيبته رباب: اللي انتي عاوزاه يا روحي لنتهي معها بأن استأذن حتى لقاء آخر….
ذات يوم وفي منطقة بقرب أنطونيادس مظلمة مليئة بالأشجار الملتفة توقف عماد بسيارته و أمسك بيد رباب الرقيقة و قبلها هامساً مشتاقا : يااااه أخيراً مفيش حد معانا…. ابتسمت رباب و أحس أنها تريد مثل ما يريده و لمعة عينينها العسليتين الواسعتين تنمان فحملق عماد فيهما فهمست منكرة باسمة: مالك بتزغرلي ليه كده؟! اهمس عماد و قال: عشان انتي حلوة أوي…. ابتسمت رباب وقالت بدلع: وبعدين….عماد: نفسي فيكي…..عاوز أشأطك.. الحقيقة أن رباب لبوة تتمحن على زبر خطيبها بقوة و تريده منذ فارقت أحمد فهمست بشرمطة مهيجة و بدلع آسر : أشأطني براحتك…سخن و ثارت ثورة عماد: طيب مش خايفة…. رباب هازة رأسها: لأ….دنا عماد بشفتيه منها يلتقط بوسة فابتعدت منه في دلال و تصنعت الجدية: أعقل الناس تشوفنا….قال و كان قد أمسك زراعها الغض : عقل أيه بقا..دا أنتي جننتني … أطبقت رباب جفنيها و كانت شفافها ترتعد وهي تنفتح متوقعة قبلة فشدها عماد إليه و ضمها و شمها فأثارته رائحتها العطرة وأدخل شفتها التحتانية بين شفتيه و شرع في مص الشفاة الساخنة و رضع الحلمات المثيرة في السيارة و ذلك بعد أن فك أزرار بلوزتها! ارتاب عماد في وجود أنس حوله فخشي الفضيحة فابتعد و طوقها بزراعه وهو يقبل كل موضع في وجهها الجميل المثير وكف رباب اللبوة تتسلل حتى موضع الزبر منه في مقدمة بنطاله وهو الذي كان قد شب بقوة! أحسها تتلمسه فهمس لها سائلاً جاهلاً بعلاقتها مع أحمد: أنتي شوفتي زبر قبل كده؟! نظرته وهي تصطنع من الخجل و احمرار الخدين و ما زالت كفها فقو زبره الذي شد رغماً عنه ما أثاره!
نعم استثاره احمرارها من خجلها المزعوم و الشبق و الرغبة العارمة في مقلتيها أهجاته!همست رباب برقة بالغة تجيبه: لا مشفتش…همسها و كله استثارة: طيب نفسك تشوفي! اشتعلت خدود رباب و أجابت بابسمة ارتسمت فوق شفتيها النارية و هزت راسها بغنج أي تريده! تمدد زبر عماد في بنطاله و في راحتها الساخنة و عينا رباب تضج بالرغبة! كانت رباب لبوة تتمحن على زبر خطيبها و تلمع من شديد الرغبة حتى أن قضيب خطيبها قفز خارج بنطاله! أمسك عماد يد رباب و وضعها بين فخذيه و بيضتيه فارتعشت هائجة و شهقت عالياً و ملمس كفها الناعم يزيد من شهوته و رغبته و سخونة جسمه و حرارته فعلت كأنه محموم! فركت رباب زبر خطيبها فأندفق حليب خطيبها من فرط اللذة فشهقت رباب مرتاعة و ابتعدت ضاحكة لائمة: بدري كده..و كمن جبتهم عليا ! ارتبك عماد بشدة و سُقط في يده فلم ينبس ببنت شفة بل استخلصت هي منديلاً من أمامه ومسحت به بلوزتها التي تلطخت بمنيه و يدها ثم همست لائمة مقرعة : كنت مفكراك أجامد زي خطيب صاحباتي !! دهش عماد و سألها: جامد ازاي يعني… ابتسمت رباب: قصدي…بيدلعها أكتر من كده….همس عماد: مش فاهم…أشاحت رباب بوجهها ث قالت: المفروض تكون فهمت,,,, عماد هامساً: قصدك …يفرشها…. ضحكت رباب و هزت رأسها فأحس عماد أن لسانه تيبس من فرط دهشته! رباب لبوة تتمحن على زبر خطيبها بقوة و خبرة كذلك! هجم عماد في غير صبر على رباب و راوح ما بين مص الشفاة الساخنة و رضع الحلمات المثيرة في السيارة ورباب ذائبة بين يديه حتى أضاء كشاف من بعيد فانتبها و توقفا ففزعت ربا إلى بزازها تدخلها في بلوزتها و ابتعد خطيبها! عند ذلك الحد ارتاعا الاثنين من ظهور شخص بشرب كثيف يهمس: لو سمحتو بعيد من هنا… و لا نجبلوكو اﻵداب….تلجم لسان عماد و خافت رباب بشدة فهمس: لا يا سيدي آداب ايه…ثم انطلق بالسيارة