قصة الراقصة أحلام و وصفها الشيق لدخولها ميدان الجنس و كيف فقدت عذريتها و أصبحت امرأة ذات خبرة.. فقد ذكرت أحلام ذات مرة في جلسة خمرية مع إحدى صديقاتها المحترفة في ميدان الجنس أنها كانت تعيش مع جدتها العجوز منذ صغرها و حينما أصبح سن أحلام ستة عشر تركت البيت و سافرت إلى عاصمة البلاد ، و هناك تعرفت الفتاة على شلة من الذكور و الإناث ، و تعرفت على فتاة عرضت عليها عمل و مسكن بدون أجر شرط أن تقبل بيع العطور تجولا في شوارع المدينة لمدة عشر ساعات يومياً. فقبلت أحلام هذا العرض لهفة خصوصاً و أنها بذلك سيتوفر لها مأوى تنتشي فيه طيشها و عبثها. و حينما أصبحت أحلام تعمل كل نهار بان مشهد التعب و الإرهاق على وجهها الأبيض الجميل و في الليل يبان مشهد أجساد الفتيات الفاتنة ، إذ كانت كل واحدة تنام بجنب الأخرى ، متلاصقات فيما بينهن.. فتتلاحم الأجساد فيما بينها و تعبث الأيدي كما يحلو لها.أما أحلام فكانت دائماً ما تلاحظ كل ليلة بيد الصديقة التي عرضت عليها العمل فيما سبق تعبث بطيزها و تحاول الوصول إلى كسها لكن أحلام كانت تصد يدها و تزحزح جسدها النحيف بعيدا عنها.. و مع أن المشهد قد تواصل مراراً و تكراراً فقد استسلمت أحلام ذات ليلة للصديقة التي تحاول الظفر بمداعبة لطيفة..فتوغلت يدها تداعب ثقب طيز أحلام و تتلمس كسها الكثيف بالشعر..و في الليلة الموالية استلقت أحلام فوق الفراش مع الفتيات.. و حينما عم الهدوء ، استلقت على ظهرها و أفرجت ساقيها و انتظرت يد الصديقة بلهفة.. و ماهي إلا لحظات حتى شعرت أحلام بأطراف أصابع صديقتها تضغط على مركز بظرها و شرعت تسارع في تحريك أصابع يدها أعلى و أسفل.. فانهمرت إفرازات كس أحلام و تلذذت بهذه الليلة الساخنة.
و تتواصل قصة الراقصة أحلام حينما انتقلت مباشرة تحدث صديقتها عن سر فقدان عذريتها في سنها الثامن عشرة ، فبعد أن تعلمت أحلام على يد صديقتها حلاوة الاستمناء و لذة الإحساس أصبحت أحلام كثيراً ما تعتني بنظافة كسها و جسدها و أصبحت تلبس الثياب الجميلة و المثيرة لذلك ما جعلها في ليلة ما حينما خرجت مع الفتيات للتزه صادفها شاب أعجب بها أيما إعجاب خصوصاً بجسدها الصغير المثير..و حينما تعددت اللقاءات بينهما ، أتى اليوم الذي فتح فيه كس أحلام ، إذ انفرد بها الشاب في شقة مأجورة ، و بعد أن تخلصا من ثيابهما كلها ، و بعد أن شبعا بتبادل القبلات.. أخذ الشاب يضغط بزبه في اتجاه كس أحلام و هو ممدد فوقها ، إلى أن أصاب رأس زبه مدخل كسها حينما انزلق فيه انزلاقا.. صرخت حينئذٍ أحلام و غرست أظافرها دونما شعور في ظهر الشاب الذي أبقى نصف زبه متسمرا في جوف كسها المتلاحم عضلاته..دون أن يأبى بالدم الذي سال على الفراش و الذي أصبح يقطر شيئاً فشيئاً من ثقب طيز أحلام..
و تنتهي قصة الراقصة أحلام حينما ختمت بالحديث لصديقتها عن دخولها ميدان الرقص و الجنس.. و كان ذلك حينما بلغت أحلام سن السادسة و العشرين ، كانت أحلام في فندق فاخر صحبة فتيات و شباب.. إذ كانت كل فتاة تنازل شاب في غرفة واحدة أما الشاب الذي كان صحبة أحلام شاب وسيم لم يتجاوز العشرين ، لكن جسده المغري جعل أحلام تخطفه خطفا من شهوة بقية الفتيات. و في الليل ، أسرعت أحلام الهائجة للنيك بالشاب إلى الغرفة و لم يمر الوقت حتى بان مشهد النيك الساخن ، كان الشاب ممددا على ظهره على الأرض و أحلام مرتكزة على قدميها و يديها تطلع و تهبط بجسدها الأبيض وزب الشاب يدخل و يخرج على وتيرة رشاقة أحلام في الطلوع و الهبوط. أما كسها حينما تراه من أمام المشهد يبدو أحمرا و صغيرا ، و بعد ذلك ، استلقت أحلام فوق الفراش على ظهرها و الشاب فوقها يدفع زبه دفعا سريعاً جوف كس أحلام التي بدت تصيح و تتتلذذ بنشوة النيك في نفس الوقت شرعت تفرك بظرها الساخن بسرعة حتى انتشت أحاسيسها المحرقة ، جعلت الشاب يخرج زبه و يقذف المني على بطنها. و بعد ساعات عرض الشاب لأحلام بعد حوار طويل دام بينهما ” ما رأيك لو تصبحين راقصة! فجسمك رشيق و جمالك سيسحر الرجال! أظنك بأنك ستلمعين بسرعة في هذه الساحة” فقالت ضاحكة” حقا! أبدو لك كما وصفتني! ولما لا ! ” ثم استمرت في الضحك و جذبت الشاب بيديها و همست في أذنه ” لنرقص مرة أخرى إذن” دفعته..فارتمى فوق السرير فقفزت أحلام فوقه ممسكة زبه الرخو و شرعت تدلكه بكلتى يديها تتلذذ بمصها بشفتيها رأس زبه ، أما الشاب فأخذ يتأوه بنبرة تغمرها الإحساس العميق بالنشوة. و حينما انتصب زبه أسرعت أحلام فاستدارت موجهة طيزها نحو وجه الشاب ثم جلست على زبه ، فمسك الشاب زبه بيده و دفعه في كسها فشرعت أحلام تهتز إلى الخلف و بهذا الإهتزاز بدا إنزلاق زب الشاب حادا داخل جوف كسها المشبع بالإفرازات و تصيح لشدة روعة اللذة التي منحتها إياها هذه الوضعية الجديدة