قصص سكس لما اثارتني اخت زوجي الجميلة فقمت باغوائها حتى دخلنا في علاقة جنسية و جعلتها تخون اختها التي هي زوجتي , كانت هي تسكن معنا بينما تخلص دراستها الجامعية و بحكم وظيفة زوجتي كنت ابقى انا و اختها نورا كثيرا و حتى اننا كنا اقرب للمتزوجين مني انا و اختها و كان روتيننا اليومي دائما مع بعض و لم اعرف متى و لاكني بدأ انجذب لها جنسيا و اعتقد ان هذا بدأ لما لمحتها تقبل شاب بحرارة لما ذهبت لاقلها بالسيارة من الجامعة و في تلك الليلة اتاني حلم جنسي ساخن معها و كنت انا مكان الشاب الذي يقبل شفتيها و هي كانت تتنفس بمحنة بيجن درعاي و قالت لي نيكني و لما استيقظت كان لدي انتصاب صباحي لم ينزل الا لما ايقظت زوجي النائمة يجانبي و نيكتها وانا اتخيل نفسي انيك اختها بدلا منها .
في ليلة باردة كنا جالسين نشاهد فلم انا و نرا فقط و كانت ابصاري تفحص جسدها المثير كنت اراه كل يوم و لاكن اليوم يدي كان تحكني لالمس جسدها و افعص نهودها الكبيرتين ف وجدت نفسي اضع يداي على فخذبيها و اربت عليهم و لما صرت ارفع فستانها اوقفتني و قالت لي ماذا تفعل يا زوج اختي قلت لها لا تخافي سنلهو قليلا فقط و مثل اي امراة ما ان تلمس كسها و تدعك شفرتيها تفقد السطيرة على نفسها كل ما يهمها ان تعطيها اكثر من المتعة و هذا ما فعلته لها بالضبط دخلت يدي من تحت فستانها و كيولتها و غرقت اصابعي في لحمها الوردي الحامي و لعبت بشفرتيها باصابعي و فجأة كانت انفاسها جد مرتفعة تغنج باسمي و تقول لي يجب ان نتوقف قبل ان يصبح هذا جدي و لاكن جوابي كان قبلة جنسية كلها محنة و سخونة و في نفس الوقت صرت امرر قضيبي عليها بدكات خفيفة ختى شعرت بانتصاب زبي من تحت ملابسي كنت امسكها و احرك مؤخرتها على قضيبي و لما رأيت الاستسلام على كل اشارات جسدها قلعت فستانها و ثم فتحت حمالاتها و بدأت امص في نهودها البيضاوتين و حلمتيها الورديتين كلمت في رضعها منهم لمدة طوبلة حلماتها الوردية المنتصبة التي كان مذاقها جد شهي ممم و كنت اجلسها في حضني و انا امص بزازها و الحس حلمتها الوردية المنتصبة و كان صوت تغنيجها الجنسي اصبح اعلى و يشعل ناري عندها فاجئتني لما نزلت و بدات تقبل لي قضيبي و تمصه و تلحسه حتى كان مائي ينزل على لسانها و هذا جعلها تمصني بسرعة جد كبيرة اه اه اه اصواتي الرجولية الجنسية كانت تخرج كثيفة من حنجرتي , و لما كملت رضع قضيبي الذي صار جد منتصب و مبلل بلعابها و مائي هيجاني الجنسي قلت له ان تتكأ على الارض تفارق رجليها كانت تفاصيل كسها ظاهرة بسس التصاق ملابسها عليها كان لعابي سينزل و انا اشاهدها في هذه الوضعية و يبدو انها علمت ماذا اريد من نظرتي لاني احسست بيدها على زبي تدعكني من فوق ملابسي جذبتها الي بسرعة قبل ان تبدل رأيها و بدأ يداي كانتا تتحركان على بزازها الجميلتين و المس مؤخرتها التي كانت ناعمة فصرت اريد نيكها لدرجة لم اعد اتحمل هذه القبلا ت و اللمسات فقط بل اردت ان انيك الان .
فوضعت يدي على كسها الوردي اللميلل بمائ محنتها الجنسية و اخرج صوت جنسي من حجرتي وانا اقول اسمها توور لما شعرت بنار تخرج من لحم كسها الوردي ف فارقت فخديها ثم قبلتها فخديها البيضاوتين و صرت مع كل قبلة مببلة اقترب اكثر الى كسها و لما لمس لساني لحمها الوردي الحامي حركته بحركات جد سريعة و لحست شفراتها المنتفخة الوردية بطريقة جعلتها تصير مصل الزبدة في يدي دائمة و مستسلمة و صارت تغنيجاتها الجنسية اقوى من قبل فسرعت لساني على شفرتيها و انا مستمر في مصها و الحس و العب بكسها كيفما اريد و بعد ذلك امسكت بقضيببي و وضعته على ثقبة فتحت كسها و ادخلته بكل بطئ الى داخل لحم كسها لاشعر بنعومة و بلل و حرارة تضم لي قضيبي و كنت في مكان لم ارد ان اخرج منه كان قاعها ضيق و يعصر لي قضيبي فبدأ اتحرك مثل شخص يتم التحكم به و كان رئيسي هو قضيبي الذي صار يدخل و يخرج منها حتى صارت نهودها البيضاء تهتز و تعض على شفتها الوردي و اطلقت تغنيجة كلها محن و شهوة جعلتني اقلبها على بطنها و مسكت لها مؤخرتها وبعد ان اعطتني الاشارة الخضراء دخلت الى طيزها الذي لم نيكيها منه رجل قبلي و لم يدخل اي قضيب غير قضيبي و لم استطع اخراج قضيبي من طيزها حتى قذفت مني في قاعها .