قصص نيك مع زوجي لما عاد من الشغل ممحون و يريد ان ينيكني و لم اره يتلك الحالة الجنسية الحارة من قبل الشيء الذي جعلني جد متحمسة و قبل ان يأتي كنت في غرفة نومنا و كنت اعد نفسي للنوم بعد ان استحممت لبست ملابس النوم الحريرية الرقيقة و وضعت كريم مرطب على كل بشرتي و بعدها بعض العطر الذي كان هو المفضل عند زوجي و بينما صرت امشط شعري المبلل شعرت بذراعين تلتفان حول وسطي و ثم احسست بفم زوجي على عنقي فحركت مؤخرتي كأني ارقص لاشعر بقصيبه جد منتصب و خذا جعلني التفت له و بدون اي كلمة ذبع شففتيه على شفتاي و بدأ يقبلني من فمي بسخونة و لهفة جعلتني مبللة من بين فخذي و صارت يده تداعب كل جسدي في الاول كان يدعك نهودي الكبيرتين حتى صرت الهث و بعدها انزل يده الى ظهري تم الى موخرتي و رفع بيجامتي الحريرية ليمسك مؤخرتي البيضاء الناعمة بديه و صرت اقبل له عنقه الرجوالي لما بدأ يعصر لي مؤخرتي و يفارقها بيده , بعد هذا كله قلع لي كل قطع ثيابي حتى صرت عاريه معه كانت نهودي كبيراتان بشكل لا يصدق و الكل يموت عليهما حتى ان في يوم كنت في الحمام مع اخته و انبهرت بحجمي و قالت لي كم انها غيران منهم و ان زوجها سيقتل لتكون عندها نهود مثل نهودي و اكثر من كان يحب نهودي هو زوجي حبيبي ’ امسكتهما بيدي و ادخلت الحلمات الى فمه و صار على الفور يرضعهما بطريقة جعلت لي كسي ينبض من الحر الجنسي و المحنة ’ و هو بينما يرضعني من هودي كان في نفس المدة يقلع ملابسه بسرعة حتى اصبح هو ايضا عاري مثلي كان قصيبه واقف و منتصب و كبير امسكته بيدي كان ساخنا جدا بدأت أحركها من فوق الى تحت بسرعة حتى صارت الكرات تتمايل قربته الى فمي و قبلته من رأس قضيبه الذي تذوقت فيه طعم بلل محنته و عندما سمعت صراخ جنسي رجولي يخرج من بين حنجرته اخرت لساني و بدأت الحسه من فوق تم كاملا من البيضات الى رأس قضيبه الكبير كان يريدني ان ادخل كاملا الى فمي بلهفة فنفذت مطالب زوجي حبيبي على الفور و وضعت قضيبه على شفتاي و نظرت اليه و انا ادخله ببطئ حتى رأيت النار في عينه من الشهوو الجنسية , في اللحظة الذي ادخلت كل قضيبه الى فمي سمعت صراخه و بدأ ينيكني من فمي و انا لما صار يلمسني من حلقي كنت اغرغر على قضيبه لاني لم اكن متعودة على كل هذه القوة في النيك مع زوجي اليوم كان خاص و كأنه تناول دواء يهيجه لانه كان ساخن لدرجة لم تكن طبيعية و قضيبه انتصب طول الليل الشيء الذي جعلنا نعمل وضعيات سكس لم اكن حتى احلم بها و تمنيت لو ان كل ليلة تكون مثل هذه الليلة , لما انتهيت من اعمل جنس فموي لقضيبه الكبير خرجه و وضعه بين ثدياي و انا مسكت كل ثدي من جابن و جمعتهم له ليصبح ينيكني من هما صار صريخه و تغنيجي جد مرتفع و سخننا مع بعض ف امسك قصيبه و صار يضرت حلماتي بزبه اممم حملني بين يده و وضعني على سريرنا الكبير المريح و هناك دعته من صدره و ممدته امامي حتى صرت في وضعية اجلس من فوقه و امسكت بقضيبه حتى ادخلت الى ثقبة كسي الذي كان مبللا عندما دخل كاملا بدأت اتحرك من فوق الى تحت ببطئ ثم بسرعة حتى لما اصوات اجسامنا وهي تتخبط مرتفعة و نهودي الكبيرتان اصبحتا تتحركان بجنون امسكهما و بدأ يعصرهما اااه و يعجنهما مثل العجينة ااه اه اه اه اه ااه لم اعرف كم من الوقت ظلينا في هذه الوضعية الجنسية الحرانة المهم انه كان وقت طويل حتى ان اجسامنا كانت تتلصق بالعرق و الذي جعلني اتوقف اخير هو لما وصلت الى ذروة الجماع الجنسي و انا فوق زوجي و كسي ملتف حول قضيبه و لما كملت نهضت من عليه و جلست امامه على يداي و ركبتاي و فارقت رجلاي و لم يكن هو من نع الازواج الذي يرغم زوجته على نيك الطيز و بالرغم اننا لم نكن نعمل هذه الوضعية دائما الا انه دائما يتركني انا من يريدها الاول و كان سبب اعطائي طيزي له ان كسي صار حساس لما وصلت الى ذروة الجماع و لان قضيبه كان لا يزال منتصب و ينبض من المحنة الجنسية كانت هذه طريقتي في امتاع و تريح زوجي حبيبي ’ وقف من ورائي وضع زبه على طيزي و بدأ يدعكه حتى اصيح تغنيجي مرتفع ادخل زبه بقوة و بسرعة جعلتي الهث من الم المتعة بدأ ينيكني و يعصر ثدياي حتى قارب على الانفجار اخرجه ووضعه فمي تم احسست بدفئه في حلقي .