انزلقت إلى أسفل حتى تكون رأسي فقط مستندة على وسادة ثم أني مددت يدي لأسحبه حتى راح يركب فوق صدري ويفترشني. افترت شفتاه عن بسمة لي وأنا أتناول زبه الشامخ في فمي. أخذت أنزلق بشفتي الدافئتين أسفل زبه بطول حشفته بحيث كانت الرأس منه تضغط فوق لهاتي. نظرت إليه إلى أعلى لأنظر في عينيه. كان فمي الرطب يدفق لعابه فوق زبه فأحيطه بطبقة كثيفة من البصاق المرطب المزيت. سحبت زبه خارج فمي ورحت أخرج لساني و اضربه به. أخذت أمتصه منتظرة للطمات الزب الصلب. حولت راسي جانبا تاركة زبه يضرب في خدودي مما يصنع صوتاً مبلولاً رطباً. أخذت أمص زبه في فمي وأحلو راسي للجانبين تاركة راسه تنزلق فتضرب خدي من الداخل خارجة وداخلة. أخذ نادر يأن من المتعة حتى انه لم يستطع أن يظل معتدلا بقامته. سحبت زبه بعد أن تمكنت من تزييت زبه وقلت له بعيون واسعة:” نيك بزازي..”ما كان منه إلا أن راح ينزلق فوقي يفترش بطني فبصقت في يدي و أخذت اطلي جانبي بزازي من الداخل و وضع نادر زبه بينهما وأخذت أدفعهما باتجاه بعضهما البعض. احتضنت بزازي زبه لأنها بزاز كبيرة فبدأ جاري ينيك بزازي الكبيرة يقذف منيه فوقهم فينزلق بزبه بينهما بسهولة وحلاوة وبطء.
نزلت بطرفي انظر لأجد المتعة من راس زبه وهي تطل من فارق نهودي. كان كل مرة يدفع فيها زبه للأمام أحسس بتوتر جسده. بعد سبع أو ثماني دفعات من زبه شعرت به ينتفض. أطلق بعدها نادر شهقة عالية و المني يندفق منه للخارج بين بزازي و فوق رقبتي وعظام ترقوتي وهو يدفأ جلدي. وهو يسحبه من مفرق بزازي دفق عدة دفقات على هيئة كتلات صغيرة جداً تجمعت كلها في بركة مني صغيرة على أسفل رقبتي. راح المني يجري في كل اتجاه حول رقبتي صانعاً دائرة فاذكرني بعبارة العقد اللولي التي كنت كثيراً ما اسمعها من جدتي وهي تغني لي صغيرة على حجرها : يا حلوة يا أم عقد لولي. تركت بزازي بعد ان كنت أضمهما فوق زب نادر فتأرجحا كل إلى جانب محررة زبه المغطى بالمني من بينهما كانت متعتي كبيرة و جاري ينيك بزازي الكبيرة يقذف منيه فوقهم فبعد أن انتهى أخذ يمسك بزبه المرتخي اللين فيضربهما به فينثر ما أمسك به من المني فوقهما. صاح بي مستثارا وهو ينتشي:” اووووف بزازك حلوة أووووي..!” كان وجهه مجهود متعب ولكنه سعيد راض. علقت عيني بعينيه وابتسمت له و بزازي مغطاة تماما بمنيه فتلمع فقلت:” يلا بقا عالشور…ماشي؟” ابتسم نادر بمكر وقفز جاريا خارجاً من الغرفة و زبه اللزج يتأرجح ويتلوى منه فقال يبتسم ويغيظني:” أنا اللي هاروح الأول…”ثم سار في الصالة فنهضت بدوري باسمة أتحسس منيه الذي أبترد تقريبا وتسلل أسفل جسدي.
رفعت زراعي عالياً فوق رأسي وتمطيت بظهري فتحرك المني الراقد فوق رقبتي وانسال إلى كتفي وأنا أشد جسمي. أطلقت أنة ناعمة ثم خلصت من توتري وقد أنزلت زراعي مجدداً إلى جانبي. ثم أني فتحت عيني المغمضتين لارى جاري واقفاً أمامي في مدخل الباب يستمتع بي وأنا أتمطى بظهري وعلى وجه قد ارتسمت ابتسامة كبيرة فقال لي:” أنت جميلة اوي يا سمر…” فقلت له أداعبه:” أنت بتحب تشوفني ملطخة بمنيك صح؟” قلتها وابتسامة على وجهي فقال لي منفعلاً باستثارة:” نفسي أوي مش قارد أصبر أن أغرقك بمنيي!” قالها وكله ثقة. ثم سألني:” الدوش جاهز أجي معاكي أساعدك؟” قلت:” تعالى دا كان في نيتي..” ثم توجهت للحمام. البخار غبش رؤيتي لما خطوت للداخل. سحبت ستارة الدش و استشعرت درجة حرارة المياه على يدي المغطاة بالمني. كانت دافئة الملمس لذلك قفزت في البانيو. ثم أن جاري لم يلبث بعد ذلك أن تبعني وألقى فوطتين على القضيب الحديدي لستارة الدش. ثم أنه شد الستارة و قفز خلفي. التفت إليه وابتسمت و حييته بإيماءة موافقة واستحسان. اسلمني ليفة سريعاً ما أغرقتها في مياه الدش لأدعك نفسي. أحسست بزبه يضغطني من خلفي وهو يحوطني بزراعيه. ثم انه ناولني وعاء من غسول الجسم فصببت منه على يدي وأخذت أدلك جلدي وأدعك بالليفة الناعمة فأصعد و انزل بها على رقبتي و بزازي فازيل كل منيه من فوق جسدي. كان جاري ينيك بزازي الكبيرة و يقذف منيه فوقهم و اﻵن يمسك بالليفة ويغسلهما بيديه. كانت ذلك استثارة كبيرة لي و خاصة وان فقاعات الصابون تنزلق منهما فوق جسدي بنعومة. ثم أن يداه راحت تدلك سوتي و بطني وتنزلق فوقهما ثم تصعد فوق بزازي الزلقة و تغسلهما بنعومة بل تعصرهم بلطف. أمكن لي أن أحس بتصلب قضيبه يضغطني بقوة من وراء ظهري. تدحرج بإبهاميه إلى أسفل بزازي ليلتقي بباقي أصابعه وقد احتجز أصابعي بينهم. إحساس الوخز في بزازي بعث في جسدي أحاسيس جميلة منعشة….يتبع…