بشراهة أعنف من ذي قبل و خاصة و قد سمعت حبيبي يصرخ مصي يا شرموطة يا لبوة بيضاني أرضعي جامد أوي فطفقت ألوك بيوضه في فمي فأضرب بلساني فيهما. كانا يمنحاني إحساساً حلواً وهما يتدحرجان في فمي وفوق لساني. لما رآني نادر جد مستثارة وشبقة ولبوة وشرموطة بالفعل كما وصفني تشجع فواصل وبدأ يدلك زبه مجدداً في فمي. كانت راسي تصعد و تهبط وأنا أتناك من فمي وأمص بيوضه وأطلق أنات عالية ليكبس بيوضه أكثر فيكتم أناتي وهي يأمرني:” خدي مصي زبي.” سحب بيوضه ثم أبدلها بزبه في فمي. بجوع شديد بدأت أحيط زبه بشفتي وألتهمه. كذلك هو أخذ يدك فمي و خصيتيه المبللتين بلعابي وعرقه تصنع صوتا اصطكاك مثير بذقني. مد يديه ليقبض على ثديي وهو ينيكني من فمي. بعد ضربات قليلة بدأ نادر يطلق الأنات عالياً فشدد قبضته على صدري وهو يصيح مزمجراً متشنجاً:” خلاااااااص هجيييييب….” . أحسست بآهاتي تنطلق من بين شفتي تباعاً لأجده يكبس زبه في فمي بقوة أكبر وأعمق وهو يدفق منيه في حلقي. كنت جاهز له فازدردته كما لو كنت عاهرة خبيرة! تقاصرت دفعاته وضعفت و تباطأت وترك زبه تجويف فمي وقد سقط على ظهره مغطى بالعرق.
لففت برأسي فأسندتها فوق المرتبة لأسترد أنفاسي المنقطعة اللاهثة لأجده يقول مبهور الأنفاس:” آآآخ….هسيب المتعة دي كلها في الثلاث أسابيع اللي جايين..” سألته لاهثة:” قصدك أيه بالثلاثة أسابيع؟”استفسرت متدحرجة فوق بطني فقال لي:” دي أيام ماما أنها تشوفني بعد إجازة المدرسة ما تبدأ الاثنين اللي جاي.” كان نادر يبدو تعساً وهو يخبرني بذلك. سألته آملة:” فعلاً حاجة وحشة..بس انت ممكن ببساطة متروحش.” قال:” لا مقدرش أنا فعلاً طلبت كدا منها و من بابا بس مكنش ينفع…” ثم أستأنف نادر يقول:” قوليلي بقا رأيك أيه في ها مصي يا شرموطة يا لبوة بيضاني أرضعي جامد أوي ألحسي بيوضي.. بسطتك ولا يعني عادي ولا زعلتي؟!” قلت له باسمة:”لا بعاً مزعلتش.دا لزوم الشغل و الانبساط…وبعدين بتخليني شبقة أوي بكلامك دا…” أومأ نادر قائلاً:” كويس..انا مكنتش قاصد أني اقول كدا… بس يعني لو عاجبك تبقى حاجة ولا في الأحلام!؟ هززت رأسي موافقة مستثارة أتسلى بما سيكون فسألني نادر قائلاً:” أنا كنت عاو أسألك يعني انك لو….مكنتيش مستعدة للسكس أيه رايك في نيك الطيز؟” قلت له برقة:” ماشي بس مش النهاردة ولا بكرو..يعني هيجي وقتها. أنا سمعت أختي تلكم عنه فأحنا محتاجين دهان وحاجات تانية.” نظر إلي مثبط العزم قليلاً محبطاً بإجابتي أياه ولم يزد على ما قاله سابقاً. تدحرجت على ظهري و أطلقت تنهيدة فسألته سؤال لا يحتاج أجابه بل هو لشعوري بالزعل و الإحباط فقلت:” طيب وأنا رايحة أعمل ايه بقا في التلات أسابيع اللي جايين؟” قال نادر وقد عادت إليه حماسته:” أوكي انا مش رايح أمارس العادة فيهم و رايح أحوش شوية حليب طازة كتير كدا عشان لما ارجعلك!” قالها باستثارة كبيرة وبعيني لامعتين فأجبته:” حلو أوي…تلات أسابيع يعني شوية حليب ولا يا ولا.”
أحب نادر أن يسليني وأن يداعبني على طريقته الجديدة التي استحسنتها فراح حبيبي يصرخ مصي فقال ناهضاً ثم انحنى فوق السرير يدلي إلي ببصره باسماً لي:” مصي يا شرموطة يا لبوة بيضاني أرضعي جامد أوي ارضعي كويس…!” ضحكت بملء شدقي وقلت استظرفه:” لا جامدة” ليعود نادر ويبتسم لي بسمة صافية راضية ثم يضحك بصوت مسموع. ثم أنه صعد السرير إلى جواري بعد أن سحبته إلي ممسكة بزبه بشدة والطم به خدي. اختطف من يدي زبه و ابعده عني فعبر زبه وجهي بعد أن صفعني بطلف ورقة ثم سألني بنبرة تشي بالضعة ناحيتي:” أنت تحبي الزب يضرب وشك وي الشرموطة الصغيرة الشقية؟” قلت بصوت ناعم كصوت الشراميط:” أممم…أوي أوي…أخبطني كمان بزبرك التخين!” ثم أني فتحت شفتي وأخرجت لساني وراح زبه يضرب فيه. قال وهو يكز على ضروسه و أسنانه:” أيوة زبري الضخم خديه..”عند ذلك الحد كنت بالكاد أرى وجهه إذ أن بيوضه كانت متدلية فوق وجهي وعيني. تحرك للأمام قليلاً ثم امال رأسي ودفع زبه في فمي. بعد دفعات قليلة ضحلة رقيقة سحبه وبدأ يدلك زبه مبقياً فقط الرأس تحف بشفتي. جعلت بطرف لساني أدور في دوائر فوق رأس الزب مما جعله يطلق الأنين فراح يدلك زبه بقوة وانا ارضع الرأس وبراجمه تحف بشفتي وهو يدلكه. بعد أن بدأت أذوق المزي بطرف لساني سحبه وأبطأ من دلكه وأدناني من بيضاته لأشفطهما في فمي فهو يدلك زبه و أنا أتحرشش ببيوضه لأجده يثور ولأجد مجدداً حبيبي يصرخ مصي يا شرموطة يا لبوة بيضاني أرضعي جامد أوي حتى راح يصرخ ثم أطلق بيوضي من فمه و نزلت بلساني فرحت ألحس فتحة دبره وهو يفرك بقوة زبه حتى راح ينتشي ويدفق دفقات المني الساخن فوق بزازي وصدري و وجهي.