الحقيقة أن الأمر لم يزد بينهما عن دلك القضيب و التحسيس و التقفيش و العبث بالأعضاء التناسلية. ولأنها كانت الوحيدة ضمن معارفي من لها خبرة فإنها كانت تتصرف معي كما لو كانت خبيرة سكس. كانت لذلك رانيا تدفعني أن أواعد شاب أو اعلق احد الصبيان أو أتمشى معه. الحقيقة أنني تصاحبت مع بعض الأولاد ولكن الأمر لم يزد على المداعبة و تحسيسات هنا و هناك. الحقيقة أنني وددت لو أن الأمر يتطور ولكن جبن الصبيان و انعدام خبرتهم كان يوقفنا. راحت رانيا تلح علي لساعات بخصوص ابن الجيران وتريني كيف لي أن أطلب منه أن نتصاحب وكيف تتطور علاقتنا رويدا رويدا وكيف أبرمجه. مللت من إلحاح رانيا ومفاخرتها بنفسها فقلت لها انها لا تفقه شيئا بخصوص الشباب و الجنس وأن عليها ان تتوقف عن ان تتحدث بطاووسية و كأنها خبيرة وأنين إذا ما احتجت إلى نصيحة بهذا الشأن فعندي أختي او حتى شرائط أخي الجنسية. يبدو أنني نبهتها فسألتني وقالت:” هو أخوكي عند شرايط فيديو أفلام….؟!” قلت:” أيوة مشتريها من برا كمان…دا عنده كتيير يا بنتي…بس مخبيهم في دولابه…” قالت بهدوء:” اسرقي واحد منهم عشان نشوفهم سوا في بيتنا..أمي هتكون عند خالتي ويمكن تبات..” قالت وعيناها تشتعلان من فرط الإستثارة فقلت لها وقد هدأت:” طيب ماشي بس يا ريت تقفلي بقك وتسكتي بقا…” حينها رحت أسرق شريط فيلم سكس من دولاب أخي الجامعي فالفكرة أثارتني فتسللت خلسة غلى غرفة أخي شاكر ورحت أقلب في دولابه فلقيت في يدي شريط فيديو مكتوب عليه باد جيرلز9. كان مسلسل جنسي أجنبي فيما يبدو. سريعاً خبأته في حقيبة ظهري وانسللت راجعة لغرفتي.
سريعاً لممنا أوراقنا وكبتنا واتصلت بامي هاتفياً و أبلغتها أني سأبيت عن صاحبتي رانيا الليلة للعمل على مشروعنا الدراسي فلم تعترض وذلك بعد شد و جذب وخوف علي و ان دراستي أهم من الصرمحة وأشياء من هذا القبيل. عبات حقيبة ظهري الخاصة بالنادي ببنطال بيجاما وأشياء أخرى و أنطلقنا. لم تكن أم صديقتي في بيتها فأخرجنا كتبنا و اوراقنا وطبنا بيتزا جاهزة بالمال الذي كانت أم صاحبتي قد تركته لها من اجل العشاء. فصلنا كل تفاصيل مشروعنا واندفعنا فيه كلانا يخفي سبب مجيئنا الحقيقي إلى هنا وهو مشاهدة شريط فيلم سكس من دولاب أخي الجامعي شاكر. الحقيقة اني كنت قد رايت على شبكة الأنترنت بعضا من أفلام السكس هنا و هناك خلسة من وراء ظهر عائلتي أو في غيابهم. أعترف أنها أثارتني بصورة لم استطع معها أن أكمل مقطع واحد صغير خشية أن يداهمني احدهم ويضبطني في اي لحظة. توجهنا لغرف رانيا وأبدلنا ثيابنا ولبسنا لباس النوم من بيجاما و تي شيرت واسع طويل ييغطي مؤخرتي و أول فخذي. لبست صاحبتي بنطال استريتش بنكي اللون و كاميسول من فوق. كان لونها كما هو أشقر حتى مع لفح الشمس. طرق الباب فتناولنا البيتزا ونفحت صاحبتي عامل التوصيل بالبقشيش فوق الثمن وجرت عائدة حاملة صندوقي بيتزا و زجاجة اثنين لتر من البيبسي. هرعت إليها لألتقيها فاحمل عنها البيبسي لتحمل هي البيتزا فقط و أصابع العيش الفينو بسهولة. وضعت الصندوقين فوق الطاولة وألقت عنهما الأغطية ففاحت الرائحة الجميلة رائحة الشاورما فهي بيتز بالشاورما التي تشاركني رانيا عشقها! الهم أننا عبئنا طبقينا من الفينو و و البيتزا ثم تناولنا علبتي الصلصة و صببنا لنا كوبين من البيبسي وتوجهنا لغرفة نومها.
صعدت سريرها وجلست مربعة ساقيها وطبقها امامها ثم قالت:” يلا بقا حطي الشريط…” قلت:” لحظة واحدة…” وضعت طبقي على سريرها لأقلب في حقيبتي. أخرجت شريط الفيديو ودفعته في مشغل الفيديو و فتحت التلفاز. راحت رانيا تقلب في الريموت بجانبي على سريرها وهي تتناول شريحة من البيتزا. ضغطت على زرار التشغيل ففاجئنا و أخفانا ما صدر من صوت انين عالي صدار عن فتاة تمارس الجنس في سيارة! كلانا قفزنا من أماكننا وصاحبتي سريعاً تحاول خفض الصوت حتى كدنا لا نسمع. قالت وصدرها يتأرجح بنفس طويل خائفة:” يا حوستي…مكتش مفكرة أن الصوت هيكون عالي فضيحة كدا…” هكذا التفتت و قالت لي. قلت ويدي فوق صدري الهابط الصاعد:” أنا اتفجعت…قلبي كان هيقف…” قلت لها:” ممكن تعيده مالاول…” ضحكت رانيا:” دا مكان ما أخوك وقف لعب في بتاعه…”الحق ان شريط فيلم سكس فجعنا وارعبنا! ضغطت على زرار الأرجاع فقلت أداعبها و أغيظها:” أيوة…متفكرنيش…ما هو كان بيلعب فييه و انتي في دماغه طول الوقت…” قالت بضحكة عدائية:” يا شيخة ..أخوكي دا باين عليه منحرف…” قالتها وهي تلتقط شريحة البيتزا تقضمها. أخيرا تمت الإعادة فضغت زرار اللعب مجدداً و و ظهرت إعلانات جنسية و تحذير من شرطة المصنفات هنالك في أمريكا فقدمنا الشريط حتى البداية. رفعت الصوت قليلاً وضحكنا ضحك مكتوم على السيناريو المكتوب و الممثلين وبدا العرض. ورحنا نتابع شريط فيلم سكس من دولاب أخي الجامعي ولم نكن نعرف أننا ننتهي إلى ما انتهينا إليه. جلسنا نشاهد وكنا بين حين و آخر نلمح بعضنا البعض لنرى أثر المشاهدة في نفوسنا. كنت أشعر حينها ببلل و استثارة قد اشتعلت داخلي……يتبع…