خرجت من الحمام ثم توجهت إلى غرفة نومه لأجده مستلقي على المرتبة الفوتون عارياً. كان ببطء على مهل يدلك زبه المنتصب يبتسم لي فسألني:” مفيش حاجة وحشتك؟” فقلت له أداعبه وأتدلل عليه:” باين عليه مبقاش محتاجني.” طمأنني نادر قائلاً :”أطمني يا مزة أنتي اللي في القلب ..انتي الحتة اللي من جوة يا بت…” قالها بنبرة أشبه بنبرات الفلاحين فضحك وضحكت. ثم دنوت منه رافعة طرف بلوزتي البيضاء عني لتتدلى بزازي متأرجحة فهي كبيرة ممتلئة. عضلات ربلتي ساقي اشتدتا وأنا أعتمد على ساق واحدة أرفعها فوق الفوتون لأكشف عن كسي الأصلع العاري له فيراه عن قرب فسألته كما سألني مداعبة إياه:” مش شايف حاجة وحشتك؟” قال نادر وهو يحدق بعينيه اللامعتين بسعادة وانشراح:” أمووووت فيه…أنت حلقتي….موز موز موز…” ثم أني مددت يدي اطبق فوق إحدى بزازي فأرفع الحلمة إلى شفتي وبدأت أمصها. استشاط نادر من رؤية ذلك؛ فاختطفني وشددني إليه فوق منه فكنت فوق وسطه. أمكنني أن أستشعر زبه بين شفرات كسي الأصلع وأحس انتصاب زبه يحكك بشفتي كسي من الخارج. ثم أنه مد يده تحت تنورتي التي غطته اﻵن فأمسك بفلقتي طيزي بكلتا يديه فسقطت عليه للأمام والتقت شفاهنا. تجولت يداه وعربدت في لحم طيزي وساقي و فخذي للأمام و للخلف وألسنتنا الرطبة تحتضن بعضها و تتراقص من فرط السرور ولم أتوقع أن يقذف المني فوق بطنه سريعاً و ألحس و أستمتع بتذوقه.
أحسست ساعتها أن كسي آخذ في الترطب بل تندى بمائه حتى أنه راحت تتساقط قطراته. بدأ نادر يهز اصل وركيه جاعلاً زبه ينزلق بين شفتي كسي الرطبتين وهو يطلق الأنات في فمي أمسك بخصري بقوة بإحدى يديه واحتضن رأسي بالأخرى ليسحبني له بقوة فيقبلني من شفتي. أخذ يفرق زبه بين شفرات كسي الأصلع فكانت أنفاسه تتثاقل بشدة وبدفعة قوية من زبه راح يفرق بين شفتي كسي فلم يحتمل نادر فراح يطلق و يقذف المني فوق بطنه و ألحس و أستمتع بتذوقه ويدفق قذائف منيه فوق سوته. انقطعت قبلتنا وألقى برأسه للخلف و قضيبه المنتصب كان ما زال ينبجس منه دفقات المني فوق بطنه وصدره وقليلاً منها لطخت تنورتي. حالما تحلحلت قبضته عني ابتسمت له فقلت وأنا انزلق فوق جسده باسمة:” لا تقلق أنا هنظف…”راح يحد النظر في وجهي و انا قد بدأت ألعق قطرات المني من فوق سوته وبطنه فتحركت للأسفل وأوغلت فتكورت على نفسي وارتفعت مؤخرتي في الهواء وتكورت وبرزت وافترقت ركبتي و تباعدت قليلاً لتستقر بين ساقيه الممدودتين. انحسرت تنورتي فوق أسفل ظهري تاركة صفحتي طيزي عاريتين على هيئة قلب تام الشكل. نظرت إليه وهو يرقبني باستثارة وأنا أغمس لساني في تجويف سرته الغائر وأضرب بلساني فألتقط قطرات المني التي تجمعت كالبركة فيها. ابتسم لي وهو يستمتع بالمنظر أمامه فتحركت إلى أسفل بطنه إلى سوته أرشف بشفتي خيوط المني والبرك الصغيرة الذي صنعها.
الحقيقة أنني عند ذلك الحد من عمري لم أكن قد رأيت مني أغزر أو كثف مما قذف جاري ذلك اليوم. أغلقت عيني يومها وقد انتهيت من عملي لأعلق جائرتي وأبتلعها فلقيته يقول يداعبني:” أنا مسكت نفسي أني مضربش عشرة عشان أخليهم لك كلهم عشان تستمتعي..بس مكنتش متوقع أني أجيب بسرعة كدا بس أنا استمتعت أوي…” هكذا قال وأنا أتلذذ بطعم المني فقلت اشكره:” امممم..ميرسي يا بيبي…” قلتها مبتسمة وأنا ارفع زبه شبه المنتصب في يدي.الواقع اني لم أستمتع كثيرا بان فرق زبه بين شفرات كسي الأصلع لأنه أخذ يقذف المني فوق بطنه سريعاً فرحت ألحس و أستمتع بتذوقه فقط. أخذت أجري طرف لساني فوق إحليله أو خرمه لأستخلص تلك القطرة العالقة بها. ارتعش جسده قليلاً فرحت أمشي بلساني فوق الحشفة لأتذوق ماء شهوتنا المختلط. أخذت أمتص زبه في فمي كي أتأكد أنني أتممت تنظيفه. أحسست حينها بأن زبه يرتعد في فمي وهو يأتي في جوفه. كان زبه قابلاً للتشكيل ساعتها لين طيع في يدي. نظرت إلى عيني جاري فانزلق زبه من بين شفتي بصوت له طرقعة مثيرة. جلسنا هناك راضين جدأً عما فعلنا نبتسم لبعضنا قبل أن نشرع في الحديث عن حال إجازة الصيف حتى اﻵن وكيف نقضيها. أخبرني ابن الجيران عن لعبة الفيديو الجديدة وأخبرته عن مغامراتي مع الهزاز الكهربي. لاحظت أنه زبه بدأت هيئته تتغير من مرتخي ناعم إلى صلب خلال حديثي عن بعض ما فعلته في غيابه. قال ل يسألني جاداً بأكثر مما يفترض:” قولي ليا بقا هو أنا يعني جبت بسرعة و أنتي ملحقتيش تستمتعي صح؟” قلت له:” لا مش كدا أنا بس كنت عاوزة أنزل فوق منك لقيتك على طول بتجيب قبل مني…” قلتها ببسمة و ضحكة لها صوت مكتوم فسألني نادر وعلى شفتيه قد ارتسمت بسمة طفيفة:” وأحنا بقا هنمارس ولا لأ؟”…يتبع…