سأحدثكم اﻵن عن دلع و شقاوة بنات مراهقات و محاكاة مص القضيب فبعد مشاهدة عدة مشاهد بدأنا نعلق على الفيلم مجدداً. كان كل ما تحدثنا عنه جاذبية الممثلين أو افتقادهم لصفة من الصفات سواء كانت ذكر أم أنثى. الحقيقة أن كل منا كان يود أن يقول شيئا آخر إلا أننا كنا ننتظر المبادأة من بعضنا. جرنا الكلام سريعاً إلى الحديث عما نحبه ولا نحبه و ما كنا سنفعله وما لم نكن لنفعله لو كنا مكانهم. وجدت صديقتي رانيا وكأنها متعففة طاهرة الذيل فلم تكن لتفعل كثيرا من الفحش الذي شاهدنا! ثم أننا شاهدنا مشهد سحاقي بملأ الشاشة فاتفقنا كلانا أننا لو كنا بإزاء مزة ساخنة كالتي شاهدنا فلن نتردد في الممارسة معها. عند ذلك الحد كانت رانيا تبدو مستثارة. شاهدنا المشهد الأخير و أخذنا نتحدث عما يجوز بالنسبة لنا وما لا يجوز وذلك حتى نهاية الفيلم. لا أدري لماذا كنا نناقش بعقلانية! ألأننا كنا نقنع رغباتنا العاطفية و الشهوانية الشديدة بمنطق العقل؟! يجوز. بعد أن أوقفت رانيا الفيلم انفجرت قائلة لفورها:” أنا عن نفسي بقيت هايجة نار…اما أنتي بقا مش عارفة..”. قلت :” أنا..أيوة…يعني لو الشاب ابن الجيران كان هنا كنت زماني مرحمتوش…” علقت رانيا:” أنت يا شرموطة كنت عارفة أنه أكل دماغك بحلاوته…” قلت:” ايوة….بس هو خجول أوي…” قالت رانيا متحفزة:” أراهن أنه مش هيبقى خجول لو أنك…”
أمسكت رانيا بإصبع عيش فينو وراحت تمصه بين شفتيها تحاكي مص القضيب. أحببت أن أغيظها:” أراهن انك مش هتعرفي تمصيه أصلاً…” بدأ هنا دلع و شقاوة بنات مراهقات و محاكاة مص القضيب إذ قالت رانيا ملوحة بإصبع الفينو تجاهي:” طيب ولو كنت أحسن منك….ها … تراهني…” قلت وانا أهز رأسي يمنة ويسرة:” ماشي أراهن…” عند ذلك ملت بنصفي و شفتاي مفتوحتان و تناولت بهما إصبع الفينو وأدخلته في فمي بابعد ما استطعت لأنتهي بقضمه آخة منه مقدار 4 بوصات لاترك منه بوصتين لها. قالت رانيا تغيظني و تتضاحكني:” طيب أيه رأيك أراهن انك أول مرة تمصي له زي كدا هتكون آخر مرة يقرب فيها منك…” قلت مغتاظة:” بس يا متناكة…” ورحت أمضغ الفينو لتضحك رانيا ثم أقول:” بردو مش هتمصي أحسن مني…” التقطت رانيا إصبع فينو آخر وقالت:” بصي يا بنتي و اتعلمي…” وراحت تغمس طرف الإصبع بالصلصة و رفعت عينيها إلي ورفعت حواجبها. ثم أنها قربت الإصبع من شفتيها وبدأت تخرج لسانها و تدور حوله فتلعق وتلحس في دوائر تلحس الصلصة. عملت رانيا ان تدير بطرف لسانها في جانب الإصبع حيث راحت تتقاطر الصلصة للأسفل فتمشي بلسانها بطوله. ما أن وصل لسانها لطرفه مجدداً حتى التقمته في فمها كله ثم أطبقت باسنانها فوقه تاركة فقط بقية بسيطة من مؤخرته في الخارج. قلت وأنا دهشة بهزة رأس:” كنت عارفة أنك شرموطة كبيرة…”
ابتسمت رانيا صاحبتي وخديها منتفخين بالعيش الفينو و الصلصة لننتهي من طعامنا ثم ننهض من السرير ونحمل الأطباق إلى الحوض. وضعت بقية البيتزا في الثلاجة و توجهنا إلى الحمام لنغسل أسناننا و رؤوسنا فننتعش. كانت رانيا لديها شعر طويل أسود حريري وهو الذي أبرز عينيها الخضراوين خضار داكنا وهو ما كان سهل الملاحظة خلف نظارة الشمس خاصتها. كانت أنيقة جميلة فخيمة ونحيلة فكانت بزازها اصغر من بزازي فانا بزازي من الحجم الكبير D أما ما عدا ذلك فكل أعضائها متناسقة جميلة. لم يلاحظ الكثيرون جمالها بسبب لبسها الذي لم يكن يبرز مفاتنها. تصاحبنا انا و رانيا منذ الابتدائية ولكن لما كبرنا انجرفت هي مع شلة أصحاب الإعدادية في حين كنت انا منطوية قليلاً دحيحة. المهم أننا عدنا إلى غرفتها و صعدنا كلانا سريرها. كنا انتهينا من دلع و شقاوة بنات مراهقات و محاكاة مص القضيب فاستلقينا هناك ولم يكن من إضاءة إلا من القمر الذي كان يصب نوره فوقنا وفوق الفراش من النافذة. كنا متيقظتين ولكن رقدنا صامتتين. أخيراً التفتت رانيا صاحبتي لتواجهني وهمست:” مش جيلي نوم.. أنا لسة تعبانة من الفيلم دا …” قلت هامسة:” وانا كمان…” قالت لي:” لو مكنتيش هنا كنت زماني بألعب في نفسي…” قالتها وقد خفضت نبرتها في المقطع الأخير. الحقيقة أننا كنا منذ زمن اعترفنا لبعضنا أننا نمارس العادة السرية. كنا نحكي لبعضنا كل شيئ فلم تكن جديدة علينا. أجبتها:” عارفة…” ثم سألتها:” هو فيها حاجة يعني لو لعبنا في نفسنا في نفس الأوضة…” قالت رانيا:” لو لعبتي أنتي أنا هالعب…” و هزت كتفيها. مضت دقائق قلائل بدون أدنى حركة او كلمة وكأن على رؤوسنا الطير. كنا متحرجتين من بعضنا خجلتين. كنا ننتظر أينا يبدأ! قررت أن أبادر و ألقى حجر في مياه خجلنا الراقد فتدحرجت على ظهري واضعة يدي فوق كيلوتي بين فخذي. دلكت كسي من فوق الكيلوت الرقيق الخيطي وراح إصبعي الأوسط يجري فوق غطاء بظري فيما أصبعاي الآخران يفركان بشفتيه على الجانبين…..يتبع…