سأحدثك في تلك الحقة من مذكراتي عما دار معي من سحاق مراهقات في سرير صاحبتي وعن ابن الجيران يراني لابسة البيكيني في حمام شمس ولكن لنكمل ما وقفنا عنده. التفتت رانيا برأسها وهي تجري لسانها حوالين أسفل صدري حتى الحلمة فتدور به في هيئة حلزونية في دوائر آخذة في الضيق و الانحسار حتى وصلت حلمتي. أنفاسها الملتهبة كانت ترطب من وهج خيط لعابها المسال خلفها. راحت تضغط بشفتيها حوالين حلمتي و هالتي وتقضم الحلمة بين أسنانها برقة فتدغدغ مشاعري. حطت بيدها الأخرى فوق بزي الآخر فراحت تعتصره و تدلكه ثم أخذت تضغط الحلمة و تعصرها بين إصبعيها الإبهام و السبابة لتضطرني إلى الأنين. كان في ذات الوقت إصبعي يفرك بظري بسرعات متزايدة. عضت حلمتي فغزاني إحساس رائع لذيذ لم أخبره من قبل. فيما كانت رانيا تقفش بزازي صعدت بشفتيها إلى شفتي لتلتقم شفتي في قبلة حارة. علت أنفاسي و تثاقلت وكنت أجاهد إلا أصدر الأنين المعبر عن لذتي. لحظة التقت شفافنا لم أطق الصبر وفزعت من الصمت إلى الآهات الممتعة. شددت بيدي على راسها وأنا آكل شفتيها بقوة. كانت لذتي الكبرى تنبني لبناتها لبنة فوق لبنة وكنت أحس بوطأتها. أمسكت بعض من خصلات شعرها الحريري و سحبتها بقوة إلى الجانب وأنا يغمرني موجة من النشوة و الذهول. علت أناتي حتى شعرت بإرهاق حبالتي الصوتية. قطبت صاحبتي جبينها و أشاحت بوجهها متألمة فأطلقت شعرها من قبضتي. رقدت لاهثة الأنفاس منقطعتها و ساعدي يحرقني من الحركة العنيفة التي أوصلتني إلى نشوتي الكبرى فاعتذرت لها: “ آسفة حبيبتي شديتك من شعرك جامد.” كنت أنظر إليها لاهثة فقالت ويدها كانت لا تزال تدلك بزازي:” لا عادي دا واضح أنك مكنتيش حاسة بنفسك خالص.” قلت لها وقد سكت عني اللهاث و استرددت بعضاً من أنفاسي :” دي حاجة أول مرة أجربها…حاجة فوق الوصف… متعة بلا حدود…أكيد لازم نعملها تاني بعد كدا…” هزت رانيا صاحبتي رأسها علامة موافقتي الرأي وهي تضطجع على جانبها تحتك بجسدي و صدري وتلامسني. قعدنا هنالك على الفراش فراش صاحبتي نحتضن بعضنا. لم يطل الوقت حتى انجرفنا في بحر النوم. نمنا متعانقتين تقريباً.
استيقظنا في الصباح التالي وقد تأخر بنا الوقت على المدرسة. هرعنا من فراش اللذة من جراء سحاق مراهقات في سرير صاحبتي إلى الحمام لنستعد فاندفعنا بعد فطار خفيف إلى خارج بيتها. في طريقنا إلى البيت صادفني جاري فحياني وقال:” أزيك….ما شفتكش النهاردة الصبح…أنت أتأخرتي ولا طلعت بدري؟” أجبته مديرة كتفي لأعدل من وضع حمالة حقيبة الدراسة:” أيوة أصلي انا بت عند صاحبتي أمبارح..في بيتها يعني…” ابتسم لي وقال:” طيب حلو..أنا بس قلقت يعني…” ابتسمت و سرني قوله:” كويس يعني حد بيهتم بي أهه..”قلتها وصدمته بكتفي فقال وهو يعاود , بعد أن كان قد أبطأ ليحادثني ,خطواته السريعة كما العادة:” أنا بس يعني كنت عاوز اطمأن ان كل حاجة ماشية تمام…” تجرأت لما لم يتجرأ أن يقولها هو:” ممكن نخرج مع بعض شوية لو حابب يعني…أنا أسمي سمر على فكرة….: قلت مبتسمة في آخر جملتي. قال ابن الجيران الخجول وقد لمعت عيناه من خلف النظارة:” طبعاً احب يا سمر …و أنا أسمي نادر.. خلاص وصلت بيتي..أتفضلي….”قالها وهو يفتح باب بيته الخارجي فابتسمت:” ميرسي…أنا عارفة بيتك ما هو أنت جاري…” ابتسم مسروراً و ابتسمت فسألني:” انا مشغول النهاردة بس يناسبك بكرة …؟” قلت:” أممم يناسبني…باي دلوقتي…” قلتها و انا أفتح الباب الخارجي للفيلا الصغيرة ثم دلفت للداخل. بعد ذلك اللقاء مع ابن الجيران ظللنا نروح ونجيئ معاً في طريقنا للمدرسة طيلة أسابيع. خلالها عرفت شخصيته فهو ساذج خجول قليلاُ إلا أنه لطيف ممتع فكلما تعرفت إليه أكثر زادت جاذبيته عندي وتعلقي به. تعلق فكري به وقت ممارسة العادة السرية كثيراً فكانت تشاغل عقلي صورته فيزداد رتم استثارتي وخاصة بعد أن رايته عاري النصف الأعلى يعمل في حديقة فيلتهم بالفأس فيزيل الحشائش غير المرغوبة كذلك رآني .ابن الجيران لابسة البكيني في حمام شمس في فناء فيلتنا فكأنها واحدة بواحدة!
كان نحيلاً مقسم الجسم بارز العضل ولأن الصيف وشمسه لفح جلده فأنه اكتسب لون الحمرة قليلاً رغم بياضه الناصع. كان أول اشتهائه لي عندما كان يطل من نافذة غرفته في الطابق الثاني فيرمقني ويحدق فيراني ابن الجيران لابسة البكيني في حمام شمس عارية ليس علي سوى ستيان بكيني رقيق جداً و شورت جينز قصير إلى أعلى وركي. تلاقت عيوننا فلوح لي مرتبكاً قبل أن يختفي من أمامي. أثارني تحديقه في حتى أني احتجت أن انفرد بنفسي قليلا! صعدت حينها لأدخل إلى الحمام لأزيل عني أثر الرمال فأمسكت براس بصنبور الدش المتحرك لأغسل عرقي و كريم حمام الشمس من فوق جلدي. نزلت يدي في غير وعي مني بصنبور الدش إلى حيث بظري فأرششه بالمياه كي أريح نفسي من هيجاني. خطرت في بالي صورة ابن الجيران نادر وهو متعرق في الشمس وعضلاته مشدودة وهو يضرب بالفأس ويقتلع الأعشاب الضارة! أشعلت تلك الصورة شهوتي بقوة فلم تثرني صوة وتذكر سحاق مراهقات في سرير صاحبتي كما أثرتني هي! فيما كنت أقترب من نشوتي العظمى رحت أرفع منشفتي فأدسها بين أسناني أكتم صرخاتي و آهاتي وأنا أقذف مياهي مياه الشهوة. لم اكد آتي شهوتي كلها حتى سقطت من تراخي أعضائي وتخدر ساقي!….يتبع….