سأحكي اﻵن قصتي أنا و جاري المراهق الخجول وهو يشتهي فخوذي العارية من الشورت وانا معه بغرفته ونكمل من حيث انتهينا. تلك الليلة عزمت ان أخطو خطوة إلى الأمام في علاقتي مع جاري المراهق الخجول. كان اليوم التالي آخر دورة لي في الجري في تراك النادي لذا في طريقي إلى المدرسة طلبت من نادر أن ياتي ويشاهد. رحب بكل سرور وقال أنه سيراني هناك. انتهى اليوم الدراسي سريعاً فغيرت زي المدرسة ولبست الترينج و توجهت إلى هنالك مباشرة. كان هنالك لوحت له بيدي فراح يعبر عن فرحه و أنا أسابق صاحباتي الأخريات بتهليل وكأنه تخلى عن خجله. انتهى التراك و الجر و السباق المرح في غير منافسة فذهبت إلى غرفة تبديل الثياب لاعود بزيي الرسمي. يومها تسللت لبيت جاري نادر ولم يكن أحد في البيت سواه فهو وحيد ابيه و أمه العاملين طوال اليوم. حياني:” كنت روعة في التراك…: أنا باسمة:” طيب ميرسي أوي…” راح يوضح ويقول ويغازلني:” لازم أعترف أن سيقانك روعة فعلاً…” قال وهو ينظرهما فقلت متهللة لانحسار موجة خجله:” شكرا على الملاحظة اللطيفة وأنا بأجري عشان كدا…” ونحنا نتمشى قال متلعثماً:” أنا أنا اعتذر على امبارح…يعني لما بحلقت فيكي من الشباك…ممكن تفكري فيا أني مش تمام ولا حاجة….”
قال وكانت على وجهه علامات الجدية فقلت أخفف منها:” لا عادي…بس يا رب أكون عجبتك..” قلتها ببسمة مظهرة الخجل. قال جاري المراهق الخجول منفعلاً زاعقاُ او كاد:”عجبتيني جدا..قصدي ..طبعاً عجبتيني….أنا يومها كنت بحاول أقفل الشباك عشان ضوء الشمس بيعكس في شاشة الكمبيوتر عندي فلمحتك وبصراحة كنت..كنت جميلة …” ابتسم وهو ينهي جملته. قلت أداعبه:” وأنا كمان شفتك مرة تنضف الحديقة فعجبتني اوي…؟ قال باسماً:” بجد ولا بتهزري…مش مصدقك..” ضحكت وقلت هازة كتفي:” براحتك لو مش مصدقني…” ابتسم وسألني جاري :” طيب أيه رأيك نتمشى شوية…أو تيجي عندي بابا هيتأخر و ماما بردو فهنكلم براحتنا…” وافقت و تسللت إلى بيته وأنا تشاغل فكري خواطر شقية سأصنعها معه. المهم أني دخلت بيته وقادني إلى غرفته في الطابق الأعلى. جلس على مقعد مكتبه بعد أن سحبه من تحت طاولة المكتب. أدراه ليواجهني وقد جلست على مقعد في وسط غرفته واضعة ساق على ساق. انحسر شورتي الجينز لذلك وضاق على وركي وقد انسحب إلى أعلى. لم اهتم. بدأنا نتكلم عما سنفعله في إجازة الصيف فيما كانت عيناه خلال ذلك تحدق في التي شيرت المقور رقبته فوق صدري و كذلك يشتهي فخوذي العارية من الشورت وهو يفرك بيده مقدمة بنطاله وقد انتصب قضيبه وهو يتململ ويدعي أنه يعدل من وضعية جلوسه. كانت استثارته بادية عليه. انتصب قضيبه بصورة جعلت رأسه تنمو و تنتفخ و تزحف من خلال دكة شورته. أحببت أن أداعب جاري المراهق الخجول فقلت باسمة:”و صاحبك الصغير دا بردو عاوز يطل من تحت عشان يشوفني؟”
احمر وجهه فجأة. سحب شورته لأسفل ليغطي على فضيحته!! كنت أضحك في نفسي منه فانا أجرأ منه بكثير. قلت له:” ما تسيبه يطل طلة هو كمان؟!” اتسعت عيناه ولمعت ونهض نادر يزرع الغرفة حولي بعصبية واضحة. كان من الجلي أن جاري المراهق الخجول يشتهي فخوذي العارية من الشورت و لم يكن يعلم كيف يتصرف. أحببت أن أنهي توتره بمبادرة مني فركعت على أربعتي يدي و ركبتي و حبوت إليه مقتربة منه حتى سحبت شورته إلى أسفل لينفلت قضيبه المنتصب في الهواء فجأة! انزعج وزعق:” أيه دا؟!” حاول أن يشد شورته يعيده ويبعد بنفسه عني فقلت له :” أنا بس باساعده أنه يشم هوا…” ضحك بعصبية ضحكة مكتومة وقال:” آه صحيح…” أقنعته أن يتركه عاريا أمامي لأنني وددت ان أراه وهو ينتصب انتصابا كاملا. أوضحت له انني لم أرى قضيب ذكر حقيقي من قبل وأنني طالما و ددت. استسلم نادر لي وتجرأ قليلاً وسحبت شورته اسفل ركبتيه فقعد هنالك و قضيبه يطل منتصباً! حدقت فيه لبرهة ثم مددت كفي لالمس شعيرات خصيتيه بأناملي وذلك قبل أن أنتقل إلى جذر قضيبه. من فرط انتصابه و توتره التصق قضيبه بسوته وأنا امشي بأصابعي بطوله فوق حشفته لأعلى. كان له ملمس ناعم ورقيق. كان قضيبه طولي ونحيل نوعا ما ومن شدة انتصابه استحال لونه من الأبيض إلى الوردي او البنكي الخفيف.تضاعفت رغبتي فيه وأصبحت حاجة ملحة. راحتي ضغطته وأصابعي تلتف حول راسه. أطلق أنة رقيقة وأرخى جاري ظهره إلى ظر مقعده و كرتا عينيه تدوران في محجريهما. قفز رد فعله على إمساكي قضيبه بالبسمة إلى شفتي. أثارني ذلك الشعور بالسيطرة إثارة كان شاهدها تلك السخونة و الحرارة في كيلوتي. لففت يدي حوالين قضيبه بلطف وبدأت على مهل أدلكه. كان ثابتاً إلا أنه قابل للدلك وكان ساخناً يلسع كانه مشروب حار يلسع اليد قبل اللسان و الشفتين…يتبع…