ابتسمت له وأنا أنتشي بذلك الشعور بالرضا من كوني قادرة على أن أوصل صاحبي إلى حافة القذف ثم أمسك عن المص فلا يأتي منيه. عملت قليلاً على أن أعذب صاحبي الممحون واجعله يتأوه من اللذة حتى قذف المني الساخن الكثيف في فمي إذ كنت أرضى غروري بذلك الشعور بالسيطرة عليه . ظللت أجربه مرات قليلة فكان إذ ينتفخ قضيبه كل مرة فاسحب شفتي و أتوقف إذ أطلق أنات قرب قذفه. كنت ألاعبه أثيره أغيظه وهو ينفذ صبره ويهيج بين يدي ولكنه كان لا ينطق بكلمة تغضبني فيخشى أن أتوقف ولا أمصه. بعد عدة محاولات مص و توقف سألني:” ممن تجربي و تشوفي تقدري تمصي قد أيه من قضيبي في بقك.” قلت:” أكيد…”كنت مفعمة بالثقة أعج بها وأنا أستشعر جوعه وعطشه لأن يقذف وهو الذي يعتمد علي كلية. فتحت فمي عن آخره وأخذت أدنو وأدخل قضيبه محاولة ألا أجعله يمس حلقي أو جوانب فمي حتى أوغلت به بعمق داخل فمي فأدخلت منه 3 بوصات تقريباً. كاد يلمس راسه لهاتي فتوقفت. رحت حينها أضم شفتي عليه ثم انزل و أصعد برأسي فأمص بانتظام. أحسست بانتفاخه بفمي. راح نادر على الفور يتشنج و يتقبض ويدفع بوسطه دفعاً أضطر إليه بصورة غير أرادية.
كانت شفتاي تنزلقان إلى أعلى و إلى أسفل فأحسست به ينتفخ وينتفش وخصيتيه توتران وتتورمان فهمس راجياً بل متوسلاً:” أبوسك أيديك خليني أجيب المرة دي وكفاية تعبتيني…” ابتسمت و امتثلت لرغبته بان أهبط بفمي بقوة وأزدرد قضيبه على قد ما أستطيع. بدا حينها قضيبه ينتفض ويرتعص ويدفع منيه الساخن الكثيف في حلقي! أخذت أعذب صاحبي الممحون واجعله يتأوه من اللذة حتى قذف المني الساخن الكثيف في فمي فغصصت بالمني في البداية وكدت أشرق به إلا أنني بدأت أبلعه كما لو كان ماء. راح نادر يطلق الأنين العالي وصدره يرتعش بعنف وهي يجود بمخزون خصيتيه. كان مذاق منيه مالحا مراً قليلاً إلا أنه مع كل بلعة منه كنت أستسيغه أكثر فأكثر. ظللت أمص وأنا حرك فمي فوق قضيبه وقد بدأ ينسحب ويتقلص ونادر يدفع براس بيده ويرجوني أن أتوقف. سال منيه خارج جوانب فمي وأنا أتركه وقد ارتاح نادر في مقعده مطبق العينين يبتسم على وجه أمارات الرضا. أخذت ألحس جوانب شفتي وزواياهما فألعق قطرات منيه. حينها شعرت انني أريد المزيد منه. أحسست أني شرهة شهوانية للغاية. سألت نادر وأنا امسح العرق و البصاق من فوق وجهي بطرف قميصي:” أيه رايك…انبسطت؟” قال لي بكل حماسة:” أكيد انا في عمري ما استمتع زي اللحظة دي…حاجة خيالية فوق الوصف…ايه رأيك نبقى نكررها في مرة تانية؟” ابتسمت له وقلت:” امم أكيد بس يا ريت تجيلي حاجة أشربها عشان أبلع طعم هههه..”
فهمني نادر و وافني بعصير برتقال. انتهى ذلك اللقاء الأول بيننا والحقيقة انني استمتع بأول مص اجربه في حياتي و استمتع مع قذف المني الساخن الكثيف في فمي بكل شهية فانا كنت عطشى لتجريب الجنس بكل صوره. الحقيقة أنني بعد ذلك اللقاء بدأت أصدق كل القصص التي كنت أسمعها وأنا أتنصت على أختي وهي تحكي لأصحابها وكذلك صدقت ما أراه في أفلام السكس التي شاهدتها. كنت ألعب في جسمي وانا أفكر فيها وكنت أتطلع أن أجربها كلها. مرت ايام قليلة بعد ذلك اللقاء فكنا نتلاقى او نتقابل ولكن بعيداً عن مرمر بصر الناس و سمعهم. كان حين ينفرد بي ويأمن الرقباء يلقي بتلميحاته عن كم المتعة التي حصلها في اللقاء الأخير. أعلمته أننا كلانا استمتعنا غير أني كنت اعرف أنه لا ينتظر مني ذلك الرد بل خمنت أنه يريدني أن أكرر التجربة مجدداً وان اقول له أنا بلساني ذلك دون ان يطلبها صراحة. الواقع أني كنتأود تكرار ذلك اللقاء كي أعذب صاحبي الممحون وامحنه من جدي واجعله يتأوه من اللذة حتى قذف المني الساخن الكثيف في فمي مجدداً. كان هو كذلك يأمل بتذكيري بما فعلنا سويا أن نعيدها مجدداً ولكنه الخجل كان يمنعه أن يطلب صراحة. بعد مرور أسبوعين بدأنا نتواعد ونتمشى معاً خارج أسوار المدرسة فنستمتع إلى الموسيقى سوياً ونعلق سماعات الهاتف المحمول في أذنينا. كذلك كنت أختلس الفرص وأذهب معه إلى بيته فكان حين نستمع إلى موسيقانا المفضلة يرفع بطرف التي شيرت خاصته بخجل آملاً أن ألمح ذلك الجندي المتحفز دائماً. ابتسمت له وداعبته:” ايه السوة الحلوة ههه..مفيش منها هههه” كان يبتسم ويحرك مقلتيه في محجريهما بنظرة تدعي الخجل. قلت له لما يقلها صريحة:”تحب أمصلك تاني انا ممكن اعملها؟” اتسعت عيناه ولمعت بنشوة انتصار ثم قال:” لو حابة كدا ماشي…” قالها بخجل حقيقي. سألته:ط طيب امتى باباك يجي مالشغل؟” قال:” يعني على 7 بالليل…” انتهينا أنا و ابن الجيران نادر أننا طبقاً لظروفي و ظروفه أننا أمكاننا أن نلتقي أيام الاثنين و الخميس وأيام الجمعة. بدانا من هنا نستكشف بعضنا البعض ونستكشف الجنس بكل صوره من خلالي و خلاله. أشرت إليه بطرف إصبعي أن تعالى ادن مني يا ولد! اتى مطيعاً وكنت حلسة على المرتبة الفوتون التي سحبناها من فوق هيكلها الخشب لنفترشها أرضاً. قفز إلي سريعا ثم أدلى شورته حتى ركبتيه فقفز زبه في وجهي حتى صدم عيني!…يتبع…