كنت خلاص هجري أنزل السلالم أفتح الباب فلقيت نشأت جوزي بيقول:” أستني هنا…مين دا و أنت مينفعش تفتحي لحد وانتي عريانة كدا…البسي حاجة يا حبيبتي…!” قالها بلعثمة ولخبطة فقلت أغيظه واولعه:” ليه يا قلبي مفيش مشكلة أني نزل كدا دا اللي هيشوفك مراتك كدا هيتبسط أوي…” قلتها وأنا بأضحك ضحكة مكتومة وكملت:” مش هتأخر خليك مطرحك…”كنت بأفكر في نفسي يا ترى مشاعره أيه لما يعرف أن فيه رجل عاري يتحرش بي و يمسك بزازي فوق السرير في غرفة نومي المهم جريت لتحت عارفة أنه جمال الصديق المشترك. كانت بسمته مالية وشه الأسمر فقال لما شافني:” يا عيني عالحلويات…ياريت كل واحدة تنزل تفتح الباب تكون زيك كدا يا نونو….” ابتسمت وقلتله أن نشأت فوق كل شئ تمام وأنه مش عارف أنه هنا و لا أيه اللي بيتم فسألته:” مستعد وراضي باللي هيتم يا جيمي؟” قال وعيونه مزروعة في جوز بزازي الكبيرة:” أكيد….أزاي مش هستعد ولا أرفض..دا حتى ميبقاش عندي نظر…” ابتسمت على محنته هو كمان وعلى طوله وعرضه وهو زي الطفل الصغير مسستني لعبة تشتريها ليه أمه! ضحكت وقلت بحماسىة:” يلا أنا على نار طول اليوم يا جيمي…” فقال وهو بيقر يشم بزازي:” دا أحنا التلاتة هنعمل شغل اللليلة…”حطيت ايدي في ايديه وطلعنا فوق. قبل ما ندخل أوضة النوم بشوية جيمي بقا ورا مني أيديه فوق طيازي اللي كانت باينة بسخونة من كيلوتي العريان.
دخلت الاوضة وقلت بصوت جامد:” خلاص المفاجأة يا روحي أهي وصلت…خليك زي ما أنت قاعد ساكن…انت سامع الكلام…” قال كأنه طفل بيطيع امه او تلميذ بيرد على مدرسته القاسية:” حاضر ستي بس ممكن من فضلك أفهم أي حاجة…” قلت بصوت قاسي:” لا ولا حاجة…انت تسمع دلوقتي وبس…” كنت شبقة قربت منه ورحت بوست شفايفه:” دلوقتي خليك ولد شاطر وخليني اكمل…” قال بخضوع:” حاضر ستي…زي ما تحبي..” بوسته تاني وتحركت للسرير وجيمي كان بيقلع بهدوء. خلص وقرب ناحية السرير فشديته فوق مني وطلعت من بقي ضحكة مايعة وأنا بأطرقع فوق شفايفه بوسة متبوعة بانة لطيفة. شفايف جمال الحقيقة كانت رقيقة ناعمة مثيرة فعلاً. مشاعري أنا ورجل عاري يتحرش بي و يمسك بزازي فوق السرير في غرفة نومي كانت غريبة عليا بس مثيرة جداً! ايديه حطت فوق بزازي بقت تقفش فيهم من فوق الستيان وبدأت تعصر برقة فخلاني أسخن وأقول أممممم… بدأ جيمي يسخن ويؤدي مهمته يبوس رقبتي ويمشي بشفايف ولسانه عليها..جسمي قشعر دغدغ مشاعري وبدأ يعض برقة فوق شحمة ودني بدأت أطلق انات وأشوف زب جوزي نشأت عمال يقف ويكبر…جيمي سحب بز من بزازي برا الستيان بقى يمص الحلمة بقوة فاترعشت وجسمي أتشنج غصب عني اتجاهه. هنا بدأ زوجي نشأت يلاحظ أني فيه حد معايا في غرفة نومي فوق سريره وهو معصوب العينين فسألني:” مين اللي معاكي يا حبيبتي؟” أنطقي قولي؟ّ!
قلت وكل شعور بالعهر و الدعارة:” امممم… انبسط يا روحي كل اللي بعمله عشان أسعدك..كل اللي نفسك هيتحقق…” بقت أصرخ بانين واطي وجيمي عمال يرضع في حلمة بزي بقوة كبيرة. سألني نشأت:” بتكلمي جد؟ راجل معاكي؟ أخيراً عملتيها وأنا معصوب العينين؟! قالها بسخونة ونغمة دياثة كبيرة وهو عمال يتململ في طرسيه! لمحت زبه عمال يكبر أوي ويتنفخ وكمان المزي بتاعه عمل بقعة في السليب! قلت بلهجة آمرة:” أتكلم كويس وخليك مؤدب ولا أنت عاوزني أهينك قدام ضيفنا. قلي لو نفسك طالبة يعني قلي؟! قال نشأت كأنه طفل قدام أمه:” لا يا ستي….آسف…أنبسطي على كيفك…” قلت و أنا عمال أستمتع مع رجل عاري يتحرش بي و يمسك بزازي فوق السرير في غرفة نومي وجوزي معصوب العينين و جيمي بيضغط بزبه فوق كسي من برا الكيلوت :” ايوة كدا…إياك تفكر تقوم من مكانك فقلا بكل خضوع ونغمة حانية:” مش هاقوم غير ما انتي تقولي…” ايدين جيمي انتقلت خلف مني بتفك مشابك الستيان. رماها من فوق صدري بعيد وراح ببقه يلتهم بزازي يرضع ويلحس و يكبس وشه ما بينهم يأكلهم رضع و مص في الحلمتين وأنا بدأ جسمي يتخدر وينتفض وغصب عني أناتي و آهاتي تطلع من بين شفايفي سخنة حارة من شدة النشوة. أيديه الكبيرة بقت تدلك في كل جسمي العريان. الحقيقة أن جوزي برغباته الشاذة حقق ليا حلم خبيته كتير…كنت باسخن على جمال من زمان وجوزي حقق ليا اللي نفسي فيه من غير ما يعرف! كل تضاريس جسمي الفاتنة كانت طوع جمال يلحس ويمص ويرضع ويحسس ويلمس لحد أما نزل وانسحب بجسمه لتحت على بطني فبقى يضرب سرتي بطرف لسانه. جسمي سخن وبقيت مستعدة جداً أنه يدخلني بزبه ففتحت رجليا له. سحب الكيلوت بين أيديه وكلكعه وبقى يضغط به على بظري المتورم. نزل بلسانه وبقى يلحس كسي من برا الكيلوت ولسانه بقا يضرب فوق بظري. هيجني أوي وبقيت أرفع بوسطي له في لهفة كبيرة عاوزة أحس بملمس لسانه الدافي…..يتبع…