أهلاً بكم جميعاُ مرة أخرى. قصتي هذه المرة عن الجنس الثلاثي. وكيف تمتعت حتى الثمالة مع زوجة أخي الأكبر وابنة عمي. في أحد الأيام أتت ابنة عمي لتزورني في منزلي. أنا فتى في الثامنة والعشرين من العمر وابنة عمي في السادسة والعشرين. وزوجة أخي في نفس العمر أيضاً، وقد تزوجت من أخي حديثاً. بعد ذلك بفترة قصيرة كنت أنا وزوجة أخي بمفردنا في المنزل وأتت أبنة عمي إلى منزلنا. لذلك كنت سعيداً جداُ لإنني أنا وابنة عمي صديقين مقربين جداً. لذلك جلسنا نتبادل أطراف الحديث حول العديد من الأمور واستمتعنا برفقة بعضنا البعض جداً. في المساء أخذت كلا الفتاتين إلى السينما ومن ثم إلى أحد المطاعم لذلك كانتا كلتيهما سعيدتان. وبعد ذلك اجتمعنا نحن الثلاثة في الشرفة وناقشنا العديد من الأشياء. وأيضاً كنا نثير بعضنا البعض. وبعد بعض الأحاديث الجيدة، بدأت ابنة عمي تلعب في قدمي ونحن كنا صديقين مقربين لذلك لم يكن هذا غريباً. وهي بدأت تلعب في قدمي بقدمها. لذلك بدأت أثار بلمستها. وأثارتني لمساتها. لاحظت زوجة أخي هذا التغير الذي طرأ علي ونظرت إل الجهة الأخرى فقط وواصلنا الحديث. وبينما استمرت الإثارة نظرت إلىى زوجة أخي وكانت تبتسم لي وتنظر إلى ردة فعلي. يبدو أن زوجة أخي كانت مستمتعة بالأمر وابنة عمي زاد اهتمامها بي. وبعد ساعة ونصف شعرت ابنة عمي بالرغبة في النوم، لذل ذهبت إلى غرفة النوم من أجل الحصول على قسط من الراحة. وتركتنا أنا وزوجة أخي بمفردنا. وبما أنني كنت ما أزال في كامل إثارتي كنت أرغب في أن تلمسني. وبينما أتحدث إلى زوجة أخي لمست يدها بالخطأ. وأنا وهي كنا نشعر بالإثارة التي صدمتنا فجأة. وهي ابتسمت لي عند ذلك.
لذلك عرفت أنها لا تمانع في الأمر. وبينما نتحدث أقتربت بقدمي من قدمها لألمسها. وهي لم تمانع ذلك أيضاً. ومن ثم بدأت المس قدميها. وهي أيضاً كانت مستمتعة وتجاوبت معي. دلكت قدمي على وركها. وهي كانت مثيرة وممتلئة الجسم. ومن ثم أخبرتني أنها متعبة وستذهب إلى غرفة النوم. وإذا أردت أن أتحدث معها يجب أن أذهب معها. لذلك ذهبت معها ودخلت إلى غرفة النوم وبدلت ملابسها إلى التي شيرت والشورت. وعندما خرجت من الحمام طلبت منها أن المس خدودها لإنني أحب وهي سمحت لي بذلك. لمستها وبعد ذلك لمست شفايفها ودلكت أصابعي على شفايفها. وهي قبلتهم بنعومة. الأن أدركت أنها مستعدة. لذلك وضعت شفايفي على شفايفها وبدأت أقبلها. وهي أيضاً تجاوبت معي. وفي هذه الأثناء قلعتني هي التي شيرت وبدأت تقبلني على صدري. وأنا أيضاً قلعتها التي شيرت وبدأت أدلك صدرها من فوق حمالة صدرها. وهي كانت تتأوه بصوت عالي. وبما أن تأوهاتها زادت سمعت ابنة عمي الصوت واستيقظت. وخرجت إلى الشرفة لترانا إلا أننا لم نكن هناك ومن ثم ذهبت إلى غرفة النوم وما رأته لم يكن يصدق. كانت مصدومة كلية. لكن زوجة أخي جذبتها بيننا وبدأت تقبل ابنة عمي. كانت تقبل شفتيها وعنقها وكل جزء في جسدها. سكس سحاق مثالي. تحركت إلى الأمام وبدأت أقبل ابنة عمي من خلف عنقها ومن ثم قلعتها التي شيرت أيضاً. هاجت ابنة عمي وبدأت تتجاوب معنا. بدأت أقبل كل جسمها وقلعت ابنة عمي الشورت. وأدخلت يدي في كيلوتها وبدأت أدعك كسها. أصبحت أكثر هيجاناً بكثير وأمسكت بقضيبي من فوق البنطال. شعرت بالرعشة تسري في سائر جسدي. كنت مستمتع بكل ما يحدث. وعلى الفور بدأت أقبلها على شفتيها وعنقها وكنا نستمتع بصحبة بعضنا البعض. ومن ثم قلعتها الكيلوت وقبلتها على كسها. وهي قفزت من الإثارة وأحضنتني بقوة وأنا قبلتها بشدة وأدخلت لساني في فمها.
كانت زوجة أخي تشاهد ما يحدث وأتت من خلفي وأحضتنتي بقوة وبدأت تدلك يدها على صدري وأنزلت يدها ببطء ووصلت إلى قضيبي. وأنا كنت في منتهى الهيجان من لمستها. كانت أيضاً تقبلني من الخلف. وأنا كانت تزيد شهوتي من لمساتها على شفتي ومن ثم أستدرت إليها وبدأت أقبلها على وجهها وأيضاً على جسمها. وقلعتها الشورت وكانت زوجة أخي تبدو مثيرة جداً في حمالة الصدر والكيلوت فقط. كنا نقبل بعضنا البعض بعمق وبدأت ابنة عمي تأخذ قضيبي في فمها. وأثناء كل هذا كنت أنا أمص حلمات زوجة أخي بينما ابنة عمي تمص قضيبي. وبعد بعض الوقت تبادلنا الأوضاع كنت أنا وابنة عمي نقبل بعضنا البعض بينما أخذت زوجة أخي قضيبي في فمها. بدأت أمص حلمات ابنة عمي والعب في كسها. وبعد ذلك قلعت زوجة أخي الكيلوت ورأيت كسها الوردي وقفزت على الفور ووضعت لساني عليه. وكانت زوجة أخي تتأوه بصوت عالي وبدأت تقبل ابنة عمي. ومن ثم أدخلت قضيبي في كس زوجة أخي قبل أن أفتح كس ابنة عمي. استمرينا في النيك في كل الأوضاع طيلة الليل.