كنت أريد منذ فترة طويلة أن أرتدي مثل فتاة صغيرة جميلة أو سيدة سكسي جداً وأكون لعبة جنسية في يد رجل فحل. أريد أن أرتدي ملابس مثير عندما يحدث هذا. سأكون ولد بنوتي بقدر ما أستطيع. حلقت وجهي ووضعت المكياج لكن ليس كثيراً. وأرتديت باروكة شعر طويلة. ووضعت طلاء الأظافر على أصابع يدي وقدمي. وحلقت جسمي بالكامل ليكون في منتهى النعومة ووضعت اللوشين. أقراط الأذن والعقد والخلخال. حتى أنني حصلت على حلق في السرة من أجل هذه المناسبة. وأرتديت السنتيانة والكيلوت المثير ووضعت بزاز مزيفة لتحمل السنتيانة. مع حذاء الكعب العالي ورباط الجوارب والقميص الدانتيلا وجوارب الكاحل. وأخيراً فستان جلدي قصير وضيق سكسي جداً. أصبحت ولد بنوتي سكسي جداً. يمكنني بالكاد أن أقف لأشاهد نفسي في المرأة. عندما أقف على حذاء الكعب العالي يصبح طولي 190 سم. معظم هذا الطول من قدمي السكسي جداً. وبعد ذلك يأتي دور البرفان لزيادة التألق. سأفعل كل ما يطلبه مني. عندما تأتي اللحظة سأتركه يخلع ملابسي ويتركني فقط بالسنتيانة والكيلوت أو إذا أراد يمكنني أن أرتدي أي شيء أخر سكسي. سأتحرك ببطء وأنوثة وأفرك مؤخرتي لى قضيبه وأدعه يلمس أي جزء في جمسي. ومن ثم سأفعل ما يحبه كل الرجال. سأنزل ببطء على ركبتي وأخرج قضيبه والحسه من الرأس إلى القاعدة قبل أن أدفع رأسه في مس. وسأظل أمصفي قضيبه حتى يطلب مني هو أن أتوقف. سأختنق بقضيبه وأدفعه في حلقي وأبتلعه حتى لا يصبح بمقدوري أن أبلع المزيد. أو حتى يشدني هو من رأسي ويخبرني إنه يريد أن يتذوق مؤخرتي ويضاجعني فيها.
أنا مستعد حتى أن أمتع صديق أو صديقين من أصدقائه إذا كان يريد هذا. متعة اللعب بثلاثة أزبار في نفس الوقت تجعلني في قمة الهيجان. سأركع على يدي وركبتي أمص زبر بينما زبر أخر يضاجعني في مؤخرتي وحبيبي يصورني ويشاهدني على هذا الوضع. أنا ولدي بنوتي وأعشق كل هذا. سأجعلهم يكبلوني ويقيدوني في مكاني حيث لا يمكنني أن أن أفعل أي شيء بينما الثلاثة شباب يضاجعوني يكل قوتهم ويجعلوني أتمنى المزيد. أنا استمتع بكوني ولد بنوتي سكسي. أحب فكرة أن يكون زبر فحل في داخل خرم طيزي وفي فمي. تذوق المني، الاحساس بالمني على جمسي أو الاحساس المني الساخن وهو يقذف في مؤخرتي. لا أهتم. أريد أن أجرب ما تشعر به المرأة في الجنس. أنا أكون ولد بنوتي، متناك، منثون “آهههه أمنحني هذا.” يجعلني استلقي على ظهري ويجذب كل من كاحلي ويفشخ ساقي ويدفع ساقي إلى الوراء حتى تصبح مؤخرتي بارزة في الهواء ولا يمكنني أن أرى شيء سوى ركبتي. أشعر بلعابه يبصقه ويستقر مباشرة في خرم طيزي ومن ثم يبدأ لسانه في لحسي. أشعر بأصابعه تدور حول خرم طيزي المحلوق ومن ثم يدخل طرف أصبعه. أغلق عيني وأغرق أكثر في كوني فتاة وأبدأ في التأوه. وهو يلحسني لبعض الوقت ويأكل خرم طيزي الصغير ويجعله أوسع ويدخل أصبعين من أصابعه الآن. يجذب قضيبي الصغير ويضعه في فمها ويخرجه ويصفعه عدة مرات. يصفعني على فلقتي طيزي عدة مرات تاركاً أثار يده عليها، حمراء وتحرق قليلاً. يلقي ساقي ويخبرني أن أنزل على ركبتي وأقوص ظهري وأبقي صدري لأسفل. يسألني “مستعد للأحساس بزبي في طيزك؟” “نعم.” حان وقتي كي أشعر بالنيك كعاهرة. لا يمكنني الإنتظار حتى أشعر بسماكة قضيبه وطوله الكبير في طيزي.
بكل سعادة أخذ الوضعية التي أخبرني بها وأظهر له كم أشعر بالسعادة من خلال هز مؤخرتي للأمام والخلف. وهو يسألني هل أريده أن يضع الواقي الذكري. لكنني أخبره أنه لا يحتاج للواقسي. وبسرعة استدير وأضع قضيبه المنتصب في فمي حتى أتأكد من إنه مغطى باللعاب ليستخدمه ككريم في كسي ومن ثم أعود للجلوس على ركبي وتقويس صدري. يمكنني أن أشعر به وهو يضع عموده في خرم طيزي ويبدأ في إدخال رأس الكبير فيه. ومع كل محاولة تدخل رأس قضيب أعمق وأعمق حتى يدخل رأسه كله في خرم طيزي. حان الوقت لكي أعتاد على باقي زبه وهو ضخم. كل دفعة صغيرة منه تدخله أكثر في خرم طيزي. يستغرق الأمر دقائق طويلة قبل أن أشعر بقضيبه كله في داخل كسي ويبدأ في مضاجعتي مثل العاهرة. في البداية بعنف ويستغرق الأمر بعض الوقت حتى يعتاد خرم طيزي على زبه الضخم، لكنني بعد أن أعتاد عليه أصبح في الجنة. يجذبني من وسطي ويدفع جسمسي نحوع ليتأكد من أنني أشعر بقضيبي عميقاً في طيزي. أريد أن أقذف في كل مرة أشعر به عميقاً داخلي. وأحب حين يناديني: “شرموط” و”بنوتي” “منثون”. كل هذا حقيقي. أنا كلب له اليوم. أتركه حتى يغرق مؤخرتي بمنيه وحينها فقط أقذف مني أنا أيضاً من زبي الصغير. طوال حياتي وأنا أحلم بليلة كهذه أشعر فيها بأنني ولد بنوتي.