ليلة الجمعة الماضية أخذت أنا أعزب مزدوج الميل الجنسي أمارس السكس الجماعي مع شاب و زوجته كنت قد التقيت بهم على شبكة الأنترنت. واحد من أصدقائي رشحهم لي بان أجد المتعة كبيرة معهم. تحدثت معهم أونلاين فرحبوا بالفكرة وكانوا مشوقين وكانوا خبرة كذلك. أتى ليل الجمعة التقيتهم في بار من بارات القاهرة بعد العشاء. كانوا كما هم في الصور لم يختلف الشكل كثيرا. أخبرتهم أني مزدوج الميل الجنسي فقالت الشابة أن زوجها منفتح الذهن فلا يبالي. بعد أول شراب لنا اعتدنا على بعضنا و سألتني الزوجة كنا سنذهب إلى شقتهم كي نتناول مشروبا آخر. رحبت بالمقترح وخاصة وقد اشتعل زبي في بنطلوني. لم يكمن بعيدا عن البار فلما دخلنا البيت مشى الزوج إلى المطبخ ليصنع مشروبا فاستغلت الزوجة الفرصة و دفعتني فوق كنبة الركنة العريضة وبدأت تداعبني و تسخنني.
تلاقت ألسنتنا وشفاهنا انغلقت ببعضها حتى قدم الزوج الشاب بالكؤوس. عند ذلك الحد جلس الزوج فوق الأريكة بجواري و زوجته نهشت عن حجري وقالت الزوجة:” طيب أنت قلتلي أنك بتحب البيكيني و المايوهات فأيه رأيكم يا شباب تلبسوا المايوه وأنا ألبس البيكيني…” بعد أن تركت الزوجة الزوج و فعلت انا ما قيل لي تجردنا من ثيابنا واتضح ان كلانا يلبس مايوهات تحت الجينز. كان زبي منتصبا كالصلب من عبث الزوجة بي وكان الزوج كذلك زبه آخذ في الانتصاب. كان الوضع ساخنا استثنائيا أن أجلس إلى جوار شاب متزوج كلانا بالمايوهات نتلامس بالقضبان و نحككهما ببعضهما من خلال الليكرا منتظرين الزوجة أن تثالثنا ونحن ندلك أزبارنا من خلال المايوهات السوداء. لم تستغرق الزوجة طويلا حتى عادت كل ما عليها من ثياب بيكيني أبيض! كانت سكسي فيه رشيقة ممشوقة ذات بزاز متوسطة منتوفة الكس ناعمة السيقان مبرومة الطيز. لاحظت مباشرة بنظرة منها إلينا أني أكثر انتصابا من زوجها فركعت بين ساقيه وأخذت تفرك زبه من خارج المايوه أولا بيديها ثم بفمها. كان ذلك بداية لقائي و انا أعزب مزدوج الميل الجنسي أمارس السكس الجماعي مع شاب و زوجته فبعد مشاهد تلك المشاهد الساخنة أمامي قررت أن أعتني بالزوجة وأن أبرد شهوتي فنهضت من فوق الأريكة ورقدت فوق ظهري أرضاً و دسست رأسي بين ساقيها وسحبت البيكيني جانباً وبدأن ألعق كسها الرطب.
أخذت الزوجة تطلق الأنين الشجي الحلو و تتأوه من لحسي لها وعلمت ان الزوجة قد تناولت زب زوجها في فمها تمصمصه بشره. بعد قليل بعد أن أخبرني الزوج أني بإمكاني ان أركب زوجته من الخلف لو أحببت كنت لا ازال شبقا شهوانيا فجذبت كاندوم وألبسته زبي الصلب وركعت على ركبتي خلف الزوجة فأخذت ألحس كسها في البداية لدقائق ثم رحت أدفع زبي فيها فانزلق بقوة وأخذت الانات تصدر عن الزوجة وقد ملأ زبي كسها وكانت بادية المتعة من كل دفعة من زبي. ولكن زوجا كان بدأ يسخن بقوة وظانا كنت أريد أن امسك عن القذف برهة و كذلك خطرت لزوجها نفس الفكرة فاقترح أن نصعد إلى غرفة النوم. لذلك قمنا بإدخال أعضائنا التناسلية في مايوهاتنا وأخذنا نفساً عميقاً وصعدنا السلالم. رقدنا على السرير الزوجة بيني و بين زوجها وكانت أيدينا جميعها تستكشف الأجساد منا ببطء. كانت شهوتي قد هدأت قليلاً فكنت ممتنا لذلك و راح الحديث ينقلب حديث جنسي صريح واتضح لي كم أن الزوجين منفتحين جنسيا بصورة كبيرة لظانهما كانا قد دعوا شبان قبلي و عاشروهم بكل الأوضاع. حديث الزوجة خلى زبي يقف بقوة. حينها اقترحت الأخيرة ان نخلع كل ملابسنا لما لاحظت انتصابي الشديد. خلعنا المايوهات في ثوان معدودة وخلعت الزووجة البيكيني و حان موعدها لتلف شفتيها فوق رأس زبي و تمصني. كذلك راح الزوج يستدبرها في وضع مشابه لي أسفل البيت على الأريكة إلا أن الزوجة أوقفته وتموضعت في وضع 69 وأخبرت الزوج أن ينيكها. كان ذلك الوضع الثلاثي أسخن وضع أجربه فأنا أكل كسها وهي تاكل زبي و الزوج ينيك الكس الملتهب لحسا و مصا وألعب كذلك في بيوضه من أسفل. كنت ألعق بظر الزوجة فيما أدخل الزوج زبه في كسها بقوة فشوشها قليلاُ عن مصها زبي لأنها راحت تتأوه و تأن من المتعة بين ساقي. بعد نيكات قليلة من زب الزوج بدأت اداعب خصيتيه بيميني. ان الأمر مخادع قليلا أن تلحس كسا في حين أن زبا ضخما ينيكه ويدخل و يخرج فيه فحولت بذلك اهتمامي من كسها إلى خصيتي زوجها. كنت أعزب مزدوج الميل الجنسي فرحت أمص الخصيتين وألعقهما. كان الزوج قد ذكر لي أونلاين أنه لايهتم مطلقا بان يتناك من شاب لذلك لم اجرؤ أن أقترب بلساني من خرم طيزه. كان يستمتع بالأنين و التأوه مما كنت أفعله به ويطلب المزيد بان أمص بيوضه. سخنت الزوجة من سخونة زوجها وراحت تخبره بكلام سكسي قذر أن ينيك كسها ويركبه بقوة…