زواج جاري الذي دام لستة عشر عاماً على وشك أن ينتهي. لم تكن تعلم عن علاقاته مع الرجال الأخرين لكن كانت بينهما العديد من المشاكل منذ فترة طويلة، ولن يستطيعا حلها. ومؤخراً أخبرته أنها ستنتقل إلى منزل عائلتها. من الواضح أن زواجهما أنتهى وهي لم تعد مهتم بإصلاح علاقتهما. لم يتم الطلاق بعد لكنها ذهبت من حياته. كان جاري حزين لكنه تقبل الأمر أكثر مما كنت أتوقع. كل ماكنت أفكر فيه الآن أنه أصبح بمفرده في المنزل وسيكون من السهل عليه أن أضاجعه ونمارس لواط جماعي. غادرت زوجته المنزل في صباح يوم الأربعاء وفي ليلتها أخبرت زوجتي أنني سأذهب إليه وأجلس معه لأرفع من معنوياته. ولإنني كنت متوقع مغادرتها حرصت على ألا أقذف لمدة أسوبع. عندما وصلت إلى منزله كان في حال جيد، ووضعت لساني في فمه وقبلته لبعض الوقت. كنت أريد أن أكون خير صديق له وأسانده لكنني في نفس الوقت كنت سعيد لإن زوجته الشرموطة ذهبت. صببنا بعض الكؤوس وتحدثنا لحوالي الساعة. وفي النهاية أخبرته أنني قد أساعده على نسانها. ابتسم ووقف أمامي وأنزل بنطاله. رجعت بظهري في الكرسي وقضيبي أصبح منتصب مثل الحجر وهو جلس إلى جواري. نظرت في عينيه وقلت له: “أنت عندك فكرة عن الزب اللي هتخده دلوقتي؟” لم يجب علي. فقط ابتسامة صغيرة وانحنى وأخذ قضيبي في فمه. بينما يمص قضيبي أخبرته أنني لم أقذف مني منذ أسبوع حتى أستطيع أن أطعمه عندما يحصل على حريته. خلال الثلاثة ساعات التالية قذفت أربع مرات في فمه. وهو أبتلع كل قطرة منه كما كنت أعرف أنه سيفعل.
على مدار الأسبوعين التاليين زرته كل يوم. في بعض الأيام كنت أطعم فمه وفي أيام أخرى كنت أطعم مؤخرته. وفي بعض الأيام الأثنين. كان مستمتع كثيراً بحياته بمفرده. سألته إذا كان مستعد للمرحلة الثانية. كان دائماً يخبرني برغبته في تجربة أزبار الزنوج وأنا كنت أريد مشاركته مع صديقي الزنجي. لكن مواعيدنا لم تكن مناسبة أبداً. الأمر أختلف الآن لذلك سألته إذا كان مستعد لتجربة الزب الزنجي كما أفعل. هاج على الفكرة وهكذا بدأت في العمل. اتصلت بصديقي الزنجي وأخبرته عن الموقف. جاري أًبح منزله فارغ الأن وسيكون لديه رجلين متاحين له. حددنا الموعد على يوم السبت، وكان ذلك بعد 9 أيام تقريباً. أخبرت زوجتي أنني سأذهب إلى جاري للجلوس معه قليلاً لإنه يعاني من الطلاق. وبالطبع هذا لم يكن صحيحاً. سرت إلى منزله، وعند الساعة السابعة مساءاً رن جرس الباب وفتحته لأرى صديقي والذي أحضر معه ستة من أصدقائه الزنوج. كنت أعرف أنها ستكون ليلة ممتعة. أعرف أربعة من الشابا لإنهم جميعاً ناكوني من قبل عدة مرات لكنني لا أعرف الثلاثة الأخرين وكانوا جميعاً وسيمين. أغلقت الباب وتبعوني إلى الصالون حيث كان هناك كرسيين وأريكتين وتلفزيون مسطح كبير. كان جاري هناك ووضع فيلم لواط جماعي ساخن على التلفزيون حتى يعلم الجميع ما سيحدث. صديقي الزنجي سألني عن القواعد االيوم. قلت له: “أي شيء أنتم عايزينه بشرط ما يكونش في توبس وتديوني أكبر كمية لبن تقدروا عليها.” في هذه اللحظة سقطت جميع الملابس.
أنا وجاري نزلنا بسرعة على ركبنا وكل هذه الأزبار الساخنة أحاطت بنا في لواط جماعي ساخن جداً. وعلى الفور بدأنا في المص. كنت أسمعهم يتحدثون لكن كان كل الكلام غمغمة. ظللت أمص ومن حين لأخر كنت أنظر إلى جاري الذي كان يمص أزباره بكل احترافية. دورونا عليهم من شاب لأخر طوال الساعة إلا ربع. وفي النهاية سمعت أحدهم يقول: “المتناكين دول محتاجين يشربوا شوية لبن.” وهذا الشاب الذي قال هذا لم ينتظر ووقف أمام جاري وقال له: “أفتح بوقك يا متناك.” وهذا شجع الجميع على قذف منيهم وجاري بلع أربعة منهم وأنا بلعت ثلاثة. كان منيهم ساخن جداً. بعد أن قذفوا منيهم جميعاً جلسنا لنصف الساعة نحتسي الشراب وصديقي الزنجي حكي لهم عن الفترة الطويلة التي ضاجعني فيها وكل قصصنا الساخنة. وبعد ذلك أنطلقنا في الجولة الثانية حيث لحسنا مؤخرتهم وأخذنا أزبارهم في مؤخراتنا وقذفوا منيهم على كل جزء في جسنا. حتى أنني أخذت قضيبين في طيزي في نفس الوقت. وبعد أن أمتلأت مؤخرتين بالمني لحس كل منا المني من مؤخرة الأخر. استمروا حتى الساعة الواحدة صباحاً. فعلنا كل هذه الأشياء وكل شاب فيهم مصينا قضيبه وبيوضه وناكونا في طيازنا. لا أعلم كمية المني التي تلقيناها لكنها كانت كبيرة. نظفت مؤخرة جاري وأكلت بعض المني الزنجي اللذيذ من مؤخرته وهو فعل نفس الشيء معي. وغي النهاية فرغت بيوشهم وتركونا على الساعة الواحدة. أغلقنا الباب وأنا وجاري توجهنا إلى غرفة نومه. وزحفنا إلى السرير وعلى الفور بدأنا في نيك بعضنا حتى ساعات الصباح ما بين مص الزب والنيك في الطيز.